الفنانة ( ماجدة الخطيب )
الفنانة ماجدة الخطيب كان نصيبها جريمتين احداهما جريمة قتل خطأ عندما كانت تقود سيارتها الخاصة فى 19 مايو 1982 حيث تسببت بطريق الخطأ فى مقتل الشاب سيد عبد الله عبد اللاه اثناء قيادتها السيارة رقم 6045 ملاكى القاهرة وقضت المحكمة بحبسها سنة مع الشغل وتغريمها 50 الف جنيه وكفالة 5 الاف جنيه لوقف التنفيذ وذلك بعد ان قضت فترة تقترب من ثمانية اشهر بالحبس الاحتياطى حيث اتهموها وقتئذ بانها كانت تقود السيارة فى حالة فقدان لوعيها وقد ثبت خطأها فى القضية لكنها قررت فى التحقيقات .. أن الزجاج الامامى للسيارة قد تهشم واصيبت باصابات مختلفة لم تستطع السيطرة على عجلة القيادة .
تعاطى المخدرات
اما الجريمة الثانية تعاطى مخدرات .. حيث القى القبض عليها فى مطلع عام 1986 وبحوزتها وصديقها امين محمد على سودانى الجنسية وسيد اسماعيل الحمزاوى " صاحب مكتبة " وعاقبتهم محكمة جنايات القاهرة فى حكمها الذى اصدرته فى 18 ابريل 1987 بحبس الفنانة بالسجن لمدة عام بتهمة تعاطى المخدرات وقد اخلت المحكمة سبيلها عقب صدور الحكم لانها كانت قد مكثت فى الحبس الاحتياطى 16 شهراً على ذمة التحقيقات .. بينما عاقبت المحكمة صديقيها بالحبس لمدة عامين لكل منهما .
لم تكن هاتين الجريمتين نهاية الجرائم للفنانة ماجدة التى تحظى بقبول واسع وسط جماهيرها بل كانت قضية الاعتداء عليها من قبل الفنانة "هياتم" بالضرب على خشبة مسرح الريحانى فى 25 سبتمبر 1997 بسبب عدم تقاضيها اجرها عن ادائها فى مسرحية " يا أنا .. يا أنت " وكان نصيبها من هذه العلقة الساخنة التى تناولت تفاصيلها الصحف المصرية والعربية كدمات فى الوجه واجزاء متفرقة فى الجسد علاوة على كسر بأحد ساقيها .
ثم اصدرت محكمة جنح الازبكية حكماً بالحبس لمدة شهر واحد لكل منهما ولم يجد طرفا الخصوم منفذاً للهروب من السجن سوى بالتصالح . قد صالحت " هياتم " وماجدة الخطيب امام محكمة مستأنف الازبكية ليسدل الستار على اتهاماتهما المتبادلة على صفحات الجرائد على مدى 3 سنوات كاملة .
( سعيد صالح )
احتل الفنان سعيد صالح المرتبة بعد ماجدة الخطيب فى ارتباط اسمه بعالم الجريمة وتحقيقات النيابة ولعل ابرز هذه الجرائم التى تم حبسه فيها .. عندما القت مباحث الاسكندرية القبض عليه فى يوليه 1995 بينما كان يتعاطى المخدرات فى احدى الشقق بحى مصطفى كامل عقب تناوله وزملائه " أكلة فسيخ " حيث كانوا يعدون انفسهم لاجراء بروفات لمسرحية " تعال نلعبها " التى عرضت هناك والتى كان يقوم سيعد صالح فيها بالبطولة .
تم حبس الفنان وزملائه السبعة الذين كانوا يشاركونه فى تعاطى المخدرات بالوكر واحيلوا الى محكمة الجنايات التى قضت فى 11 نوفمبر 1995 بحبس سعيد صالح بالسجن لمدة عام مع الشغل وغرامة 10 الاف جنية كما عاقبت رفاقه حمدى حنفى " مدير اعماله " وهاشم احمد محمد بذات العقوبة والغرامة وبرأت المحكمة باقى المتهمين وهم الفنان سيعد طرابيك وشعبان جعفر وسراج الدين محمود المحامى .. واستبعدت المحكمة تهمة ادارة مسكن لتعاطى المخدرات الى سعيد صالح .
