مع استمرار محاولاتنا لكسب صداقة البيئة، يتبين لنا أن هذا الأمر ليس سهلاً. لكن وبالرغم من ذلك، مازالت شركات الجوالات تعمل لإيجاد مصادر أخرى لشحن بطاريات جوالاتها، وكما يبدو فإن هذا الحال ستستمر في المستقبل القريب.
فبين كل حين وآخر، تطلّ علينا إحدى الشركات بفكرة عملية لشحن الجوالات كاستخدام الأمواج اللاسلكية مثلاً أو الاستفادة من الفروقات الحرارية في جسم الإنسان للحصول على الطاقة اللازمة. ولحسن الحظ هناك فكرة أخرى تهدف إلى تحسين العلاقات التقنية-البيئية وذلك من خلال طريقة جديدة ومبتكرة لشحن بطارية الجوال.
وبالرغم من عدم وجود نموذج أولي متوافر حالياً إلا أن هذه الفكرة التي جاء بها كل من سونغ تياهو و هيين لي تعتمد ببساطة على قيامك بتدوير بطارية جوالك حول أصبعك السبابة بضع مرات لتحصل وبسرعة على طاقة تكفيك لإرسال رسالة نصية أو لإجراء اتصال قصير.
يتوقع المصممان أن 130 دورةً حول إصبعك ستؤمن لك زمن تحدث مدته دقيقتان تقريباً، وعلى هذا المعدل قد يستغرقك الأمر وقتاً طويلاً لتأمين طاقة تكفي لإجراء مكالمة هاتفية مدتها عشر دقائق مثلاً... ومع هذا فهي ماتزال طاقةً طبيعيةً مصدرها أصبعك دون الحاجة لأي مصدر كهربائي، وكل ما عليك فعله هو التأكد من أن شكل أصبعك صالح للعمل عندما تصبح هذه الفكرة حقيقة واقعة.
فبين كل حين وآخر، تطلّ علينا إحدى الشركات بفكرة عملية لشحن الجوالات كاستخدام الأمواج اللاسلكية مثلاً أو الاستفادة من الفروقات الحرارية في جسم الإنسان للحصول على الطاقة اللازمة. ولحسن الحظ هناك فكرة أخرى تهدف إلى تحسين العلاقات التقنية-البيئية وذلك من خلال طريقة جديدة ومبتكرة لشحن بطارية الجوال.
وبالرغم من عدم وجود نموذج أولي متوافر حالياً إلا أن هذه الفكرة التي جاء بها كل من سونغ تياهو و هيين لي تعتمد ببساطة على قيامك بتدوير بطارية جوالك حول أصبعك السبابة بضع مرات لتحصل وبسرعة على طاقة تكفيك لإرسال رسالة نصية أو لإجراء اتصال قصير.
يتوقع المصممان أن 130 دورةً حول إصبعك ستؤمن لك زمن تحدث مدته دقيقتان تقريباً، وعلى هذا المعدل قد يستغرقك الأمر وقتاً طويلاً لتأمين طاقة تكفي لإجراء مكالمة هاتفية مدتها عشر دقائق مثلاً... ومع هذا فهي ماتزال طاقةً طبيعيةً مصدرها أصبعك دون الحاجة لأي مصدر كهربائي، وكل ما عليك فعله هو التأكد من أن شكل أصبعك صالح للعمل عندما تصبح هذه الفكرة حقيقة واقعة.