من أينَ أبدأ ُوالحديثُ غرامُ ؟ فالشعرُ يقصرُ والكلامُ كلامُ
من أينَ أبدأ ُفي مديح ِمحمدٍ ؟ لا الشعرُ ينصفهُ ولا الأقلامُ
هوصاحبُ الخلق ِالرفيع ِعلى المدى هو قائدٌ للمسلمينَ همامُ
هو سيدُ الأخلاقِ دون منافس ٍ هو ملهمٌ هو قائدٌ مقــدامُ
ماذا نقولُ عن الحبيبِ المصطفى فمحمدٌ للعالمينَ إمـــامُ
رسموكَ في بعض ِالصحائفِ مجرما...ً في رسمهم يتجسدُالإجرامُ
لا عشنا إن لم ننتصر يوماً فلا سلمت رسومُهُمُ ولاالرسامُ
وصفوك َبالإرهاب ِدونَ تعقلٍ والوصفُ دونَ تعقلٍ إقحامُ
لويعرفونَ محمداًَ وخصالهُ هتفوا له ولأسلمَ الإعلامُ
في سدرةِ الملكوتِ راحَم.. حقاً تباً لهم ولأنفهم إرغامًُ
فالدانمركُ تجبرت في غييها لم تعتذر والمسلمونَ نيامُ
يا حسرة َالسيفِ الذي لم ينعتق من غمدهِ والمكرُمات ُتضامُ
أيسبُ أسوتُنا الحبيبُ فما الذي يبقى إذا لم تغضبِ الأقوامُ
لا عشنا إن لم ننتصر لمحمدٍ يوماً لأن المسلمينَ كرامُ
سمعت جموعُ المسلمينَ كلامهم ثم استفاقت نجدُنا والشامُ
يا أمة َالمليارِ لا تتخوفي لابد أن تتقلبَ الأيامُ
لا بد للشعبِ المغيبِ أن يفق يوماً ويحدثُ في الربوعِ وئامُ
لا بد لليثِ المكمم ِأن يرى يوماً وهل للظالمينَ دوامُ
ياخالدَ اليرموكِ أين سيوفنا أوما لنا في المشرقين ِحسامُ
كانت تموجُ الأرضُ تحتَ خيولنا كانت لنا في المغربين ِخيامُ
يا حسرة َالأيام ِكيف َتبدلت وهماً وضاعَ من الأباةِ زمامُ
يا سيدَ الثقلين ِيا نورَ الهدى ماذا أقولُ تخونُنُي الأقلامُ
قرآنٌ ترتلُ للحبيبِ فضائلا ً والفتحُ والأحزابُ والأنعامُ
الله أثنى عليك في آياتهِ والمدحُ في آياتهِ إفحامُ
ستظل نبراساً لكلِِ ِموحدٍ والصمتُ عن شتم ِالسفيهِ كلامُ
صلى عليك الله يانورالهدى ما دارت الأفلاكُ والأجرامُ
صلى عليكَ الله ياخيرَ الورى ما مرت الساعاتُ والأيامُ
من أينَ أبدأ ُفي مديح ِمحمدٍ ؟ لا الشعرُ ينصفهُ ولا الأقلامُ
هوصاحبُ الخلق ِالرفيع ِعلى المدى هو قائدٌ للمسلمينَ همامُ
هو سيدُ الأخلاقِ دون منافس ٍ هو ملهمٌ هو قائدٌ مقــدامُ
ماذا نقولُ عن الحبيبِ المصطفى فمحمدٌ للعالمينَ إمـــامُ
رسموكَ في بعض ِالصحائفِ مجرما...ً في رسمهم يتجسدُالإجرامُ
لا عشنا إن لم ننتصر يوماً فلا سلمت رسومُهُمُ ولاالرسامُ
وصفوك َبالإرهاب ِدونَ تعقلٍ والوصفُ دونَ تعقلٍ إقحامُ
لويعرفونَ محمداًَ وخصالهُ هتفوا له ولأسلمَ الإعلامُ
في سدرةِ الملكوتِ راحَم.. حقاً تباً لهم ولأنفهم إرغامًُ
فالدانمركُ تجبرت في غييها لم تعتذر والمسلمونَ نيامُ
يا حسرة َالسيفِ الذي لم ينعتق من غمدهِ والمكرُمات ُتضامُ
أيسبُ أسوتُنا الحبيبُ فما الذي يبقى إذا لم تغضبِ الأقوامُ
لا عشنا إن لم ننتصر لمحمدٍ يوماً لأن المسلمينَ كرامُ
سمعت جموعُ المسلمينَ كلامهم ثم استفاقت نجدُنا والشامُ
يا أمة َالمليارِ لا تتخوفي لابد أن تتقلبَ الأيامُ
لا بد للشعبِ المغيبِ أن يفق يوماً ويحدثُ في الربوعِ وئامُ
لا بد لليثِ المكمم ِأن يرى يوماً وهل للظالمينَ دوامُ
ياخالدَ اليرموكِ أين سيوفنا أوما لنا في المشرقين ِحسامُ
كانت تموجُ الأرضُ تحتَ خيولنا كانت لنا في المغربين ِخيامُ
يا حسرة َالأيام ِكيف َتبدلت وهماً وضاعَ من الأباةِ زمامُ
يا سيدَ الثقلين ِيا نورَ الهدى ماذا أقولُ تخونُنُي الأقلامُ
قرآنٌ ترتلُ للحبيبِ فضائلا ً والفتحُ والأحزابُ والأنعامُ
الله أثنى عليك في آياتهِ والمدحُ في آياتهِ إفحامُ
ستظل نبراساً لكلِِ ِموحدٍ والصمتُ عن شتم ِالسفيهِ كلامُ
صلى عليك الله يانورالهدى ما دارت الأفلاكُ والأجرامُ
صلى عليكَ الله ياخيرَ الورى ما مرت الساعاتُ والأيامُ