حلو الكلام
وكان قد سبق ارتكابه لهذه الجريمة واقعة ضبطه فى حارة مظهر بالسيدة زينب فى نوفمبر 1991 باحد الاوكار الذى كان يتعاطى فيه المخدرات مع احمد توفيق وشهرته " النسر " وكان يرافقه فى هذه الجولة الشيطانية الفنان صبرى عبد المنعم و6 اخرون وتردد فى اقوال المتهمين امام النيابة بانهم كانوا يسخنون انفسهم لزوم البروفات لمسرحية " حلو الكلام " التى كانوا يستعدون لادائها .. وقد امرت النيابة بحبسهم عدة ايام على ذمة التحقيقات ثم اخلى سبيلهم حتى برأتهم المحكمة لاسباب شكلية فى الاجراءات .
الفنان ( حاتم ذو الفقار )
أما الفنان حاتم ذو الفقار فكان حظه من جرائم المخدرات حيث تم القبض عليه اكثر من مرة فمرة بتهمة الهروين ومرة اخرى بحوزته مخدرات .. لكن اخطرها عندما القت مباحث مكافحة المخدرات القبض عليه فى شقة صديقه بالعباسية فى 15 نوفمبر 1987 بعد ان اكدت التحريات تردده على هذا الوكر وضبط بحوزة تاجر المخدرات 113 جراماً من الكوكاين كما ضبطت 6 جرامات من الهيروين مع حاتم ذو الفقار و9 جرامات من الحشيش بالاضافة الى 5 اقراص اسكونال و3 سنتيمترات من مخدر الماكستون فورت وتمت مصادرة جميع هذه المضبوطات ..
احالته النيابة العامة عقب ذلك الى المحاكمة محبوساً فأصدرت المحكمة حكمها بحبس الفنان لمدة عام وغرامة 500 جنيه ومعاقبة زميله سعيد حافظ الذى ضبط فى الوكر بالاشغال الشاقة لمدة 5 سنوات بتهمة ادارة مسكنه لتعاطى المخدرات .
" لفافة أفيون "
كما تكررت واقعة ضبطه فى 5 مايو 1994 حيث عثر بمسكنه بالعباسية على 5 تذاكر هيروين داخل ملابسه ولفافة افيون ومبلغ 185 جنيهاً لكنه حصل على حكم ببراءته من تهمة الاتجار فى المخدرات فى جلسة علنية عقدتها محكمة جنايات القاهرة فى 27 يوليو 1994 .
ثم كانت واقعة الضبط الثالثة فى 5 فبراير 1995 عندما ضبطته مباحث الاسكندرية مع صديقه ابراهيم صديق تاجر المخدرات الذى تعرف عليه فى سجن " ابو زعبل " عندما كان يقضى فترة عقوبة السجن فى المرة الاولى على ضبطه وقد قضت المحكمة ببراءته ايضا من تهمة التعاطى للمخدرات لاسباب شكلية فى اجراءات القبض والتفتيش .
الفنانة ( يسرا )
اما الفنانة " يسرا " فقد كانت مادة خصبة لوسائل الاعلام على مدى
3 سنوات كاملة فى قضية الضابط " ابو الروس " الذى اقتحم شقتها فى 14 يناير 1996 وعاقبته محكمة الجنايات بالحبس سنة مع الشغل وايقاف التنفيذ لمدة 3 سنوات والزامه بدفع تعويض مؤقت 5001 جنية الى " يسرا " وخادمتها جيهان مصطفى وسائقها طارق امين كمال .. لقيامه باحتجاز الاخيرين رهينة وتهديدها بالقتل من مسدسه الميرى حتى وصلت " يسرا " الى الشقة .
كان الملازم اول احمد ابو الروس بالعمليات الخاصة بالامن المركزى قد صعد الى شقة " يسرا " الكائنة فى 7 شارع عبد العزيز عثمان بالزمالك وادعى انه ساع للبريد وقد احضر خطاباً هاماً للفنانة فقامت الخادمة بفتح باب الشقة له وسرعان ما دخل الشقة وقام بتهديدها بالقتل من مسدسه فاتصلت تليفونياً بالفنانة " يسرا " التىحضرت الى الشقة لتجد الخادمة والسائق مقيدين بالحبال .
ادعى الضابط فى التحقيقات انه تربطه علاقة عاطفية بالفنانة وانه حضر للحصول منها على مبلغ مالى لانقاذ ابنته التى طلب الطبيب المعالج لها اجراء عملية جراحية عاجلة بمبالغ مالية كبيرة وعجز عن تدبيرها .
