ما لي أراك حزين؟
أ أثقلتك الذنوب؟
أم ضاقت بك الدنيا فأنت مهموم و مكروب؟
أسبب همك هو مرضك ؟
أم قلقك سببه شكك و خوفك من مجهول؟
أليس معك مالا كافيا لك ولأسرتك؟ أ أتعبتك الديون؟ أتشتكى من ضيق المعيشة؟
أم أنت محروم من نعمة الأبناء؟ أتريد أن يكون لك بنات وبنين، ولكن تأخر إنجاب
زوجتك؟
لا تحزن، فإن مع العسر يسر...الحل موجود ،و نجاحه مضمون لأنه من رب الوجود...
استمع إلى هذه الآيات بقلبك...
بسم الله الرحمن الرحيم : " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ
عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12)"
صدق الله العظيم
سبحانك ربى إنك أنت الكريم الرحيم...أرأيت حل المشكلات كلها في هذه الكلمات البسيطة على اللسان ، الثقيلة في ميزان الرحمان...ألا و هي " استغفر الله"
فيا من أثقلتك الذنوب لا تقنط من رحمة الله..إنه هو الغفور العفو الكريم ،فاذهب إلى مالكك و خالقك و رازقك و تب إليه و ارجع إلى باب الرحيم ،فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا الرب العظيم...فمهما كثرت ذنوبك ، فالله رحمته وسعت كل شيء .
الاستغفار...هو السبب في حل كل المشكلات والصعوبات
فبالاستغفار يغفر الله الذنوب ويفرج به الهموم و يزيل به الكروب
و بالاستغفار يرسل الله سبحانه وتعالى علينا الأمطار،و لهذا يستحب قراءة سورة نوح في صلاة الاستسقاء من أجل هذه الآية.
فإذا تبت إلى الله و استغفرته و أطعته :
1_كثر رزقك 2
_أعطاك الله الأولاد 3
_وجعل لكم جنات فيها أنواع الثمار وخللها بالأنهار الجارية بينها
فماذا بعد ما قرأت هذه الآية التي جعل الله فيها حل لجميع المشكلات._.
سبحانك يا لطيف يا ودود يا حنان يا منان_ أ ستترك الاستغفار ؟ !!!
اللهم ألهمنا لذكرك طول أعمرنا
اقرأ معي بقلب خاشع للرب العظيم الجليل هذا الحديث القدسي :
" يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني إلا غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى،يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالى ، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة " رواه الترمذي.
فبالله عليك أهذا رب يُعصى ؟ أهذا رب يُغفل الناس عن شكره و ذكره ، وينامون بالليل ولم يقيموا له بالأسحار !!
سبحانك ربى ما عبدناك حق عبادتك..! اللهم أعنا على شكرك و ذكرك و حسن عبادتك
سبحانك ربى ما عصيناك جرأةً عليك..
اللهم اغفر لنا ذنوبنا ووارى منا العيوب وتب علينا يا مولانا لنتوب
ثم أرشدنا النبي المصطفى (صلى الله عليه وسلم) إلى أهمية الاستغفار فجمع
فوائده في هذا الحديث الشريف ، حين قال (عليه أفضل الصلاة والسلام) :
" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ، و من كل هم فرجاً و رزقه منحيث لا يحتسب "
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
فبالله عليك اجعل لسانك رطب بذكر الله، و لا تغفل أبدا عن " الاستغفار للغفّار
و لا تحزن أبدا وابتسم واجعل يقينك بالله سبحانه وتعالى ماله حدود ،و كيف لا و هو الرب المعبود الخالق لهذا الوجود
أ أثقلتك الذنوب؟
أم ضاقت بك الدنيا فأنت مهموم و مكروب؟
أسبب همك هو مرضك ؟
أم قلقك سببه شكك و خوفك من مجهول؟
أليس معك مالا كافيا لك ولأسرتك؟ أ أتعبتك الديون؟ أتشتكى من ضيق المعيشة؟
أم أنت محروم من نعمة الأبناء؟ أتريد أن يكون لك بنات وبنين، ولكن تأخر إنجاب
زوجتك؟
لا تحزن، فإن مع العسر يسر...الحل موجود ،و نجاحه مضمون لأنه من رب الوجود...
استمع إلى هذه الآيات بقلبك...
بسم الله الرحمن الرحيم : " فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ
عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12)"
صدق الله العظيم
سبحانك ربى إنك أنت الكريم الرحيم...أرأيت حل المشكلات كلها في هذه الكلمات البسيطة على اللسان ، الثقيلة في ميزان الرحمان...ألا و هي " استغفر الله"
فيا من أثقلتك الذنوب لا تقنط من رحمة الله..إنه هو الغفور العفو الكريم ،فاذهب إلى مالكك و خالقك و رازقك و تب إليه و ارجع إلى باب الرحيم ،فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا الرب العظيم...فمهما كثرت ذنوبك ، فالله رحمته وسعت كل شيء .
الاستغفار...هو السبب في حل كل المشكلات والصعوبات
فبالاستغفار يغفر الله الذنوب ويفرج به الهموم و يزيل به الكروب
و بالاستغفار يرسل الله سبحانه وتعالى علينا الأمطار،و لهذا يستحب قراءة سورة نوح في صلاة الاستسقاء من أجل هذه الآية.
فإذا تبت إلى الله و استغفرته و أطعته :
1_كثر رزقك 2
_أعطاك الله الأولاد 3
_وجعل لكم جنات فيها أنواع الثمار وخللها بالأنهار الجارية بينها
فماذا بعد ما قرأت هذه الآية التي جعل الله فيها حل لجميع المشكلات._.
سبحانك يا لطيف يا ودود يا حنان يا منان_ أ ستترك الاستغفار ؟ !!!
اللهم ألهمنا لذكرك طول أعمرنا
اقرأ معي بقلب خاشع للرب العظيم الجليل هذا الحديث القدسي :
" يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني إلا غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى،يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالى ، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة " رواه الترمذي.
فبالله عليك أهذا رب يُعصى ؟ أهذا رب يُغفل الناس عن شكره و ذكره ، وينامون بالليل ولم يقيموا له بالأسحار !!
سبحانك ربى ما عبدناك حق عبادتك..! اللهم أعنا على شكرك و ذكرك و حسن عبادتك
سبحانك ربى ما عصيناك جرأةً عليك..
اللهم اغفر لنا ذنوبنا ووارى منا العيوب وتب علينا يا مولانا لنتوب
ثم أرشدنا النبي المصطفى (صلى الله عليه وسلم) إلى أهمية الاستغفار فجمع
فوائده في هذا الحديث الشريف ، حين قال (عليه أفضل الصلاة والسلام) :
" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ، و من كل هم فرجاً و رزقه منحيث لا يحتسب "
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
فبالله عليك اجعل لسانك رطب بذكر الله، و لا تغفل أبدا عن " الاستغفار للغفّار
و لا تحزن أبدا وابتسم واجعل يقينك بالله سبحانه وتعالى ماله حدود ،و كيف لا و هو الرب المعبود الخالق لهذا الوجود