فيما يلي قائمة كاملة بالمشاركين في برنامج (مجددون) مرتبون أبجديا فأيهم تشجع
ملاحظة (المتسابقين الذين لا توجد تفاصيل كثيرة عنهم جاري الاتصال بهم لإجراء حوارات كاملة معهم،
أحمد سامي من مصر
عمره 29 عاما يقول أحمد عن نفسه
(فى بداية ترشيحى للمشاركة فى هذا البرنامج, أول فكرة جذبتنى للمشاركة هى الخبرة التى سأحصل عليها ولن تتكرر فى أى مكان آخر. فأنت توضع فى محك عملى حقيقى أنك مطالب بعمل يجب أن تخلص فيه وتوصله لملايين الشباب العربى بشكل ,فكانت نيتى هى تقديم نموذج للشباب العربى فأنال ثواب ملايين الناس التى ستقلد هذا العمل.
بالإضاف لأهداف شخصية فأنا كنت أعمل مجال التنمية البشري فى التدريب. فكانت هناك خبرات أحتاجها لصقل إمكانياتى وقدراتى تخرجنى من مربع الأمان الذى أعمل فيه.
لأن المهام كلها تتطلب بذل أقصى الجهد والتركيز. فأنا مثلاً عندى أفكار لبرامج تلفزيونية, كنت أريد أن أعرف كيف تتم صناعة مثل هذا البرنامج لأطور أفكارى الشخصية الأنى أنوى اقتحام هذا المجال الإعلامى يوماً فرأيت أن مشاركتى فى برنامج مجددون ستسرع خطواتى فى هذا الاتجاه.
إثار الكتاتني من مصر
صحفية وإعلامية مصرية. رغم عمرها الصحفى القصير إلا أنها كانت أول مصرية تفوز بجائزة السى إن إن كأفضل صحفية فى قارة أفريقيا عن موضوع التجارة فى الإسلام. هذا بالإضافة لجوائز أخرى كثيرة داخل وخارج مصر .بدأت إيثار الدراسة فى الجامعة الأمريكية فى سن الخامسة عشر وحالياً تحضّر رسالة ماجستير إدارة أعمال بالإضافة لماجستير آخر فى التلفزيون والصحافة الرقمية. تسافر إيثار للعديد من الدول لحضور مؤتمرات دولية تشجع الحوار بين مختلف الأديان والثقافات, وتعاملت عن قرب مع عدد من الدعاة مثل عمرو خالد والشيخ حمزة ويوسف فى برامج تنمية وتطوير ذات فى انجلترا والسعودية واليمن حيث قضت أربعين يوم وليلة فى برنامج إيمانى صممه الحبيب على الجفرى ومذكراتها عن هذه الرحلة ستكون أول كتاب يصدر لإيثار فى أنجلترا فى يناير 2010
خالد دياب من مصر
مهندس معمارى مصرى وسيناريست عمره 30 عاما. متمرد على الواقع ومتعدد الخبرات. تخرج من كلية الفنون الجميلة ثم درس التصميم والجرافيكس وتفوق فيها واشتغل فترة بتدريسها فى الجامعة الأمريكية قبل أن يفتتح شركة لصناعة وتوريد الأثاث المكتبى. هذا قبل أن يقرر أنه يريد العمل فى السينما فقضى عام يتعلم كتابة سيناريوهات الأفلام لينجح بعدها فى كتابة أفلام لأهم نجوم السينما فى العالم العربى.
نشاط خالد فى العمل التطوعى غريب بعض الشئ فقد انتبه لدوره فى المجتمع بعد كارثة أمواج تسونامى التى راح ضحيتها أكثر مئة ألف شخص. سافر لأندونسيا وتطوع فى وكالة إغاثية هناك واستمر لمدة ثلاثة أشهر يعمل متطوع فى عمليات إغاثة المنكوبين.
حالياً يعطى خالد معظم وقته للكتابة والتأليف بجانب إدارته للشركة التى يمتلكها مع شريكه.
خالد النهدي من اليمن
شاب يمنى يمتلك مكتب خاص لسمسرة العقارات فى جنوب لندن. عمره 30 عاما.
خالد وُلد بالإمارات وعاش بها حتى المرحلة الجامعية. دخل كلية هندسة الاتصالات وظل فيها ثلاث سنوات قبل أن يقرر تغيير مجاله للعمل فى سمسرة العقارات فنجح فى هذا المجال وأصبح أصغر سمسار عقارات فى منطقة العين بالإمارات قبل أن يهاجر لإنجلترا حيث درس هناك إدارة أعمال وعقارات وحاليا يمتلك مكتبه الخاص فى جنوب لندن.