المطرب ( عماد عبد الحليم )
من الاحداث المؤلمة التى تناولتها وسائل الاعلام وفجرت وقتها مشكلة الادمان وتعاطى المخدرات .. حادث العثور على المطرب الشاب عماد عبد الحليم مقتولا فى شارع الجيزة الاعظم بالجيزة حيث عثرت عليه فوق الرصيف جثة هامدة وبجواره حقنة ملوثة ببقايا الهيروين وذلك يوم 20 اغسطس 1995 .
كما سبق هذا الحدث .. قيام عماد عبد الحليم بالاعتداء بالضرب المبرح على الفنانة نجوى فؤاد الذى كان يرتبط بها بعلاقة زوجية بسبب طلبه الدائم للحصول على اموال منها لشراء الهيروين وعندما رفضت اقراضه 4 الاف جنيه اعتدى عليها واتلف محتويات شقتها واحدث بها اصابات مختلفة فى جسدها الى ان اصدرت المحكمة بعد مرور 3 اسابيع من واقعة الاعتداء فى اول يناير 89 حكمها بحبس عماد عبد الحليم تسعة اشهر . كما قضت بحبس نجوى فؤاد وسكرتيرتها الخاصة وخادمتها 3 اشهر لكل منهما .. ثم برأتهم المحكمة فى الاسئناف بعد تصالحهم .
كما تلى هذا الحادث ايضا واقعة ضبط عماد عبد الحليم مع سيد زيان والممثلة الناشئة " سالى " فى 4 ابريل 1989.. عندما داهمت الادارة العامة لمكافحة جرائم المخدرات شقة المطرب احمد محمد الكحلاوى بالعجوزة ومعهم صاحب محل فيديو ببورسعيد وأمرت النيابة بحبس احمد الكحلاوى 4 ايام على ذمة التحقيق بتهمة ادارة مسكنه لتعاطى المخدرات واخلت سبيل باقى المتهمين بالضمان المالى 200 جنيه لكل منهم .
وقد امرت النيابة باحالته الى محكمة الجنايات وبرأتهم المحكمة لاسباب فى الاجراءات
منقول
الفنانة ماجدة الخطيب كان نصيبها جريمتين احداهما جريمة قتل خطأ عندما كانت تقود سيارتها الخاصة فى 19 مايو 1982 حيث تسببت بطريق الخطأ فى مقتل الشاب سيد عبد الله عبد اللاه اثناء قيادتها السيارة رقم 6045 ملاكى القاهرة وقضت المحكمة بحبسها سنة مع الشغل وتغريمها 50 الف جنيه وكفالة 5 الاف جنيه لوقف التنفيذ وذلك بعد ان قضت فترة تقترب من ثمانية اشهر بالحبس الاحتياطى حيث اتهموها وقتئذ بانها كانت تقود السيارة فى حالة فقدان لوعيها وقد ثبت خطأها فى القضية لكنها قررت فى التحقيقات .. أن الزجاج الامامى للسيارة قد تهشم واصيبت باصابات مختلفة لم تستطع السيطرة على عجلة القيادة .
تعاطى المخدرات
اما الجريمة الثانية تعاطى مخدرات .. حيث القى القبض عليها فى مطلع عام 1986 وبحوزتها وصديقها امين محمد على سودانى الجنسية وسيد اسماعيل الحمزاوى " صاحب مكتبة " وعاقبتهم محكمة جنايات القاهرة فى حكمها الذى اصدرته فى 18 ابريل 1987 بحبس الفنانة بالسجن لمدة عام بتهمة تعاطى المخدرات وقد اخلت المحكمة سبيلها عقب صدور الحكم لانها كانت قد مكثت فى الحبس الاحتياطى 16 شهراً على ذمة التحقيقات .. بينما عاقبت المحكمة صديقيها بالحبس لمدة عامين لكل منهما .
لم تكن هاتين الجريمتين نهاية الجرائم للفنانة ماجدة التى تحظى بقبول واسع وسط جماهيرها بل كانت قضية الاعتداء عليها من قبل الفنانة "هياتم" بالضرب على خشبة مسرح الريحانى فى 25 سبتمبر 1997 بسبب عدم تقاضيها اجرها عن ادائها فى مسرحية " يا أنا .. يا أنت " وكان نصيبها من هذه العلقة الساخنة التى تناولت تفاصيلها الصحف المصرية والعربية كدمات فى الوجه واجزاء متفرقة فى الجسد علاوة على كسر بأحد ساقيها .
