في تجسيد فعلي للمقولة الشهيرة " ومن الحب ما قتل " ، توفي شاب مصري (21عامًا) ، بعد أن أقدم على إحراق نفسه أمام منزل حبيبته الفلسطينية التي يبدو أنها تركته من أجل أحد أصدقائه.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية (أ.ف.ب) عن ضابط في الشرطة اليوم الأربعاء، ذكره أن الشاب قدم أمام نافذة منزل حبيبته في الشارقة فجر الجمعة الماضية ، وهدد بقتل نفسه حرقًا إذا لم ترد على اتصالاته، مؤكدًا لها أنه يحبها ولا يستطيع العيش من دونها، وعندما تجاهلت الشابة حبيبها السابق وأغلقت النافذة وأطفأت الأضواء لتعود إلى النوم، صب الشاب المصري، وهو طالب يقيم مع والده، البنزين على نفسه وأشعل النار بجسده.
وأصيب الشاب بحروق بنسبة 95% وتوفي بعد ساعات قليلة في المستشفى. وترك الشاب رسالة يؤكد فيها أنه مستعد للموت لأن حبيبته تركته لتدخل في علاقة مع واحد من أعز أصدقائه.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية (أ.ف.ب) عن ضابط في الشرطة اليوم الأربعاء، ذكره أن الشاب قدم أمام نافذة منزل حبيبته في الشارقة فجر الجمعة الماضية ، وهدد بقتل نفسه حرقًا إذا لم ترد على اتصالاته، مؤكدًا لها أنه يحبها ولا يستطيع العيش من دونها، وعندما تجاهلت الشابة حبيبها السابق وأغلقت النافذة وأطفأت الأضواء لتعود إلى النوم، صب الشاب المصري، وهو طالب يقيم مع والده، البنزين على نفسه وأشعل النار بجسده.
وأصيب الشاب بحروق بنسبة 95% وتوفي بعد ساعات قليلة في المستشفى. وترك الشاب رسالة يؤكد فيها أنه مستعد للموت لأن حبيبته تركته لتدخل في علاقة مع واحد من أعز أصدقائه.