احتفالا ببلوغه العقد الذهبي من عمره، أنفق رجل أعمال كويتي نصف مليون دولار على حفل باذخ أقامه في خيمة .
واختار رجل الأعمال خيمة ذات طابع محلي لإقامة الحفل، لكنه أسند إلى شركة لتجهيزات الخيم دق أوتاد "الخيمة الخيالية"، إذ تناثرت الأضواء وانطلقت من الأرض لتنير الفضاء، ورغم ابتعاد مكان الحفل عن ميناء الشويخ، إلا أن الأضواء وصل بريقها إلى بعد مئات الأمتار.
المدعوون للحفل من أهل واصدقاء، والذين رأو مبلغ نصف مليون دولار كبيراً لتكلفة الحفل رغم الفخامة، تركوا لألسنتهم "القيل والقال" لم يخرجوا من الحفل " بلا حمص " ، بل أخذوا حصتهم من الهدايا التذكارية التي قدمها لهم في عيد ميلاده