الحكاية ان الذى حدث فى الاونة الاخيرة من احداث سابقة من التحدث كثيرا فى ما تعلق ببيع
حصت اوراسكوم تليكوم فى موبينيل ما هو الا استخفاف بعقول المصرين و ما و ما هو الى من
جزء من طريقة من طرق الحيل التى يتعامل بها دائمن الاجنبى (الخواجة) مع المصريين
ف المسيطرة دائمن على فكرة الاجنبى للمصريين صورة الرجل الكبير الذى يجلس داخل
خيمة و ياتى الخواجة لكى يشترى منة بضاعة فيقول لة بكم ثمن هذة البضاعة فيرد علية
المصرى هذة البضاعة ثمنها كذا فالاجنبى يرد علية لا هذة البضاعة ثمنها غالى و يحاول تقليل
سعرها فيقوم الرجل بتقليل ثمن البضاعة قليلا لمجارات الامور و مهاودة الخواجة فيرد علية
لا لا ثمنها غالى و يحاول بخس سعرها الى اسعار متدنية لان علمة اليقينى بان المصرى الذى
يجلس تحت خيمة هيبع يعنى هيبع و سيرضى فى الاخر باى سعر .
فالمعلومة هنا المسيطرة على الخواجة بان الرجل المصرى الذى يرتدى عمة و افطان و يجلس
تحت خيمة فى النهاية هيبع يعنى هيبع .
ان ما قام به الاستاذ / نجيب سويرس من اسرارة على اتمام الصفقة بسعر التحكيم الدولى
ما هو الى صفعة على و جه الاجنبى الذى لا تتغير عندة المسيطرة على زهنة وهى
ان المصريين كلهم عبارة عن الرجل الكبير الذى يجلس تحت خيمة .
و يعد العرض المقدم من الشركة الفرنسية هو سعر اقل بكثير من التقيم العادل للسهم طبقا لاخر تقييم من المستشار المالى لشركة اوراسكوم تليكوم و هو 370 جنيه وهو لم يكن مفاجئة لى لان التقيم العادل له كان فى عام 2007 بسعر يفاجئ الجميع و هو 443 جنية لسهم موبينيل و كانت فرانس تليكوم قد ارتكبت قبل ذلك اربعة مخالفات قانونية وكانت قبل ذلك توعدة المستسمرين ايضا بانها لاتتقدم بعرض جديد ثم جائت بعد ذلك بعرض جديد وهو الذى نحن فى صددة الان وهو عرض 245جنية و الدليل على ذلك الرابط هذا
http://www.mubasher.info/CASE/News/N...D=476617&src=G
ولكى اؤكد عليكم ان الاجنبى حتى الان تسيطر علية فكرة (الرجل الكبير الموجود تحت الخيمة )
و لذلك ادعو المثتسمرين جميعا ان يقفوا جنبا الى جنب مع الاستاذ نجيب سويرس و يقول لا
لاجنبى حتى يتخلى الاجنبى عن الفكرة المسيطرة دائما على زهنة .
واختم كلامى بانى اقول للمتعاملين و هذا الكلام قلته من قبل ان السهم ذاهب الى سعر 40 جنيه بفعل الاخبار المعلنة علية من اكتتاب زيادة راس المال و هى بواقع 4 اسهم لكل سهم بالقيمة الاسمية للسهم و هى جنيه واحد دون اى علاوة اصدار و حامل السهم حتى جلسة 28 / 1 /2010 و ادعوا المتعاملين جميعا بان يحتفظوا بهذا السهم لان به خير للمتعاملين جميعا
و اختم كلامى بان فى خلا الايام القليلة المقبلة ستمعو اخبار ستشرح لكم صدوركم وهى تفجير قنبلة من العيار الثقيل و هى تقديم عرض اخر و اخير بسعر التحكيم الدولى و هو 273 جنية للسهم و بذلك يكون قيمة الكبون للسهم الواحد 8.19 جنية ولذلك ادعوكم بالاحتفاط بهذا السهم
و الله الموفق لما فيه خير للمتعاملين جميعا " وليعلم الذين انقلبوا اى منقلبا ينقلبون " .