احتفل أبطال فيلم "بالألوان الطبيعية" السبت، بفيلا أحد أصدقاء الفنان الشاب كريم قاسم، بتحديد موعد عرض فيلمهم، الذي تم تأجيل عرضه لأكثر من مرة.
عن دور كل منهم في الفيلم قالوا:
كريم قاسم: أجسد دور يوسف، وهو شاب من طبقة متوسطة، والدور يتناول فترة المراهقة لهذا الشاب، وتدور الأحداث في الجامعة التي يدرس بها، من بينها قصة الحب التي يعيشها.
فرح يوسف: دوري لفتاة تدعى "هدى" انتهت من تعليمها الثانوي واختارت كلية الفنون الجميلة، لتنضم للشباب هناك، وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة شباب من مناطق مختلفة وبيئات مختلفة اختاروا نفس الشيء.
إبراهيم صالح: أقدم في الفيلم دور شاب اسمه "إبراهيم" ومن الممكن أن نعتبره شرير الفيلم.
فريال يوسف: أجسد دور معيدة في كلية الفنون الجميلة، تضع أمامها هدف وتحاول الوصول له بأي طريقة ممكنة وبأي أسلوب كان، ولا تهتم إذا جاء تحقيق هذا الهدف على حساب الآخرين، فهي شخصية وصولية للغاية، وتمر بمراحل عديدة سيعرفها الجمهور عندما يشاهدون الفيلم.
وجاءت إجابتهم على سؤال: ما الذي أعجبك في الدور، ك:
فرح يوسف: تشجعت للدور للعديد من الأسباب، أولها مكالمة أستاذ أسامة فوزي الذي أعتبره شرف كبير، ثانيا السيناريو كان مغري جدا بالنسبة لي، وأعتبر نفسي محظوظة للعمل في هذا الفيلم.
إبراهيم صالح: جاء ترشيحي للفيلم من فرح يوسف لأني شاركتها من قبل في فيلم قصير.
فريال يوسف: لا يوجد مجال للاختيار عندما يكون الفيلم من إخراج المخرج أسامة فوزي، أولاً رشحتني شركة "الباتروس" للمشاركة بالفيلم ثم في نفس اليوم الذي قابلت فيه الأستاذ أسامة فوزي رشحني فوراً للدور ووقعت العقد، قبل حتى أن أعرف القصة كاملةً وإنما كنت أعرف دوري فقط ولكن لم أتوقع أن يكون الدور بهذه الروعة.
وأريد أن أضيف أنني شعرت أن الأستاذ أسامة فوزي كأنما كان ينتظرني للقيام بهذا الدور، لأنه كان يبحث عن ممثلة للقيام بهذا الدور لمدة عام، وبمجرد أن قابلته وقعت العقد في نفس اليوم، وأنا أحمد الله على ذلك لأنه توفيق من عند الله.
وعن رأيهم في العمل بفيلم بطولة مجموعة من الشباب قالوا:
كريم قاسم: لا أهتم إن كنت أجسد دورا في فيلم مع شباب أو نجوم كبيرة، يهمني فقط المؤلف والمخرج، وطالما توفر العاملين بشكل جيد لا يهم أي شيء آخر.
فرح يوسف: أشارك دوما في أفلام الشباب لأني من هذه الشريحة، أما عن نفس مشاركتي لنفس المجموعة دوما، فلأننا ممثلين من نفس السن ومواضيع أفلامنا دائما مناسبة لنا، فأنا شاركت كريم ويسرا وإبراهيم صلاح من قبل.
إبراهيم صالح: مشاركتي في أفلام كل أبطاله شباب أراحني، لأن وجود أي ممثل كبير سيضعني تحت ضغط أن أثبت نفسي أمامه.
وعن توقف تصوير الفيلم لأكثر من مرة قالوا:
كريم قاسم: استغرقت بروفات الفيلم شهرين كاملين، وهو شيء أساسي حرصنا عليه، وعن تصوير الفيلم فقد حدثت مشاكل عديدة أخرت عملية التصوير، حيث كنا نريد التصوير في كلية "فنون جميلة"، ولكن هناك مشكلة واجهتنا وهي وجود الطلبة بالكلية بشكل كبير يعيق عملية التصوير، أيضا مشكلة أخرى واجهتنا وهي أن الأستاذ أسامة مخرج الفيلم أصيب بأزمة قلبية، فتوقف الفيلم لمدة شهرين.
