عاب نقاد مصريون على المخرج خالد يوسف تهميشه للعديد من القضايا التي تضمّنها فيلمه الجديد "كلمني شكرا"، معتبرين أنه لم يوفق في تقديم عمل متماسك دراميّا، بينما زادت جرعة اعتماده على الإيحاءات الجنسية والألفاظ النابية في ظل غياب التدخل الرقابي.
كما اتهم إعلاميون حضروا العرض الخاص الذي أقيم مساء الثلاثاء 19 يناير/كانون الثاني الفيلم بتناول الجنس بطريقة صادمة، مشيرين إلى أن غادة عبد الرزاق بطلة الفيلم ظهرت في أحد مشاهده، وهي تمارس الجنس بمنتهى البساطة مع صاحب المنزل لسداد الإيجار، بينما أختها تعرّي جسمها أمام كاميرا إنترنت من أجل الحصول على كروت شحن لهاتفها المحمول.
كما سرد بطل الفيلم عمرو عبد الجليل أثناء أحد المشاهد قصة شاب شاذ جنسيّا، مما جعل أحد الرجال ينظر إليه نظرة اشتهاء، بالإضافة إلى الإيحاءات الجنسية طيلة الفيلم التي كانت مشفّرة خلال الإعلان، إلا أن الكلام ظهر دون أي تشفير خلال العرض الخاص، الأمر الذي أغضب الحاضرين.
ونالت غادة أكبر قدر من انتقاد الحاضرين بسبب الملابس الساخنة التي ارتدتها طيلة أحداث الفيلم، وهي فساتين عارية الصدر تشبه "البيبي دول"، في المقابل حضرت العرض الخاص وهي محتشمة ترتدي ملابس سوداء طويلة الأكمام.
كما اتهم إعلاميون حضروا العرض الخاص الذي أقيم مساء الثلاثاء 19 يناير/كانون الثاني الفيلم بتناول الجنس بطريقة صادمة، مشيرين إلى أن غادة عبد الرزاق بطلة الفيلم ظهرت في أحد مشاهده، وهي تمارس الجنس بمنتهى البساطة مع صاحب المنزل لسداد الإيجار، بينما أختها تعرّي جسمها أمام كاميرا إنترنت من أجل الحصول على كروت شحن لهاتفها المحمول.
كما سرد بطل الفيلم عمرو عبد الجليل أثناء أحد المشاهد قصة شاب شاذ جنسيّا، مما جعل أحد الرجال ينظر إليه نظرة اشتهاء، بالإضافة إلى الإيحاءات الجنسية طيلة الفيلم التي كانت مشفّرة خلال الإعلان، إلا أن الكلام ظهر دون أي تشفير خلال العرض الخاص، الأمر الذي أغضب الحاضرين.
ونالت غادة أكبر قدر من انتقاد الحاضرين بسبب الملابس الساخنة التي ارتدتها طيلة أحداث الفيلم، وهي فساتين عارية الصدر تشبه "البيبي دول"، في المقابل حضرت العرض الخاص وهي محتشمة ترتدي ملابس سوداء طويلة الأكمام.