هاتف محمول صديق للبيئة يعمل بالكولا!
قام المخترع الصيني "دايزي زينغ" Daizi Zheng بابتكار مفهوم جديد للهواتف المحمولة المصنعة بواسطة الشركة الفنلندية نوكيا، وهو إمكانية عملها بمشروب الكولا، ويعتمد هذا المفهوم الجديد على إمكانية تشغيل الهاتف ببطارية تستخدم الأنزيمات لتوليد الكهرباء من الكاربوهيدرات.
وأتى هذا الابتكار نتيجة الاتجاه السائد هذه الأيام نحو جعل البيئة أقل تلوثاً؛ فضلاً عن ارتفاع أسعار بطاريات الهواتف المحمولة وتأثيرها الضار على البيئة.
ويعتمد هذا الهاتف الابتكاري في عمله على استبدال بطاريته التقليدية ببطارية تزود بمشروب الكولا الذي يحتوي على الكاربوهيدرات المولدة للكهرباء، وعندما توشك طاقة البطارية على الانتهاء سيتطلب منك أن تملأها بمشروبات سكرية، وتتميز هذه البطارية بقدرتها على إمداد الهاتف بطاقة توازي أربعة أضعاف بطارية الليثيوم العادية.
قام المخترع الصيني "دايزي زينغ" Daizi Zheng بابتكار مفهوم جديد للهواتف المحمولة المصنعة بواسطة الشركة الفنلندية نوكيا، وهو إمكانية عملها بمشروب الكولا، ويعتمد هذا المفهوم الجديد على إمكانية تشغيل الهاتف ببطارية تستخدم الأنزيمات لتوليد الكهرباء من الكاربوهيدرات.
وأتى هذا الابتكار نتيجة الاتجاه السائد هذه الأيام نحو جعل البيئة أقل تلوثاً؛ فضلاً عن ارتفاع أسعار بطاريات الهواتف المحمولة وتأثيرها الضار على البيئة.
ويعتمد هذا الهاتف الابتكاري في عمله على استبدال بطاريته التقليدية ببطارية تزود بمشروب الكولا الذي يحتوي على الكاربوهيدرات المولدة للكهرباء، وعندما توشك طاقة البطارية على الانتهاء سيتطلب منك أن تملأها بمشروبات سكرية، وتتميز هذه البطارية بقدرتها على إمداد الهاتف بطاقة توازي أربعة أضعاف بطارية الليثيوم العادية.
الكولا هتغلى كدة ربنا يستر