فرح يوسف: الفيلم أخذ وقتا طويلا في التحضير، لأن تنفيذه صعب جدا، أما أثناء التصوير فعندما كنا نتوقف، لا أعلم السبب الحقيقي ولكني أعتقد أنها أسباب إنتاجية.
الفيلم أيضا تحدد موعدا لعرضه ولكنه تأجل، لماذا؟
كريم قاسم: لأكثر من سبب، كان مفترضا أن يتم عرضه بعيد الأضحى، ولكن الأستاذ أسامة كان يرغب في وضع بعض الإضافات على الفيلم، كما أننا لم نقوم بعمل حملة دعائية جيدة، هذا غير أن الفيلم لا يصلح للعرض في موسم العيد.
الفيلم كان من المقرر أن يشارك في مهرجان أبو ظبي السينمائي ولكن هذا لم يحدث، وتكرر الأمر ذاته مع مهرجان القاهرة السينمائي.
كريم قاسم: الفيلم لم يكن مقررا أن يُعرض في مهرجان القاهرة السينمائي، وسبب منعه من المشاركة في مهرجان أبو ظبي هو أن النسخة التي وصلت لم تكن جيدة، فرفض الأستاذ أسامة عرضها، ومنظمي المهرجان تفهموا الموضوع، والفيلم في الأساس لم يكن جاهز بشكل كامل وكان ينقصه بعض الموسيقى التصويرية.
وبعد ذلك أحدث الأستاذ أسامة بعض التغييرات على الفيلم ليصبح ساعتين، كما تم تغيير الموسيقى التصويرية بشكل كامل، والفيلم إذا كان انتهى بالفعل كان عرض بالمهرجان.
أما عن توقعاتهم لنجاح الفيلم جماهيرياً
فريال يوسف: أكيد سيحدث ذلك، لأن هدف الأستاذ أسامة فوزي منذ بداية عمله على السيناريو أن يكون هذا الفيلم تجارياً، وبالتأكيد أيضاً أن المخرج أسامة فوزي عندما يعرض الفيلم في المهرجانات سيحصد العديد من الجوائز لأن هذا ما عودنا عليه أسامة فوزي من خلال أفلامه لأنه مخرج واعي جداً ويمتلك أسلوبه الخاص به، وأفلامه مستواها عالي للغاية وراقية، ولكن الهدف من فيلم "بالألوان الطبيعية" أن يكون فيلما ً تجارياً، وسيناريو الفيلم به العديد من الأفكار التي تشجع وتشوق الجمهور لمشاهدته.
لماذا تم تغيير اسم الفيلم من "يوسف والأشباح"؟
كريم قاسم: الاسم الأول كان يعطي انطباع بأن الفيلم هو "فيلم رعب"، وهو غير حقيقي، واسم الفيلم أصبح "بالألوان الطبيعية" لأنه مناسب أكثر.
وعن جديدهم قالوا:
كريم قاسم: هناك مسلسل جديد يُعرض في رمضان 2010، وفيلم أيضا من المقرر أن أشارك فيه، ولكن لم يتحدد أي ملامح لهما حتى الآن.
فرح يوسف: المهم حاليا بالنسبة لي أن ينال الفيلم استحسان الجمهور لأننا تعبنا فيه، ولكن عن العروض الأخرى فيوجد أكثر من واحد لكن حتى الآن لم اختر منهم.
إبراهيم صالح: يوجد أكثر من عرض لكني لم أستقر بعد.
فريال يوسف: أحضر حالياً للعودة لاستكمال تصوير أحداث فيلم "الرجل الغامض بسلامته" مع الفنان هاني رمزي، الذي توقف تصويره لفترة طويلة ولا أعرف السبب في هذا التأخير، وسنستكمل التصوير بعد أن ينتهي د.محسن أحمد من التزاماته خلال المرحلة المقبلة، وآمل أن نستكمل التصوير قريباً حتى يعرض الفيلم في موسم الصيف المقبل.
وعن دورها في فيلم "الرجل الغامض بسلامته" قالت:أجسد في الفيلم دور "سميرة" التي تعمل مع رجل سياسي مهم، ودورها محوري جداً في الفيلم وستقلب حياة هاني رمزي وستتسبب له في العديد من المشكلات، فهو يتخيل أنها ستأتي له بالجنة ولكن في النهاية سيكتشف أنها أتت له بالنار، ولا أريد أن أحرق باقي تفاصيل الفيلم ولكني أعتقد أنه فيلم يستحق المشاهدة لأنه مليء بالمواقف الطريفة كما عودنا دائماً الفنان هاني رمزي.
