بعد ظهور العديد من حوادث الانتحار سواء بالقاء فى النيل او الشنق او غيرها من الامور التى يلجى اليها الشخص فى حالة ياس كبيرة من الحياة سوء بسبب الحياة المعيشية او العلاجية او غلاء الاسعار او الوظيفة وغيرها من الامور التى تعصب حلها على الشخص الذى يقدم على فكرة الانتحار ، والذى انتشرة هذه الحالة فى المجتمع المصرى بشكل ملحوظ ولكن لا تجد رد فعل من المارة للشخص المنتحر من منعه او محاولة عدل تفكيره عن الانتحار او محاولة مساعدته فى حل المشكلة ، والذى حاول الاعلامى ممدوح الشناوى فى تجرةب هى الاولى من نوعها بمحاولة الانتحار من اعلى كوبرى قصر النيل منه لاختبار رد فعل المصريين المتواجد فى ذلك المكان والوقت هل يحاول بعضهم برده عن هذه الفكرة او محاولة الامساك به وما ردرد الافعال التى تحدث فى ذلك الوقت .

والذى قام الاعلامى ممدوح الشناوى بتجربة اثناء تقديمه برنامجه "خلاصة الكلام " والذى يذاع على فضائية الحياة بمحاولة الانتحار لمعرفة ما اذا كان احد وسف يقوم بانقاذه من الغرق ولكن الامر الذى لم يفعله احد بل واستكفو بعدم التدخل واحد واكتفى الحاضرون بتصويره عبر التليفون المحمول فقط
كما علق الاعلامى ممدوح الشناوى عقب خروجه من النيل عن التجربة احنا اصبحنا متاخرين ولم نعد نخاف على بعض مصل الاول بعدما زادت الللامبالاة والشهامة ضاعت عند الشعب المصرى والكل يتفرج وتصور كمان بالموبايل ربنا يلطف بينا

والذى قام الاعلامى ممدوح الشناوى بتجربة اثناء تقديمه برنامجه "خلاصة الكلام " والذى يذاع على فضائية الحياة بمحاولة الانتحار لمعرفة ما اذا كان احد وسف يقوم بانقاذه من الغرق ولكن الامر الذى لم يفعله احد بل واستكفو بعدم التدخل واحد واكتفى الحاضرون بتصويره عبر التليفون المحمول فقط
كما علق الاعلامى ممدوح الشناوى عقب خروجه من النيل عن التجربة احنا اصبحنا متاخرين ولم نعد نخاف على بعض مصل الاول بعدما زادت الللامبالاة والشهامة ضاعت عند الشعب المصرى والكل يتفرج وتصور كمان بالموبايل ربنا يلطف بينا