ثم اصدرت محكمة جنح الازبكية حكماً بالحبس لمدة شهر واحد لكل منهما ولم يجد طرفا الخصوم منفذاً للهروب من السجن سوى بالتصالح . قد صالحت " هياتم " وماجدة الخطيب امام محكمة مستأنف الازبكية ليسدل الستار على اتهاماتهما المتبادلة على صفحات الجرائد على مدى 3 سنوات كاملة .
( سعيد صالح )
احتل الفنان سعيد صالح المرتبة بعد ماجدة الخطيب فى ارتباط اسمه بعالم الجريمة وتحقيقات النيابة ولعل ابرز هذه الجرائم التى تم حبسه فيها .. عندما القت مباحث الاسكندرية القبض عليه فى يوليه 1995 بينما كان يتعاطى المخدرات فى احدى الشقق بحى مصطفى كامل عقب تناوله وزملائه " أكلة فسيخ " حيث كانوا يعدون انفسهم لاجراء بروفات لمسرحية " تعال نلعبها " التى عرضت هناك والتى كان يقوم سيعد صالح فيها بالبطولة .
تم حبس الفنان وزملائه السبعة الذين كانوا يشاركونه فى تعاطى المخدرات بالوكر واحيلوا الى محكمة الجنايات التى قضت فى 11 نوفمبر 1995 بحبس سعيد صالح بالسجن لمدة عام مع الشغل وغرامة 10 الاف جنية كما عاقبت رفاقه حمدى حنفى " مدير اعماله " وهاشم احمد محمد بذات العقوبة والغرامة وبرأت المحكمة باقى المتهمين وهم الفنان سيعد طرابيك وشعبان جعفر وسراج الدين محمود المحامى .. واستبعدت المحكمة تهمة ادارة مسكن لتعاطى المخدرات الى سعيد صالح .
حلو الكلام
وكان قد سبق ارتكابه لهذه الجريمة واقعة ضبطه فى حارة مظهر بالسيدة زينب فى نوفمبر 1991 باحد الاوكار الذى كان يتعاطى فيه المخدرات مع احمد توفيق وشهرته " النسر " وكان يرافقه فى هذه الجولة الشيطانية الفنان صبرى عبد المنعم و6 اخرون وتردد فى اقوال المتهمين امام النيابة بانهم كانوا يسخنون انفسهم لزوم البروفات لمسرحية " حلو الكلام " التى كانوا يستعدون لادائها .. وقد امرت النيابة بحبسهم عدة ايام على ذمة التحقيقات ثم اخلى سبيلهم حتى برأتهم المحكمة لاسباب شكلية فى الاجراءات .
الفنان ( حاتم ذو الفقار )
أما الفنان حاتم ذو الفقار فكان حظه من جرائم المخدرات حيث تم القبض عليه اكثر من مرة فمرة بتهمة الهروين ومرة اخرى بحوزته مخدرات .. لكن اخطرها عندما القت مباحث مكافحة المخدرات القبض عليه فى شقة صديقه بالعباسية فى 15 نوفمبر 1987 بعد ان اكدت التحريات تردده على هذا الوكر وضبط بحوزة تاجر المخدرات 113 جراماً من الكوكاين كما ضبطت 6 جرامات من الهيروين مع حاتم ذو الفقار و9 جرامات من الحشيش بالاضافة الى 5 اقراص اسكونال و3 سنتيمترات من مخدر الماكستون فورت وتمت مصادرة جميع هذه المضبوطات ..
احالته النيابة العامة عقب ذلك الى المحاكمة محبوساً فأصدرت المحكمة حكمها بحبس الفنان لمدة عام وغرامة 500 جنيه ومعاقبة زميله سعيد حافظ الذى ضبط فى الوكر بالاشغال الشاقة لمدة 5 سنوات بتهمة ادارة مسكنه لتعاطى المخدرات .
" لفافة أفيون "
كما تكررت واقعة ضبطه فى 5 مايو 1994 حيث عثر بمسكنه بالعباسية على 5 تذاكر هيروين داخل ملابسه ولفافة افيون ومبلغ 185 جنيهاً لكنه حصل على حكم ببراءته من تهمة الاتجار فى المخدرات فى جلسة علنية عقدتها محكمة جنايات القاهرة فى 27 يوليو 1994 .