وعن مشاركتها في فيلم "طعم البيوت" للمخرج أحمد رشوان وأوضحت فريال أنها لا تعلم حتى الآن إذا كانت ستشارك في الفيلم أم لا.
عن دور كل منهم في الفيلم قالوا:
كريم قاسم: أجسد دور يوسف، وهو شاب من طبقة متوسطة، والدور يتناول فترة المراهقة لهذا الشاب، وتدور الأحداث في الجامعة التي يدرس بها، من بينها قصة الحب التي يعيشها.
فرح يوسف: دوري لفتاة تدعى "هدى" انتهت من تعليمها الثانوي واختارت كلية الفنون الجميلة، لتنضم للشباب هناك، وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة شباب من مناطق مختلفة وبيئات مختلفة اختاروا نفس الشيء.
إبراهيم صالح: أقدم في الفيلم دور شاب اسمه "إبراهيم" ومن الممكن أن نعتبره شرير الفيلم.
فريال يوسف: أجسد دور معيدة في كلية الفنون الجميلة، تضع أمامها هدف وتحاول الوصول له بأي طريقة ممكنة وبأي أسلوب كان، ولا تهتم إذا جاء تحقيق هذا الهدف على حساب الآخرين، فهي شخصية وصولية للغاية، وتمر بمراحل عديدة سيعرفها الجمهور عندما يشاهدون الفيلم.
وجاءت إجابتهم على سؤال: ما الذي أعجبك في الدور، ك:
فرح يوسف: تشجعت للدور للعديد من الأسباب، أولها مكالمة أستاذ أسامة فوزي الذي أعتبره شرف كبير، ثانيا السيناريو كان مغري جدا بالنسبة لي، وأعتبر نفسي محظوظة للعمل في هذا الفيلم.
إبراهيم صالح: جاء ترشيحي للفيلم من فرح يوسف لأني شاركتها من قبل في فيلم قصير.
فريال يوسف: لا يوجد مجال للاختيار عندما يكون الفيلم من إخراج المخرج أسامة فوزي، أولاً رشحتني شركة "الباتروس" للمشاركة بالفيلم ثم في نفس اليوم الذي قابلت فيه الأستاذ أسامة فوزي رشحني فوراً للدور ووقعت العقد، قبل حتى أن أعرف القصة كاملةً وإنما كنت أعرف دوري فقط ولكن لم أتوقع أن يكون الدور بهذه الروعة.
وأريد أن أضيف أنني شعرت أن الأستاذ أسامة فوزي كأنما كان ينتظرني للقيام بهذا الدور، لأنه كان يبحث عن ممثلة للقيام بهذا الدور لمدة عام، وبمجرد أن قابلته وقعت العقد في نفس اليوم، وأنا أحمد الله على ذلك لأنه توفيق من عند الله.
وعن رأيهم في العمل بفيلم بطولة مجموعة من الشباب قالوا:
كريم قاسم: لا أهتم إن كنت أجسد دورا في فيلم مع شباب أو نجوم كبيرة، يهمني فقط المؤلف والمخرج، وطالما توفر العاملين بشكل جيد لا يهم أي شيء آخر.
فرح يوسف: أشارك دوما في أفلام الشباب لأني من هذه الشريحة، أما عن نفس مشاركتي لنفس المجموعة دوما، فلأننا ممثلين من نفس السن ومواضيع أفلامنا دائما مناسبة لنا، فأنا شاركت كريم ويسرا وإبراهيم صلاح من قبل.
إبراهيم صالح: مشاركتي في أفلام كل أبطاله شباب أراحني، لأن وجود أي ممثل كبير سيضعني تحت ضغط أن أثبت نفسي أمامه.
وعن توقف تصوير الفيلم لأكثر من مرة قالوا:
كريم قاسم: استغرقت بروفات الفيلم شهرين كاملين، وهو شيء أساسي حرصنا عليه، وعن تصوير الفيلم فقد حدثت مشاكل عديدة أخرت عملية التصوير، حيث كنا نريد التصوير في كلية "فنون جميلة"، ولكن هناك مشكلة واجهتنا وهي وجود الطلبة بالكلية بشكل كبير يعيق عملية التصوير، أيضا مشكلة أخرى واجهتنا وهي أن الأستاذ أسامة مخرج الفيلم أصيب بأزمة قلبية، فتوقف الفيلم لمدة شهرين.
فرح يوسف: الفيلم أخذ وقتا طويلا في التحضير، لأن تنفيذه صعب جدا، أما أثناء التصوير فعندما كنا نتوقف، لا أعلم السبب الحقيقي ولكني أعتقد أنها أسباب إنتاجية.
