العملة وكم نعرف معناها باللغة الدارجة
النقود وقد كان لها ذكر فى القرآن الكريم
كتاب الله عز وجل فى سورة الكهف
وكاننت كلمة بورقكم هذا وقد افاد بعض العلماء ان ورقكم هذا ليس الورق
المتعارف عليه الان ولا العملة الورقية المتداولة الان
وانما كانت العملة الفضية
كانت العملة الورقية أخف وزناً عند انتقال الذهب والفضة للتجارة والتبادل.
لكن الإنسان وجد عملة الورق أيضاً أسهل في السرقة والتزوير و" الغسيل
وكانت العملة الذهبية تحمل قيمتها التبادلية
معها في يد الحائز كيفما يكون الحائز وأينما يكون،
في ذهب أو فضة او نحاس، إلا أن العملة الورقية فقدت تلك الصفة المركزية
وجعلت الناس يتعاملون مع سحر ساحر في كل وطن ..
كم من تجارة دُمّرت في لعبة العملة وقيمتها التسويقية
أو سعرًا لصرف في ميزان الصرف السلعي.
دُّمر الإنسان في روسيا في لعبة العملة ..
دمر الشعب الألماني اقتصادياً في لعبة العملة
وفي كل مكان يتم سرقة الشعوب من خلال عملتها ..
في العراق تم إذلال شعب كامل من خلال العملة ..
وهنا وهناك .. بشر يتهالك على العملة وهي ..
مثل ..الخناجر طعن مجتمعي واضح البيان.
فقط أسياد الأرض نجدهم في حصن حصين. الناس يسيرون ..إلى الأسر .. وهم .. لا يعلمون ..!!
والمتتبع للطرح الدرامي والقصصي والموروث والفلكلور والشعر والغناء يرى ذكر الذهب والفضة فقط ولا وجود للورق. هاكم واحدة: -
تقدّمت السن بأحد الأثرياء. وتخلّى عن مالديه لأولاده،
بعد أن تعهّدوا له أن يرعوه في كِبَره،
ولما لافاننا نجمع المال من اجلهم
فوفوا له حينا ثم بدأوا بالقسوة عليه،
وبالبخل والشح فى تلبية طلباته
فندم على تسرعه وتنازله لهم عما يملك،
وكانت عيبنيه تفيض بالدمع وقلبه بالالم
وذات يوم وفد إليه صديق كان بينهما تعامل تجاري قديم
وسدد له ديناً كان قد قطع الرجاء من استلامه.
واعطاه الصديق الدين على هيئة قطع ذهبية
من الذهب والماس والفضة
ولكون المبلغ على شكل ذهب وفضة والماس
فقد وضعه الأب في صندوق مزخرف جميل.
وحالما رأى الأولاد أن أباهم قد صار ذا مال بدأت الرعاية
وأخذ الخاطر تعود إلى قلوبهم قد تباروا فى ذالك.
لكنه كان قد تعلم واخذ العظةفلم يعطهم شيئا منه .
مهما اشتكوا له والحوا فى الخطاب فقد كان ثابت
وعندما وافته المنية أسرعوا إلى الصندوق فوجدوه مملوءًا
بالحجارة فوقها ورقة بخط ابيهم مكتوب فيها:
" إن الله بُيحوّل الذهب إلى حجارة للذين يعقّون والديهم
". ذلك أن الأب لما رأى فعلهم تصدّق
سراً بذلك الذهب على ملجأ أيتام، وملأ الصندوق بالحجارة.
النقود وقد كان لها ذكر فى القرآن الكريم
كتاب الله عز وجل فى سورة الكهف
وكاننت كلمة بورقكم هذا وقد افاد بعض العلماء ان ورقكم هذا ليس الورق
المتعارف عليه الان ولا العملة الورقية المتداولة الان
وانما كانت العملة الفضية
كانت العملة الورقية أخف وزناً عند انتقال الذهب والفضة للتجارة والتبادل.
لكن الإنسان وجد عملة الورق أيضاً أسهل في السرقة والتزوير و" الغسيل
وكانت العملة الذهبية تحمل قيمتها التبادلية
معها في يد الحائز كيفما يكون الحائز وأينما يكون،
في ذهب أو فضة او نحاس، إلا أن العملة الورقية فقدت تلك الصفة المركزية
وجعلت الناس يتعاملون مع سحر ساحر في كل وطن ..
كم من تجارة دُمّرت في لعبة العملة وقيمتها التسويقية
أو سعرًا لصرف في ميزان الصرف السلعي.
دُّمر الإنسان في روسيا في لعبة العملة ..
دمر الشعب الألماني اقتصادياً في لعبة العملة
وفي كل مكان يتم سرقة الشعوب من خلال عملتها ..
في العراق تم إذلال شعب كامل من خلال العملة ..
وهنا وهناك .. بشر يتهالك على العملة وهي ..
مثل ..الخناجر طعن مجتمعي واضح البيان.
فقط أسياد الأرض نجدهم في حصن حصين. الناس يسيرون ..إلى الأسر .. وهم .. لا يعلمون ..!!
والمتتبع للطرح الدرامي والقصصي والموروث والفلكلور والشعر والغناء يرى ذكر الذهب والفضة فقط ولا وجود للورق. هاكم واحدة: -
تقدّمت السن بأحد الأثرياء. وتخلّى عن مالديه لأولاده،
بعد أن تعهّدوا له أن يرعوه في كِبَره،
ولما لافاننا نجمع المال من اجلهم
فوفوا له حينا ثم بدأوا بالقسوة عليه،
وبالبخل والشح فى تلبية طلباته
فندم على تسرعه وتنازله لهم عما يملك،
وكانت عيبنيه تفيض بالدمع وقلبه بالالم
وذات يوم وفد إليه صديق كان بينهما تعامل تجاري قديم
وسدد له ديناً كان قد قطع الرجاء من استلامه.
واعطاه الصديق الدين على هيئة قطع ذهبية
من الذهب والماس والفضة
ولكون المبلغ على شكل ذهب وفضة والماس
فقد وضعه الأب في صندوق مزخرف جميل.
وحالما رأى الأولاد أن أباهم قد صار ذا مال بدأت الرعاية
وأخذ الخاطر تعود إلى قلوبهم قد تباروا فى ذالك.
لكنه كان قد تعلم واخذ العظةفلم يعطهم شيئا منه .
مهما اشتكوا له والحوا فى الخطاب فقد كان ثابت
وعندما وافته المنية أسرعوا إلى الصندوق فوجدوه مملوءًا
بالحجارة فوقها ورقة بخط ابيهم مكتوب فيها:
" إن الله بُيحوّل الذهب إلى حجارة للذين يعقّون والديهم
". ذلك أن الأب لما رأى فعلهم تصدّق
سراً بذلك الذهب على ملجأ أيتام، وملأ الصندوق بالحجارة.