القصة بدأت عندما أعلن المهندس يحيى الكومي عن بيع خمس فيلات بالساحل الشمالي في احدى الصحف منذ 4 شهور
ومن خلال هذا الاعلان قامت الاميرة السعودية خلود بالتصال بصاحب الاعلان تطلب معاينة احدى هذه الفيلات وبعد أن عرفت نفسها للكومي حيث حدد لها ميعادا واصطخبها في جولة لمشاهدة فيلاته الخمس بعدما توالت الاتصالات لتنشأ صداقة بين يحيى الكومي و الاميرة خلود استمرت 4 شهور
حتى أنه قام بدعوتها الى فيلته وهو ما استجابت له لتحضر الاميرة الخليجية وتقيم مع يحيى الكومي في الفيلا حتى غافلته – حسبما ادعى – مؤكدا انها سرقته من داخل فيلته التي تقع في الكيلو 57 طريق جمصة اسكندرية ، حيث اكتشف يحيى الكومي اختفاء بعض المشغولات الذهبية والتي تقدر قيمتها بمبلغ 20 مليون جنيه والاوراق الخاصة بخمس فيلات في الساحل الشمالي وتقدر بملبغ 50 مليون جنيه
وعندما اكتشف السرقة ذهب الى منزلها بمنطقة جاردن سيتي يطالبها برد هذه المسروقات إلا أنها انكرت ذلك فحدثت بينهما مشادة كلامية ادت الى قيام الاميرة الخليجية باستدعاء مجموعة من البودي جاردات الخاصة بها الذين اعتدوا على يحيى الكومي بالضرب وبعدها قاموا بحمله وطرده من الفيلا .
ومن خلال هذا الاعلان قامت الاميرة السعودية خلود بالتصال بصاحب الاعلان تطلب معاينة احدى هذه الفيلات وبعد أن عرفت نفسها للكومي حيث حدد لها ميعادا واصطخبها في جولة لمشاهدة فيلاته الخمس بعدما توالت الاتصالات لتنشأ صداقة بين يحيى الكومي و الاميرة خلود استمرت 4 شهور
حتى أنه قام بدعوتها الى فيلته وهو ما استجابت له لتحضر الاميرة الخليجية وتقيم مع يحيى الكومي في الفيلا حتى غافلته – حسبما ادعى – مؤكدا انها سرقته من داخل فيلته التي تقع في الكيلو 57 طريق جمصة اسكندرية ، حيث اكتشف يحيى الكومي اختفاء بعض المشغولات الذهبية والتي تقدر قيمتها بمبلغ 20 مليون جنيه والاوراق الخاصة بخمس فيلات في الساحل الشمالي وتقدر بملبغ 50 مليون جنيه
وعندما اكتشف السرقة ذهب الى منزلها بمنطقة جاردن سيتي يطالبها برد هذه المسروقات إلا أنها انكرت ذلك فحدثت بينهما مشادة كلامية ادت الى قيام الاميرة الخليجية باستدعاء مجموعة من البودي جاردات الخاصة بها الذين اعتدوا على يحيى الكومي بالضرب وبعدها قاموا بحمله وطرده من الفيلا .