فى الاحداث الارهابية الاخيرة والتى راح ضحيتها العديد من الابرياء بعد الهجوم الغاشم من التنظيمات الارهابية فى العديد من دول العالم والذى يظهر علينا الارهاب الاسود علينا من جيد ليحصد معه اروح الابرياء ليدمر كل شى امامه دون وعى او علق وفى الاحداث الاخيرة فى باريس بتفجير واستهداف اكثر من موقع من خلال جماعات ملثمة ارهابية تم استهداف اكثر من اثنى عشر مقر فى وقت واحد كما اعلنت السلطات عن المشتبم بهم وكشف تورطهم فى الاحداث الاخيرة والذى فجر صحيفة الشروق التونسية ان المراة الت ىفجرت نفسها عند الفجر فى شقة كانت فيها مع ملطوبين اخرين وادهمتها الشطرة فى حى سان دونى بشمال باري اتضح انها الفرنسية من اصل مغربى وتدعى " ايت بولحسن " والتى اجمع الاعلام الفرنسى على عبارة انها كانت تحلم دائما بالاتحاق بالجهاديين المتطرفين فكان لها ما اردت ودخلت التاريخ كاول امرات تنسف نفسها بنفسها فى عملية ارهابية بتاريخ اوربا .

كما جمعة الشرطة العديد من المعلومات السرية حولها وان قوات الشرطة حاصرتها وهى فى الشقة مع من كانوا معها وبدات مواجهات استمرت الى مايقرب الى سبع ساعات فانتهزتتها فرص لتحقيق حلما وصنعت الحزام الناسف الذى لفته حول جسمها وفجرته بنفسها ومزقت جسدها الى اشلاء والذى تداولت العديد من الانباء والشائعات بانها زوجة عبد الحميد اباعود المعروف بلقب ابو عمر البلجيكى والمشتبه بانه العقل المدبر للهجمات الاخيرة .
كما اعلنت العديد من وسائل الاعلام عن المعلومات للحسناء نها ولدت قبل 26 سنة في منطقة "كليشي لاغارين" بباريس، وكانت تردد دائماً عبارة "أنوي الالتحاق الجهاديين" إلى درجة كانت تهم معها بالسفر إلى سوريا أو العراق لـ"تتدعوش" هناك وتقاتل مع التنظيم المتطرف، لكنها وجدت الفرصة أقرب في فرنسا التي كانت تصفها دائماً ببلاد الكفار.

كما جمعة الشرطة العديد من المعلومات السرية حولها وان قوات الشرطة حاصرتها وهى فى الشقة مع من كانوا معها وبدات مواجهات استمرت الى مايقرب الى سبع ساعات فانتهزتتها فرص لتحقيق حلما وصنعت الحزام الناسف الذى لفته حول جسمها وفجرته بنفسها ومزقت جسدها الى اشلاء والذى تداولت العديد من الانباء والشائعات بانها زوجة عبد الحميد اباعود المعروف بلقب ابو عمر البلجيكى والمشتبه بانه العقل المدبر للهجمات الاخيرة .
كما اعلنت العديد من وسائل الاعلام عن المعلومات للحسناء نها ولدت قبل 26 سنة في منطقة "كليشي لاغارين" بباريس، وكانت تردد دائماً عبارة "أنوي الالتحاق الجهاديين" إلى درجة كانت تهم معها بالسفر إلى سوريا أو العراق لـ"تتدعوش" هناك وتقاتل مع التنظيم المتطرف، لكنها وجدت الفرصة أقرب في فرنسا التي كانت تصفها دائماً ببلاد الكفار.