خالد قام بتأسيس نادى للأشبال العرب فى جنوب لندن هدفه الحفاظ على هوية أبناء الجالية العربية والإسلامية وفى نفس الوقت مساعدتهم على الاندماج مع المجتمع الأنجليزى. وينظم خالد معسكرات كشافة ونشاطات رياضية وثقافية ودينية متنوعة من خلال هذا النادى بالإضافة لعمله التطوعى يوماً فى الأسبوع فى بلدية لندن.
خالد موسى من البحرين
إعلامى بحرينى عمره 25 عاما ومنسق إدارى فى المنطقة الجنوبية بالبحرين بالإضافة لمسئولياته عن العمل الشبابى بالمحافظة.
بدأ خالد المشاركة فى الأعمال التطوعية منذ كان فى السابعة من العُمر حيث كان يشارك فى جمع التبرعات وتوزيعها على المحتاجين من أهل المنطقة, وأثناء مرحلة المدرسة كان على تواصل دائم مع إدارة مدرسته لحل مشكلات الطلاب مما أهّل خالد فيما بعد لتولى مسئولية لجنة شاب بالبحرين التى تشكلت لوضع حلول للتحديات التى تواجه الشباب.
خالد تخرج من كلية إعلام ويكتب فى عدد من الصحف البحرينية ومشارك دائم فى المؤتمرات والفعاليات الشبابية داخل وخارج المملكة البحرينية.
وبالنسبة للعمل التطوعى, يشرف خالد على الأنشطة والبرامج بجمعية الهداية الإسلامية بالإضافة إلى أنه يحاضر بشكل تطوعى فى عدد من المواضيع الخاصة بالتوعية.
رمزي العمري من الأردن
طبيب أردنى عاش حياته بين عمّان والسعودية ومصر التى درس فيها الطب, ثم عاد للأردن ليعمل فى مستشفى الجامعة أفضل مستشفيات الأردن عمره 27 عاما.
أنشأ رمزى مع عدد من أصدقائه فى مصر فريق لعمل مشروعات خيرية لصناع الحياة كانت تنفذ مشروعات فى رعاية الأيتام وتوفير الغذاء للأسر الفقيرة وجمع الملابس للاجئين وغيرها من المشروعات والخيرية والتنموية.
رمزى يعشق القراءة وخاصة فى مجال العلوم السياسية التى كان يتمنى دراستها ولكن القدر وجهه ناحية دراسة الطب التى أحبها وقرر أن ينبغ ويتفوق فيها.
يتميز رمزى بالهدوء والقدرة على العمل تحت ومحاولة استغلال كل الفرص المتاحة لتحقيق أفضل النتائج. ومؤخراً تم ترشيحه للحصول على منحة دكتوراة فى الولايات المتحدة الأمريكية.
زينة عويدات من لبنان
درست علم نفس وعمرها 23 عاما
اخصائية موارد بشرية من لبنان. أثناء الدراسة الجامعية, تم اختيار زينة من ضمن خمسة طلبة لتمثيل لبنان فى الولايات المتحدة فى برنامج خاص بإعداد القادة وبتنمية مهارات خدمة المجتمع. ومن خلال هذا البرنامج, شاركت زينة فى عدد من الملتقيات الثقافية مع طلبة أجانب حيث ساهمت فى توضيح الحقيقية للإسلام والمسلمين. درست زينة فى الجامعة علوم إدارية وعلم نفس وتدمج العلمين فى عملها بالموارد البشرية فى شركة هى الوحيدة من نوعها فى العالم العربى فى مجال الاستشارات الإدارية المتقدمة للشركات العملاقة.
سامي كيدار من الجزائر
مخرج تلفزيونى جزائرى. يهوى الكتابة والتأليف منذ الصغر وعشقه الأول اللغة العربية عمره 27 عاما.
بدأ سامى حياته مع الإبداع منذ مرحلة الدراسة الابتدائية حيث كان يكتب مجلات مع أصدقائه. ليس هذا فقط ولكنه كان يمارس وظيفة رئيس التحرير فى جمع المقالات والرسوم والقصص ووضعها فى إطار مجلة كاملة يقوم بطباعتها بنفسه على الآلة الراقنة (قبل انتشار الكمبيوتر).
سامى حاصل على ليسانس إعلام تخصص إذاعة وتلفزيون. يعمل اليوم كمحرر صحفى ومعد فى برنامج تلفزيونى للأطفال يُبث على قنوات التلفزيون الجزائرى بالإضافة لعمله فى الإخراج.
أنتج سامى مع أصدقائه عدد من المواد الإعلامية الموجهة للشباب إضافة إلى مشاركته في تقديم عدد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية التي تهتم بقضايا الشباب وخاصة قضيتى البطالة والمخدرات .
