قال الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إن الرئيس بشار الأسد وفى بكل ما وعد به, معربا عن ارتياحه لـ"الانفتاح" الحاصل بين سورية ولبنان.
وأضاف ساركوزي خلال لقائه رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري يوم الجمعة إن "باستطاعة لبنان أن يعول على صداقة فرنسا ودعمها من أجل العمل على صيانة سيادة لبنان"، مشيرا إلى أن "باريس مرتاحة للانفتاح اللبناني السوري وبناء الثقة مع الرئيس الأسد".
وشهدت العلاقات السورية اللبنانية انفرجا بعد أعوام من التوتر بين سورية وأفرقاء لبنانيين, إذ تبادل البلدين التمثيل الدبلوماسي لأول مرة في تاريخهما واتفقا على حل الملفات العالقة بينهما مثل ترسيم الحدود وحل ملف المفقودين وغيرها.
وأضاف ساركوزي أن " الأسد نفّذ كل ما وعده به حتى الآن"، مشيرًا إلى أنه كان "أول من بادر بالانفتاح على سورية".
وتعيش العلاقات السورية الفرنسية مرحلة من الدفء بعد أعوام من التوتر تمثلت بتبادل مسئولي البلدين الزيارات إضافة إلى تفعيل العلاقات السياسية والاقتصادية والسياحية, وذلك في أعقاب ما وصفته باريس وقوى غربية بالدور السوري "الإيجابي" في تسهيل انتخاب رئيس الجمهورية ومن بعدها تشكيل حكومة الوحدة الوطنية اللبنانية بعد أكثر من 140 يوما على تكليف الحريري بتشكيلها.
وأنهى الحريري يوم الجمعة زيارة إلى فرنسا استمرت 3 أيام تميزت بحفاوة خاصة من جانب السلطات الفرنسية.
وأضاف ساركوزي خلال لقائه رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري يوم الجمعة إن "باستطاعة لبنان أن يعول على صداقة فرنسا ودعمها من أجل العمل على صيانة سيادة لبنان"، مشيرا إلى أن "باريس مرتاحة للانفتاح اللبناني السوري وبناء الثقة مع الرئيس الأسد".
وشهدت العلاقات السورية اللبنانية انفرجا بعد أعوام من التوتر بين سورية وأفرقاء لبنانيين, إذ تبادل البلدين التمثيل الدبلوماسي لأول مرة في تاريخهما واتفقا على حل الملفات العالقة بينهما مثل ترسيم الحدود وحل ملف المفقودين وغيرها.
وأضاف ساركوزي أن " الأسد نفّذ كل ما وعده به حتى الآن"، مشيرًا إلى أنه كان "أول من بادر بالانفتاح على سورية".
وتعيش العلاقات السورية الفرنسية مرحلة من الدفء بعد أعوام من التوتر تمثلت بتبادل مسئولي البلدين الزيارات إضافة إلى تفعيل العلاقات السياسية والاقتصادية والسياحية, وذلك في أعقاب ما وصفته باريس وقوى غربية بالدور السوري "الإيجابي" في تسهيل انتخاب رئيس الجمهورية ومن بعدها تشكيل حكومة الوحدة الوطنية اللبنانية بعد أكثر من 140 يوما على تكليف الحريري بتشكيلها.
وأنهى الحريري يوم الجمعة زيارة إلى فرنسا استمرت 3 أيام تميزت بحفاوة خاصة من جانب السلطات الفرنسية.