وهى من احدى خواطري وعلشان كدا أنا باخذ رايكم ...
إيه رايكم فى القصيده وهل استحق ان اكتب شعر ولا لاء وأفكنى منه :
القصيده بعنوان
( ذِئــــبٌ يَنهى عنِ المُنكَـــر :
بينما وأنا بِطَريقي أمُر ... فرأيتُ ذِئـباً يتوسط مجموعةٌ مِن بشرُ
تَعجبتُ لِهَولُ ما رأيت وقُلتُ... أذئــبٌ يُخاطِبُ بَشَر
وقَفَت كَمِثلُهمُ أستمعُ لهُ .... فَسمِعتهُ ينهى ويأمُر
ويقولُ إفعل ولا تفعل .... فقاطِعتَهُ لِأسئـلهُ وَكُــلّـيِ تَبَخْتُر
سائِـلَهُ أيا ذئــبُ ..... أتأمُرُ بِمعروفٍ وتَنهى عن المُنكر؟
فما أنتَ إلا ذئـبُ .... وطَبعِكَ الغدرُ
حيوانُ بِلا قَلبْ ...... أمِثْلُكَ يَعِظُ بشرُ
قاطَعَنى ليسألَنى مالىَ ..... وقالَ لى أنا لستُ بِماكر
وقالَ لي يا فَتَى .... لاتحتَقِرنّ صغائـر
أنَسيتَ أن الجِبالَ مِن أحاجِر
هُنًا إنتَهزتُ خطأً لأوقعِهُ .... وقلتُ لهُ إسمُها حجرُ
قالَ لى مُتَبَسِماً هكذا أنتُم .... تهتمون َ بِمظاهِرُ لا جَوهَر
تترُك صَلب الموضوعُ .... وتُجادِلَنى فى أحاجر أو حجر
يافتى سأًخبِرَكَ شـيـئـاً ..... لَعْلهُ يُفيدَكَ حين تكبر
خَلَقنى اللهُ هكذا ...... فَلَمْ أُبدىِ إعتراضاً ولم أذئـر
كما خَلَقَك وأعطاكَ عنى عقلا .... وها أنتَ بِهِ تَكفُر
برئٌ أنا مِنَ الغدرِ .... وليسَ مِنى ضِرَارُ ولا شَرَرَ
قلتَ لهُ يا ذئــب .... تأكُلُ حَمَلا وَديـعاً بِلا ذنـب
ثُمَ تأتى لِتُقنِعُنى إنى .... بِجِوارُكَ لن أُضَر
فذَادَ الذئـــبُ جِِدالاً ..... ثُمَ تَلاَ عليَّ وِردٌ آخَر
قائِـلاً . طعامٌ الله لى أُحِلهَ .... وبِنَعَمهِ أسيرُ مُفتخِراً
ألا تعلمْ إنى بذلك ..... أمنحهُ لقبُ ألأبرارا
فلو إختبأ مِنْى وراء شجرً ما رأيتُه
ولو أبدَىَ عليَّ قوةٌ ما أكَلتُه ... وَلَكِنهُ بِهذا هُــوَ يُسَرُ
طعامٌ أُحِلَ لِى فلا تُنكر .... ولكِنَ لم آكُلَ يَوماً ذئـبٌ آخر
فهِوَ عِندنا حرامُ .... وقَد ذُكِرَ الينا فى قُرآناَ
إتهَمتمونى بِدَمِ إبن يعقوب .....وما أنا الذى خبأتهُ بالبـئـر
آنَسيتَ قِصَتهُم ..... أم لا تُريدها أن تُذكَََر
فَوَجَدتُنى بِكلامِ الذئـبُ منصاعاً .... حتى إنى طلبتُ مِنهُ أن يفسر
لى أكثر.آخبِرنى أيُها الذئـبُ لأتعلم...وأعودُ الى رَبي بعدَ الكُفرِ
قالَ لى سَأُخبرَك بِما ...... إن فعلتهُ فَلَنْ تُقهَر
{ آآمُركَ بِمَعروفٍ وأنهاك عن المُنكرَّ ً }
بينما وأنا بِطَريقي أمُر ... فرأيتُ ذِئـباً يتوسط مجموعةٌ مِن بشرُ
