كلنا معرضون لهذا المرض ويقول البروفيسور كليف بالارد مدير البحث في جمعية مرض الزهايمر إن هناك أدلة متزايدة على أن وصول تروية دموية و أوكسجينية جيدة إلى المخ له دور حيوي في تقليص خطر الإصابة بـ"الخرف المبكر".لان الرياضه مهمة جدأ جدأ لانسان
و تنشط الورة الدموية بالجسم
ويعتقد البروفيسور أن ما هو جيد للقلب هو جيد أيضا للمخ.
ويرى بالارد أن بوسع المرء أن يحد من خطر الإصابة بـ"الخرف المبكر" بممارسة الرياضة بشكل منتظم، وتناول أغذية صحية، وتفقـّدِ مستوى ضغط الدم
[img]ش[/img]