في سنة 1969 قام شاب أسترالي هو وصديقه بشراء شبل أسد صغير وقام هذا الشخصان بتربية هذا
الشبل الصغير في بيتهما إلى إن كبرى قليلاَ لكن تدمر الجيران وخوف الناس جعلهم ينقلو الأسد الصغير إلى إدغال كنيا ليعش حياته الطبعية في الأدغال
وبعد مرور تسعة أشهر فكر الصديقان في السفر لمشاهدة الأسد الذي قام بتربيته وقد تلقي تحذراَ لأن الأسد أصبح مهيمناً في المنطقة التي يعيش فيها وعتاد على حياة البرية لكن عند مقابلت الصدقان للأسد جاء وهو يجري وستقبلهم بالأحضان والعناق ولم ينسى أصدقائه رغم
المدة التى مرة دون أن يرهما سبحان الله
من أروع ماستشاهده
الشبل الصغير في بيتهما إلى إن كبرى قليلاَ لكن تدمر الجيران وخوف الناس جعلهم ينقلو الأسد الصغير إلى إدغال كنيا ليعش حياته الطبعية في الأدغال
وبعد مرور تسعة أشهر فكر الصديقان في السفر لمشاهدة الأسد الذي قام بتربيته وقد تلقي تحذراَ لأن الأسد أصبح مهيمناً في المنطقة التي يعيش فيها وعتاد على حياة البرية لكن عند مقابلت الصدقان للأسد جاء وهو يجري وستقبلهم بالأحضان والعناق ولم ينسى أصدقائه رغم
المدة التى مرة دون أن يرهما سبحان الله
من أروع ماستشاهده