تَعجبتُ لِهَولُ ما رأيت وقُلتُ... أذئــبٌ يُخاطِبُ بَشَر
وقَفَت كَمِثلُهمُ أستمعُ لهُ .... فَسمِعتهُ ينهى ويأمُر
ويقولُ إفعل ولا تفعل .... فقاطِعتَهُ لِأسئـلهُ وَكُــلّـيِ تَبَخْتُر
سائِـلَهُ أيا ذئــبُ ..... أتأمُرُ بِمعروفٍ وتَنهى عن المُنكر؟
فما أنتَ إلا ذئـبُ .... وطَبعِكَ الغدرُ
حيوانُ بِلا قَلبْ ...... أمِثْلُكَ يَعِظُ بشرُ
قاطَعَنى ليسألَنى مالىَ ..... وقالَ لى أنا لستُ بِماكر
وقالَ لي يا فَتَى .... لاتحتَقِرنّ صغائـر
أنَسيتَ أن الجِبالَ مِن أحاجِر
هُنًا إنتَهزتُ خطأً لأوقعِهُ .... وقلتُ لهُ إسمُها حجرُ
قالَ لى مُتَبَسِماً هكذا أنتُم .... تهتمون َ بِمظاهِرُ لا جَوهَر
تترُك صَلب الموضوعُ .... وتُجادِلَنى فى أحاجر أو حجر
يافتى سأًخبِرَكَ شـيـئـاً ..... لَعْلهُ يُفيدَكَ حين تكبر
خَلَقنى اللهُ هكذا ...... فَلَمْ أُبدىِ إعتراضاً ولم أذئـر
كما خَلَقَك وأعطاكَ عنى عقلا .... وها أنتَ بِهِ تَكفُر
برئٌ أنا مِنَ الغدرِ .... وليسَ مِنى ضِرَارُ ولا شَرَرَ
قلتَ لهُ يا ذئــب .... تأكُلُ حَمَلا وَديـعاً بِلا ذنـب
ثُمَ تأتى لِتُقنِعُنى إنى .... بِجِوارُكَ لن أُضَر
فذَادَ الذئـــبُ جِِدالاً ..... ثُمَ تَلاَ عليَّ وِردٌ آخَر
قائِـلاً . طعامٌ الله لى أُحِلهَ .... وبِنَعَمهِ أسيرُ مُفتخِراً
ألا تعلمْ إنى بذلك ..... أمنحهُ لقبُ ألأبرارا
فلو إختبأ مِنْى وراء شجرً ما رأيتُه
ولو أبدَىَ عليَّ قوةٌ ما أكَلتُه ... وَلَكِنهُ بِهذا هُــوَ يُسَرُ
طعامٌ أُحِلَ لِى فلا تُنكر .... ولكِنَ لم آكُلَ يَوماً ذئـبٌ آخر
فهِوَ عِندنا حرامُ .... وقَد ذُكِرَ الينا فى قُرآناَ
إتهَمتمونى بِدَمِ إبن يعقوب .....وما أنا الذى خبأتهُ بالبـئـر
آنَسيتَ قِصَتهُم ..... أم لا تُريدها أن تُذكَََر
فَوَجَدتُنى بِكلامِ الذئـبُ منصاعاً .... حتى إنى طلبتُ مِنهُ أن يفسر
لى أكثر.آخبِرنى أيُها الذئـبُ لأتعلم...وأعودُ الى رَبي بعدَ الكُفرِ
قالَ لى سَأُخبرَك بِما ...... إن فعلتهُ فَلَنْ تُقهَر
{ آآمُركَ بِمَعروفٍ وأنهاك عن المُنكرَّ ً }
اتمنى ان تنال القصه او القصيده رضاكم
ويشرفنى تلقى ردودكم عليها
سواء كانت بالتقييم او النقد
لن أقول وداعا ولكن الى لقاء
الرابط الاصلى للمقال
مدونة k7water MoKshA
ويشرفنى تلقى ردودكم عليها
سواء كانت بالتقييم او النقد
لن أقول وداعا ولكن الى لقاء
الرابط الاصلى للمقال
مدونة k7water MoKshA