سافر سامى للدانمارك ضمن الشباب العربى الذين حاوروا الشباب الدانماركى ضمن فاعليات المؤتمر الذى تم تنظيمه فى كوبنهاجن بعد أزمة الرسوم الكاريكاتورية المسيئة تحت شعار: الحوار بديلاً عن الصراع.
يقول سامى عن نفسه: أهم مكاسبي في برنامج مجددون بغض النظر عن الفوز أو الخسارة هو تعرفي على مجموعة من الشباب من مختلف دول العالم العربي ، إخوة وأخوات أعتز بهم جميعا وأفخر بمعرفتهم ، وأيضا مشاركتهم في اكتساب العديد من المهارات والخبرات، والتجارب الإنسانية والخيرية الممتعة .
سماح صافي من الأردن
طالبة أردنية تدرس اللغة الأنجليزية التطبيقية وتنوى استكمال الدراسات العُليا فى مجال الإعلام عمرها 20 عاما.
سماح نشيطة جداً على مستوى العمل الطلابى حيث تشارك فى عدد من البرامج لمساعدة الطلبة الأجانب لتعلم اللغة العربية بالإضافة لاشتراكها فى برامج للحوار الثقافى لتعريف شباب الغرب بالثقافة الإسلامية والعربية.
سماح تعشق المسرح والغناء منذ طفولتها وهى عضوة فى فريق للإنشاد الدينى وشاركت فى مهرجان إنشادى ضخم عن النبى صلى الله عليه وسلم بالأردن بعنوان (اشتقت لأحبابى).
تعمل سماح فى عدد من الأنشطة التطوعية بالجامعة بالإضافة لمشاركتها فى عدد من المشاريع التنموية المختلفة بالأردن.
سماح تثق فى نفسها وحلمها بشكل كبير وتقول فى هذا الإطار:
عندما أحلم بشيء وأضع هدفا نصب عيني..أؤمن وأكون على يقين بوصولي اليه وقدرتي على تحقيقه وإن بدا مستحيلا..
سوسن شبايكي من الجزائر
طبيبة جزائرية ومدربة تنمية بشرية معتمدة فى عدد كبير من علوم التنمية مثل البرمجة اللغوية والعصبية, القراءة السريعة وتطوير الذات كما عملت لفترة مساعدة شخصية لدكتور ابراهيم الفقى, من أهم الشخصيات العالمية فى مجال التنمية البشرية عمرها 27 عاما.
شاركت سوسن كعضو فعال فى فريق الشباب المسلم الذى سافر للدانمارك للحوار مع الغرب بعد أزمة الرسوم المسيئة.
فى صيف 2009, قامت بتنظيم برنامج صيفى متكامل للأطفال العرب تمت إقامته فى انجلترا.
تركز سوسن فى مجال العمل التطوعى على التنمية البشرية ودورها فى تنمية مهارات الشباب ومساعدتهم لمواجهة السلبية والإحباط وتربط دائماً بين عملها كطبيبة وحبها لهذا المجال الذى تقول عنه سوسن:
اهتمامي بالتنمية البشرية جعلني أعشق "دماغ الإنسان" و أهتم اهتماما خاصة مبالغا فيه ربما بهذه العضو الصغير الغريب.. و مازال هدفي أن أتخصص فيه في يوم من الأيام...
عبد العزيز النعمان من السعودية
مصمم وصاحب محل زهور من السعودية من أهل المدينة. عمره 26 عاما.
بدأ عبد العزيز رحلته فى مجال العمل منذ أنهى الدراسة الثانوية حيث قضى بعض الوقت يبحث عن مجال يستطيع أن يبنى فيه كيانه الخاص. وجد عبد العزبز بغيته فى تصميم وتنسيق الزهور التى اشتغل فيها لفترة كعمل جانبى بجانب الدراسة قبل أن يفتتح محله الخاص.
أصقل عبد العزيز موهبته بالدراسة فى أفضل كليات هذا التخصص النادر فى هولندا وبلجيكا والأكوادور والآن يستعد ليبدأ العمل مع أشهر مصممى زهور فى العالم من خلال الفرع الذى سيتم افتتاحه فى الرياض وسيكون عبد العزيز مسئولاً عنه.
عبد العزيز يدرس فى السنة النهائية من كلية إدارة أعمال ويشارك فى العديد من الأعمال التطوعية فى المدينة والرياض, من ضمنها محاضرات لطلبة الثانوية العامة عن الإرشاد المهنى تركز على أهمية اختيار مجال الدراسة المناسب للشخص المناسب.
