يخطط الفيسبوك لشن حمله من النوع الجديد ولكن هذه المره غرضها هي مساعده السلطات الالمانية للحد من الهجمات العنصريه للمهاجرين علي الانترنت.
جاءت هذه الخطوه للحد من القلق الذي اعربت عنه الحكومه الالمانية حيث زادت في الفتره الاخيره رسائل الكراهيه العنصريه علي الانترنت في المانيا حيث استهدف بعض السسياسين المدافعين عن حقوق المهاجرين.
وصرح الموقع انه سيعتمد خطاب مضاد في المانيا بجانب تعيين خبراء في مراقبه الخطابات من اجل التصدي للتعصب والعنصريه والحد من الكراهيه.
يذكر ان المانيا قد استضافت عدد كبير من اللاجئين من سوريا والعراق وافغانستان مما ادي الي ردود فعل قويه علي المستوي العام من جهات متطرفه بما فيها النازيه الجديده.
وقد صرح وزير العدل الالماني هيكو ماس في حوار له يوم الاثنين مع ريتشارد الن مديرعلاقات فيسبوك في اوروبا، "ان هذا جهد ينبغي ان يشارك فيه المجتمع باسره، وانه يشكر الفيسبوك للاعتراف بهذه المسئوليه".