قدم شاب في مقتبل العمر يلعب في صفوف فريق اتحاد سطيف على ارتكاب مجزرة رهيبة بحق عائلته وأعدم بواسطة أدوات بناء والديه وأخته، وأدخل اثنين من أشقائه المستشفى.
نفذ الجريمة في حق أفراد عائلته ابتداء من الساعة الرابعة مساء حسب المعلومات الأولية، ولم يصدق السكان ما حدث بحيهم الآمن، حيث قضوا ليلة بيضاء في محاولات لفهم أسباب المجزرة الرهيبة التي ارتكبها شاب ألفوه هادئ الطباع رغم انه كان يعاني من اضطرابات نفسية."
و ذكر شهود أن "القاتل هو الابن الأصغر ذو الـ 17 المسمى سامي والذي ارتكب المجزرة في حق والديه وأخته مستعملا فأسا وقضيبا حديديا ورفشا، بدأ بقتل والده.. داخل غرفته وبطريقة وحشية ولما تركه غارقا في دمه أغلق باب الغرفة بإحكام، قبل أن يتحول إلى والدته في الطابق السفلي للفيلا.. حيث انهال عليها بضربات قاتلة على الرأس، وغير بعيد عنها وجدت جثة شقيقته وآثار الضرب بادية على يدها التي كادت تبتر وهي مصدر نزيف حاد."
نفذ الجريمة في حق أفراد عائلته ابتداء من الساعة الرابعة مساء حسب المعلومات الأولية، ولم يصدق السكان ما حدث بحيهم الآمن، حيث قضوا ليلة بيضاء في محاولات لفهم أسباب المجزرة الرهيبة التي ارتكبها شاب ألفوه هادئ الطباع رغم انه كان يعاني من اضطرابات نفسية."
و ذكر شهود أن "القاتل هو الابن الأصغر ذو الـ 17 المسمى سامي والذي ارتكب المجزرة في حق والديه وأخته مستعملا فأسا وقضيبا حديديا ورفشا، بدأ بقتل والده.. داخل غرفته وبطريقة وحشية ولما تركه غارقا في دمه أغلق باب الغرفة بإحكام، قبل أن يتحول إلى والدته في الطابق السفلي للفيلا.. حيث انهال عليها بضربات قاتلة على الرأس، وغير بعيد عنها وجدت جثة شقيقته وآثار الضرب بادية على يدها التي كادت تبتر وهي مصدر نزيف حاد."