قامت مجموعة شباب بإنشاء جروب على "الفيس بوك" باسم "حاكموا بطرس غالى وأحمد عز" للمطالبة بإقالة الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية بسبب سبه للدين تحت قبة مجلس الشعب وفى إجتماع لجنة الخطة والموازنة أمام نواب الشعب.
عندما سأل أحمد عز رئيس الجلسة يوسف بطرس غالى وزير المالية عن الموقف فى منطقة عزبة الهجانة، قائلا، "نعوض الذين اشتروا فى هذه العمارات المخالفة بعد أن نزيلها ثم نلاحق الملاك ونجرى ورا اللى خالف "وأطلع دين اللى خلفوه."
كما تتضمن فكرة الجروب رفضهم ما قاله أحمد عز أن غالى "ماقالش دين أبوهم وانا كنت حاضر هو قال روحهم" معتبرين أن عز بيستخف بعقول الناس وبيحاول يصحح صورة غالى !.
وأشار الجروب ايضا إلى ان المبررات التى قالها أحمد عز مرفوضة ايضا خاصة وصفه إن غالى عندما قال هذه الجملة قالها بإعتباره نائب وليس وزير, كما قال عز إن غالى معروف عنه "قفشاته" وانه نائب شارع وهو ما إعتبره الجروب إهانه للشارع المصري, ويجب محاسبة عز ايضا لان جملته تهين المصريين فعز لم يختلف عن غالى كثيرا.
يقول مؤسس جروب "أقيلوا بطرس غالى لسبه الدين وحاسبوا اعمد عز ": هل هذه أخلاق وزير! إن هذه المسبة تعد تجردا من كل قيم وأخلاق تعارف عليها الناس، وهى بالفعل تعدٍ واضح على الديانات والثوابت الدينية ، ولا ينبغى السكوت عليها, بل أدعو إلى تقديمه للمحاكمة وقبل ذلك أدعو لإقالته لأن مثل هذه الأخلاق لا ينبغى أن تبقى فى الوزارة .
وأضاف أنا أدعو جميع المحامين المصريين بتقديم بلاغات للنائب العام ورفع قضايا سب وقذف على هذا الرجل الذى وجه الإهانة البالغة للشعب المصرى كله، وياليتها إهانة فى ذات الشعب بل فى ديانات، كما أدعو نواب مجلس الشعب بإخضاع الوزير للإستجواب وسحب الثقة منه.
كما أعرب معظم أعضاء الجروب عن استيائهم مما حدث، حيث قال بعض المؤسسين "إزاى وزير مفوض لخدمة الشعب يسب الشعب، وفين فى مجلس الشعب!!"، وأضاف أحمد عادل أن الإقالة لا تكفى لابد من المحاكمة القانونية، كما يقول محمد الحاج هو إحنا هنلاقيها منين ولا منين الضرائب ولا السب علناً.
إضافة إلى ما سبق أطلق مجموعة أخرى من الشباب جروب للهدف نفسه ووصف الجروب الوزير بـ"وزير سب الدين"، متسائلين: هل يصبح الردح السوقى هو قاموس الوزير؟
ووجهت الحملة النداء إلى النواب فى مجلس الشعب لرفض ما حدث من غالى ومحاسبته وردعه وعلى الناس الذين انتخبوه نائبا "أن يرحمونا من تجاوزاته".
عندما سأل أحمد عز رئيس الجلسة يوسف بطرس غالى وزير المالية عن الموقف فى منطقة عزبة الهجانة، قائلا، "نعوض الذين اشتروا فى هذه العمارات المخالفة بعد أن نزيلها ثم نلاحق الملاك ونجرى ورا اللى خالف "وأطلع دين اللى خلفوه."
كما تتضمن فكرة الجروب رفضهم ما قاله أحمد عز أن غالى "ماقالش دين أبوهم وانا كنت حاضر هو قال روحهم" معتبرين أن عز بيستخف بعقول الناس وبيحاول يصحح صورة غالى !.
وأشار الجروب ايضا إلى ان المبررات التى قالها أحمد عز مرفوضة ايضا خاصة وصفه إن غالى عندما قال هذه الجملة قالها بإعتباره نائب وليس وزير, كما قال عز إن غالى معروف عنه "قفشاته" وانه نائب شارع وهو ما إعتبره الجروب إهانه للشارع المصري, ويجب محاسبة عز ايضا لان جملته تهين المصريين فعز لم يختلف عن غالى كثيرا.
يقول مؤسس جروب "أقيلوا بطرس غالى لسبه الدين وحاسبوا اعمد عز ": هل هذه أخلاق وزير! إن هذه المسبة تعد تجردا من كل قيم وأخلاق تعارف عليها الناس، وهى بالفعل تعدٍ واضح على الديانات والثوابت الدينية ، ولا ينبغى السكوت عليها, بل أدعو إلى تقديمه للمحاكمة وقبل ذلك أدعو لإقالته لأن مثل هذه الأخلاق لا ينبغى أن تبقى فى الوزارة .
وأضاف أنا أدعو جميع المحامين المصريين بتقديم بلاغات للنائب العام ورفع قضايا سب وقذف على هذا الرجل الذى وجه الإهانة البالغة للشعب المصرى كله، وياليتها إهانة فى ذات الشعب بل فى ديانات، كما أدعو نواب مجلس الشعب بإخضاع الوزير للإستجواب وسحب الثقة منه.
كما أعرب معظم أعضاء الجروب عن استيائهم مما حدث، حيث قال بعض المؤسسين "إزاى وزير مفوض لخدمة الشعب يسب الشعب، وفين فى مجلس الشعب!!"، وأضاف أحمد عادل أن الإقالة لا تكفى لابد من المحاكمة القانونية، كما يقول محمد الحاج هو إحنا هنلاقيها منين ولا منين الضرائب ولا السب علناً.
إضافة إلى ما سبق أطلق مجموعة أخرى من الشباب جروب للهدف نفسه ووصف الجروب الوزير بـ"وزير سب الدين"، متسائلين: هل يصبح الردح السوقى هو قاموس الوزير؟
ووجهت الحملة النداء إلى النواب فى مجلس الشعب لرفض ما حدث من غالى ومحاسبته وردعه وعلى الناس الذين انتخبوه نائبا "أن يرحمونا من تجاوزاته".