فارس النور من السودان
فارس تخرج من جامعة الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة الخرطوم ويتميز بتعدد المجالات التى يعمل فيها فهو يدير شركة الوكيل الحصرى لجميع منتجات دايو فى السودان, بالإضافة لعمله فى مكتبه الخاص بالتخليص الجمركى, كما يتولى الإشراف على إنشاء مؤسسة تعليمية حديثة يخطط لها أن تكون أفضل مدارس السودان. عمره 32 عاما.
أما فى العمل التطوعى, ففارس مؤسس بنك الملابس الدائم الذى يخدم آلاف الأسر الفقيرة . كما أنه مؤسس ومدير مشروع انسان فى السودان الذى يقيم مشاريع صغيرة للأسر الفقيرة لمساعدتهم على عودة أبنائهم للمدارس, بالإضافة لإدارته نادى صناع الحياة الرئيسى فى الخرطوم الذى يتواصل مع نوادى صناع الحياة فى تسع ولايات سودانية.
فارس يعشق السياسة ويحضر ماجستير فى العلوم السياسية ويتمنى أن يعمل يوماً ما فى مجال التحليل السياسى بالإضافة لأعماله واهتمامته الكثيرة والمتشعبة.
معالي فقيه من السعودية
طبيبة أسنان عمرها 29 سنة
طبيبة أسنان من السعودية, تعشق مهنتها وتعمل فى مستشفى القوات المسلحة بالرياض.بالإضافة لعملها فى طب الأسنان, معالى إعلامية متميزة قدمت برنامج “حوار ملون” على قناة الرسالة الذى طرح وناقش عدد من القضايا الأسرية الجديدة التى فرضتها مستجدات العصر, كما شاركت فى برنامج حوارى على قناة الأوربت. تمتلك معالى قلماً متميزاً وتكتب بمجلة حياتنا بالسعودية بالإضافة للكتابة فى عدد من مواقع شبكة المعلومات.
نادين بركات من سوريا
تعيش في سويسرا وهي عضو بالبرلمان وعمرها 28 عاما
هبة الرواشدة من الأردن
صحفية ومترجمة عمرها 21 عاما ورسامة كاريكاتير متميزة.
تفوقت هبة منذ الصغر فى ممارسة رياضة التايكوندو وحصلت على عدد من البطولات الدولية والمحلية بالإضافة للثقافة الممتازة حيث حصلت فى الصف العاشر الدراسى على جائزة المعرفة الذهبية على مستوى المملكة الأردنية.
مع دخول هبة كلية آداب قسم اللغة الأنجليزية, بادرت بتأسيس وإدارة نادى محادثة باللغة الأنجليزية:
chit-chat club
ونجحت فكرة هذا النادى بشكل كبير وساعدت هبة من خلاله العديد من الطلبة على إتقان اللغة الأنجليزية.
بالإضافة لذلك, تعمل هبة منذ العام الدراسى الثالث بالجامعة كمترجمة فى مؤسسة مجتمع مدنى وسافرت من خلالها لعدد من الدول وشاركت فى العديد من المشروعات التى تعزز فكرة الحوار وتقبل الآخر.
وبجانب الثقافة, يحتل الفن جزء كبير من حياة هبة فهى تحترف رسم الكاريكاتير وخاصة الكاريكاتير السياسى وحالياً تعمل مترجمة لمقال أسبوعى فى جريدة الدستور الأردنية بالإضافة لقيامها برسم كاريكاتير بنفس الجريدة.
ومن التفوق العملى للتفوق العلمى, فهبة حاصلة على امتياز مع مرتبة الشرف وتتخرج من الجامعة منتصف 2010 .
هند جلال من مصر
محامية مصرية تخرجت من كلية الحقوق قسم اللغة الأنجليزية. هند كانت تعشق المحاماة والدفاع عن حقوق المظلومين منذ صغرها واختارت هذا المجال بإرادتها بعيداً عن مكتب التنسيق. ولتفوقها فى المحاماة حصلت على منحة نادرة لدراسة المحاماة وممارستها فى فى واحدة من أكبر الشركات فى الولايات المتحدة الأمريكية عمرها 28 عاما.
هند حاصلة على شهادات جودة عالمية وتطبقها فى مكتب المحاماة الذى تعمل فيه, كما تخطط لاستئناف الدراسات العُليا فى نفس المجال وتقول هند عن حبها لهذه المهنة:
كنت دائماً ما أتأثر بدور المحامي في الأفلام الأجنبية وكيف يسطيع أن يحل الصعاب ويكتشف حل اللغز في اللحظات الأخيرة، كما أنني كنت أرى أنه من الضروري لكل أنسان أن يكون على علم بحقوقه وواجباته وفقاً لقانون الدولة التي يعيش فيها.
وأخيراً, فى مجال الأعمال التطوعية, تمارس هند عدد من الأنشطة مع دور الأيتام ودور رعاية المسنين وأطفال معهد الأورام.
