بعد الحادثة المفجعة والتى لحقت بالطائرة الروسية المحطمة تباينت ردود الافعال حيث ظهرت بعض الاقاويل بان هناك تقصير امنى من جانب الدولة المصرية وذلك بعد ظهور بيان من جماعة ولاية سيناء تبنت القيام بعملية ارهابية ولكن التحقيقات من الجانبين المصرى والروسى اثبتت ان الحادث بدون تدخل وهو ناتج عن عطل بالطائرة .
قطعت السفارة الروسية الطريق عن اى محاولات للعبث فى العلاقات بين البلدين وذلك من خلال تغريدة عبر حسابها الرسمى على تويتر شكرت فيها الشعب المصرى على وقوفه وعزائه للشعب الروسى ، حيث غردت قائله " نشكر الشعب المصري لتأسياتكم ودعمكم".
وعن التعداد الموجود على الطائرة ذكرت السلطات المصرية ان الطائرة كان بها 217 راكب والطاقم 7 افراد , انطلقت الطائرة الساعه 6 صباحا من مطار شرم الشيخ فى طريقها الى سانت بطرسبرج.