فالوقت لي وزارة الصحة والإعلام العمومي تيغوتو باش يمشيو الناس يلقحو ضد الجايحة ديال الحلوف، بزاف من الناس اللي لقحو جاتهوم شي أمراض. والإعلام الرسمي ضارب الطم على هاد الحالات, عدد كبير من الحجاج اللي جلبو ليهوم بزز فاش كانو غاديين للحج جاتهوم مضاعفات خطيرة, كاين من الحجاج اللي دوز الحج تماك فالسبيطار,وملي جا جابوه نيشان للإنعاش, والسبب هو اللقاح اللي تفرض عليهوم فالمطار.
. فالسياق ديال هاد الأحداث "تريكيل" كتبات على لقاح الحلوف، والجو العام لي تصاوب فيه، وتاريخ المرض، والضجة لي نايضة على اللقاحات. يومية وطنية كتبات خبر بلي واحد السيد مريض بالسكار مشا ياخد الدوا ديالو وقاليهم الطبيب فالسبيطار خاصو يتلقح ضد مرض الحلوف، الشي لي ترتب عليه شلل المريض.
ما نتناقشوش على كيفاش طرا هادشي ولا علاش، لكن بغينا نسولو ياسمينة بادو، وزيرة قلة الصحة، واش ما شافتش الدراسات لي تتقول بلي اللقاح خطر؟ وبأن الخطوة ديال تجلب للناس بزز اللي غادين للحج راها ضد الإنسانية, وخاص اللي صدر هاد القرار ديال إعدام عدد كبير من الحجاج بلقاح الحلوف يتحاكم على ها الشي.
المهم، آش غادي يطرا مورا هاد الخبر ديال الناس اللي مليوحين فالإنعاش مابين الحياة والموت,و السيد لي تشلل بسباب اللقاح؟ واش عوتاني الديوان ديال الوزيرة يبدا يسيفط بيان توضيح والتبريرات ، ويقولو ماشي اللقاح لي سباب ولكن فالأمراض اللي كاينة فالناس؟ إيوا لاش ملقحينهوم من لول..
هادشي راه مامنو والو، وفعيواض ماتحاكم يسمينة على المجزرة اللي رتاكبت فحق الحجاج والناس غادين يشكلو لجنة فيها أطباء من المغرب ودول أجنبية باش يصوبو تقرير حول هاد الحالات، والتقرير ما أيوصلش للناس وأيضمصو القضية,وهاد الشي راه مخاصش يتسكت عليه كيف ديما..
السيناريو لي سبق هو السيناريو لي دارتو وزارة الصحة مع قضية لقاحات الأطفال الفاسدة، يلى عقلتو عليها، ولي النهاية ديالها معرفها غير الديوان الويزاري، والأطفال الـ20 لي مرضو مشاو فخبر كان ..كبو على كرشهم الما.
فتحو التحقيق مع ياسمينة بادو، ويلى كان لقاح جايحة الحلوف غادي يمرض الشعب حيدوه، من الأحسن الموت فـ3 أيام على نبقاو معوقبين حياتنا كاملة.. الله يرحم الواليدين.
أجي بعدا.. واش الوزارة دارت لاناليز على العينات اللي جابت ديال اللقاح ولا والو
. فالسياق ديال هاد الأحداث "تريكيل" كتبات على لقاح الحلوف، والجو العام لي تصاوب فيه، وتاريخ المرض، والضجة لي نايضة على اللقاحات. يومية وطنية كتبات خبر بلي واحد السيد مريض بالسكار مشا ياخد الدوا ديالو وقاليهم الطبيب فالسبيطار خاصو يتلقح ضد مرض الحلوف، الشي لي ترتب عليه شلل المريض.
ما نتناقشوش على كيفاش طرا هادشي ولا علاش، لكن بغينا نسولو ياسمينة بادو، وزيرة قلة الصحة، واش ما شافتش الدراسات لي تتقول بلي اللقاح خطر؟ وبأن الخطوة ديال تجلب للناس بزز اللي غادين للحج راها ضد الإنسانية, وخاص اللي صدر هاد القرار ديال إعدام عدد كبير من الحجاج بلقاح الحلوف يتحاكم على ها الشي.
المهم، آش غادي يطرا مورا هاد الخبر ديال الناس اللي مليوحين فالإنعاش مابين الحياة والموت,و السيد لي تشلل بسباب اللقاح؟ واش عوتاني الديوان ديال الوزيرة يبدا يسيفط بيان توضيح والتبريرات ، ويقولو ماشي اللقاح لي سباب ولكن فالأمراض اللي كاينة فالناس؟ إيوا لاش ملقحينهوم من لول..
هادشي راه مامنو والو، وفعيواض ماتحاكم يسمينة على المجزرة اللي رتاكبت فحق الحجاج والناس غادين يشكلو لجنة فيها أطباء من المغرب ودول أجنبية باش يصوبو تقرير حول هاد الحالات، والتقرير ما أيوصلش للناس وأيضمصو القضية,وهاد الشي راه مخاصش يتسكت عليه كيف ديما..
السيناريو لي سبق هو السيناريو لي دارتو وزارة الصحة مع قضية لقاحات الأطفال الفاسدة، يلى عقلتو عليها، ولي النهاية ديالها معرفها غير الديوان الويزاري، والأطفال الـ20 لي مرضو مشاو فخبر كان ..كبو على كرشهم الما.
فتحو التحقيق مع ياسمينة بادو، ويلى كان لقاح جايحة الحلوف غادي يمرض الشعب حيدوه، من الأحسن الموت فـ3 أيام على نبقاو معوقبين حياتنا كاملة.. الله يرحم الواليدين.
أجي بعدا.. واش الوزارة دارت لاناليز على العينات اللي جابت ديال اللقاح ولا والو