يتابع الجميع بكل شغف أخبار سوريا وما يحدث مع السوريين في الآونة الأخيرة الذين قرر أغلبهم الرحيل عن وطنهم وترك سوريا من أجل أن يعيشوا ويحييوا حياة كريمة طيبة بعيدة عن الحروب التي قد تنهي حياة أحدهم في أية لحظة، ويجد الكثير منهم المعاناة في أن يجدوا المأوى المناسب لهم أو البلد المضيف لهم بحق.
وتعد ألمانيا من الدول التي فتحت حدودها للاجئين السوريين وهو في الوقت ذاته الذي رفضت الكثير من الدول العربية أن تستقبل أي لاجئ سوري بها تحت شعار حجج مختلفة.
روجت بعض الأخبار حول أن ألمانيا تسمح فقط للمسيحيين أو من يحول دينه إلى المسيحية بالدخول إلى أراضيها، إلا أن هذا الأمر غير مؤكد حتى الآن لدى الكثيرين.
ونحن الآن أمام مشهد يرقق القلوب حيث تظهر طفلة ألمانية وهي تقوم بإهداء الحلوى إلى طفلة أخرى وهي لاجئة سورية، حيث يقول والد الطفلة الألمانية لابنته بأن تعطي الحلوى للطفلة الأخرى كتعبير عن الترحيب وحسن الضيافة والإستقبال.
وتعد ألمانيا من الدول التي فتحت حدودها للاجئين السوريين وهو في الوقت ذاته الذي رفضت الكثير من الدول العربية أن تستقبل أي لاجئ سوري بها تحت شعار حجج مختلفة.
روجت بعض الأخبار حول أن ألمانيا تسمح فقط للمسيحيين أو من يحول دينه إلى المسيحية بالدخول إلى أراضيها، إلا أن هذا الأمر غير مؤكد حتى الآن لدى الكثيرين.
ونحن الآن أمام مشهد يرقق القلوب حيث تظهر طفلة ألمانية وهي تقوم بإهداء الحلوى إلى طفلة أخرى وهي لاجئة سورية، حيث يقول والد الطفلة الألمانية لابنته بأن تعطي الحلوى للطفلة الأخرى كتعبير عن الترحيب وحسن الضيافة والإستقبال.