الفيلم أيضا تحدد موعدا لعرضه ولكنه تأجل، لماذا؟
كريم قاسم: لأكثر من سبب، كان مفترضا أن يتم عرضه بعيد الأضحى، ولكن الأستاذ أسامة كان يرغب في وضع بعض الإضافات على الفيلم، كما أننا لم نقوم بعمل حملة دعائية جيدة، هذا غير أن الفيلم لا يصلح للعرض في موسم العيد.
الفيلم كان من المقرر أن يشارك في مهرجان أبو ظبي السينمائي ولكن هذا لم يحدث، وتكرر الأمر ذاته مع مهرجان القاهرة السينمائي.
كريم قاسم: الفيلم لم يكن مقررا أن يُعرض في مهرجان القاهرة السينمائي، وسبب منعه من المشاركة في مهرجان أبو ظبي هو أن النسخة التي وصلت لم تكن جيدة، فرفض الأستاذ أسامة عرضها، ومنظمي المهرجان تفهموا الموضوع، والفيلم في الأساس لم يكن جاهز بشكل كامل وكان ينقصه بعض الموسيقى التصويرية.
وبعد ذلك أحدث الأستاذ أسامة بعض التغييرات على الفيلم ليصبح ساعتين، كما تم تغيير الموسيقى التصويرية بشكل كامل، والفيلم إذا كان انتهى بالفعل كان عرض بالمهرجان.
أما عن توقعاتهم لنجاح الفيلم جماهيرياً
فريال يوسف: أكيد سيحدث ذلك، لأن هدف الأستاذ أسامة فوزي منذ بداية عمله على السيناريو أن يكون هذا الفيلم تجارياً، وبالتأكيد أيضاً أن المخرج أسامة فوزي عندما يعرض الفيلم في المهرجانات سيحصد العديد من الجوائز لأن هذا ما عودنا عليه أسامة فوزي من خلال أفلامه لأنه مخرج واعي جداً ويمتلك أسلوبه الخاص به، وأفلامه مستواها عالي للغاية وراقية، ولكن الهدف من فيلم "بالألوان الطبيعية" أن يكون فيلما ً تجارياً، وسيناريو الفيلم به العديد من الأفكار التي تشجع وتشوق الجمهور لمشاهدته.
لماذا تم تغيير اسم الفيلم من "يوسف والأشباح"؟
كريم قاسم: الاسم الأول كان يعطي انطباع بأن الفيلم هو "فيلم رعب"، وهو غير حقيقي، واسم الفيلم أصبح "بالألوان الطبيعية" لأنه مناسب أكثر.
وعن جديدهم قالوا:
كريم قاسم: هناك مسلسل جديد يُعرض في رمضان 2010، وفيلم أيضا من المقرر أن أشارك فيه، ولكن لم يتحدد أي ملامح لهما حتى الآن.
فرح يوسف: المهم حاليا بالنسبة لي أن ينال الفيلم استحسان الجمهور لأننا تعبنا فيه، ولكن عن العروض الأخرى فيوجد أكثر من واحد لكن حتى الآن لم اختر منهم.
إبراهيم صالح: يوجد أكثر من عرض لكني لم أستقر بعد.
فريال يوسف: أحضر حالياً للعودة لاستكمال تصوير أحداث فيلم "الرجل الغامض بسلامته" مع الفنان هاني رمزي، الذي توقف تصويره لفترة طويلة ولا أعرف السبب في هذا التأخير، وسنستكمل التصوير بعد أن ينتهي د.محسن أحمد من التزاماته خلال المرحلة المقبلة، وآمل أن نستكمل التصوير قريباً حتى يعرض الفيلم في موسم الصيف المقبل.
وعن دورها في فيلم "الرجل الغامض بسلامته" قالت:أجسد في الفيلم دور "سميرة" التي تعمل مع رجل سياسي مهم، ودورها محوري جداً في الفيلم وستقلب حياة هاني رمزي وستتسبب له في العديد من المشكلات، فهو يتخيل أنها ستأتي له بالجنة ولكن في النهاية سيكتشف أنها أتت له بالنار، ولا أريد أن أحرق باقي تفاصيل الفيلم ولكني أعتقد أنه فيلم يستحق المشاهدة لأنه مليء بالمواقف الطريفة كما عودنا دائماً الفنان هاني رمزي.
وعن مشاركتها في فيلم "طعم البيوت" للمخرج أحمد رشوان وأوضحت فريال أنها لا تعلم حتى الآن إذا كانت ستشارك في الفيلم أم لا.