ثم كانت واقعة الضبط الثالثة فى 5 فبراير 1995 عندما ضبطته مباحث الاسكندرية مع صديقه ابراهيم صديق تاجر المخدرات الذى تعرف عليه فى سجن " ابو زعبل " عندما كان يقضى فترة عقوبة السجن فى المرة الاولى على ضبطه وقد قضت المحكمة ببراءته ايضا من تهمة التعاطى للمخدرات لاسباب شكلية فى اجراءات القبض والتفتيش .
الفنانة ( يسرا )
اما الفنانة " يسرا " فقد كانت مادة خصبة لوسائل الاعلام على مدى
3 سنوات كاملة فى قضية الضابط " ابو الروس " الذى اقتحم شقتها فى 14 يناير 1996 وعاقبته محكمة الجنايات بالحبس سنة مع الشغل وايقاف التنفيذ لمدة 3 سنوات والزامه بدفع تعويض مؤقت 5001 جنية الى " يسرا " وخادمتها جيهان مصطفى وسائقها طارق امين كمال .. لقيامه باحتجاز الاخيرين رهينة وتهديدها بالقتل من مسدسه الميرى حتى وصلت " يسرا " الى الشقة .
كان الملازم اول احمد ابو الروس بالعمليات الخاصة بالامن المركزى قد صعد الى شقة " يسرا " الكائنة فى 7 شارع عبد العزيز عثمان بالزمالك وادعى انه ساع للبريد وقد احضر خطاباً هاماً للفنانة فقامت الخادمة بفتح باب الشقة له وسرعان ما دخل الشقة وقام بتهديدها بالقتل من مسدسه فاتصلت تليفونياً بالفنانة " يسرا " التىحضرت الى الشقة لتجد الخادمة والسائق مقيدين بالحبال .
ادعى الضابط فى التحقيقات انه تربطه علاقة عاطفية بالفنانة وانه حضر للحصول منها على مبلغ مالى لانقاذ ابنته التى طلب الطبيب المعالج لها اجراء عملية جراحية عاجلة بمبالغ مالية كبيرة وعجز عن تدبيرها .
المطرب ( عماد عبد الحليم )
من الاحداث المؤلمة التى تناولتها وسائل الاعلام وفجرت وقتها مشكلة الادمان وتعاطى المخدرات .. حادث العثور على المطرب الشاب عماد عبد الحليم مقتولا فى شارع الجيزة الاعظم بالجيزة حيث عثرت عليه فوق الرصيف جثة هامدة وبجواره حقنة ملوثة ببقايا الهيروين وذلك يوم 20 اغسطس 1995 .
كما سبق هذا الحدث .. قيام عماد عبد الحليم بالاعتداء بالضرب المبرح على الفنانة نجوى فؤاد الذى كان يرتبط بها بعلاقة زوجية بسبب طلبه الدائم للحصول على اموال منها لشراء الهيروين وعندما رفضت اقراضه 4 الاف جنيه اعتدى عليها واتلف محتويات شقتها واحدث بها اصابات مختلفة فى جسدها الى ان اصدرت المحكمة بعد مرور 3 اسابيع من واقعة الاعتداء فى اول يناير 89 حكمها بحبس عماد عبد الحليم تسعة اشهر . كما قضت بحبس نجوى فؤاد وسكرتيرتها الخاصة وخادمتها 3 اشهر لكل منهما .. ثم برأتهم المحكمة فى الاسئناف بعد تصالحهم .
كما تلى هذا الحادث ايضا واقعة ضبط عماد عبد الحليم مع سيد زيان والممثلة الناشئة " سالى " فى 4 ابريل 1989.. عندما داهمت الادارة العامة لمكافحة جرائم المخدرات شقة المطرب احمد محمد الكحلاوى بالعجوزة ومعهم صاحب محل فيديو ببورسعيد وأمرت النيابة بحبس احمد الكحلاوى 4 ايام على ذمة التحقيق بتهمة ادارة مسكنه لتعاطى المخدرات واخلت سبيل باقى المتهمين بالضمان المالى 200 جنيه لكل منهم .
وقد امرت النيابة باحالته الى محكمة الجنايات وبرأتهم المحكمة لاسباب فى الاجراءات