وأكد روراوة، أن فوز مصر لم يكن نظيفاً، ولم يكن فوق الميدان وإنما بسبب الأداء المشكوك فيه للحكم كوفى كوجيا، مضيفاً "أمثال الحكم كوفى كوجيا هم سبب عدم تطور الكرة الأفريقية, وأن الجزائر لن تسكت عن حقها إلا وهى ترى أشباه هؤلاء الحكام ينالون عقابهم".
وتوعد رئيس الاتحاد الجزائرى الحكم كوفى كوجيا بأشد العقاب بإحالته للتعاقد المسبق.
وكان روراوة وسعدان قد حملا كوفى كوجيا مسئولية الخسارة المذلة أمام الفراعنة, ومتهمين فى ذات السياق رئيس الاتحاد المصرى سمير زاهر بالتآمر ضد الجزائر باستعمال ورقة الحكم البنينى من أجل الانتقام لمصر بعد فشلها فى التأهل إلى كأس العالم على يد الجزائر.
من جهتها شنت الصحافة الجزائرية الصادرة الجمعة، حرباً ضروساً على الحكم كوفى كوجيا وكذلك سمير زاهر، واصفة فوز مصر على الخضر بالمؤامرة المدبرة بين الكاف والاتحاد المصرى للعبة من أجل إرضاء مصر بعد خيبة مونديال جنوب أفريقيا.
لحد هنا والخبر انتهى وهو خبر منقول
اما عن نفسى فانا عايز افهم لية كدة ما الماتش خلاص انتها لية بقا حكم و شكاوى وكلام فاضى احنا لا اعتدينا على حد ولا عملنا مشاكل لعبنا وكسبنا ولو كنا اتهزمنا ماكناش هنعمل دوشة بردة وكلام فاضى اما عن الشكاوى المصرية بعد مباراة تصفيات كاس العالم فدية كانت عشان الاعتدائات والافعال غير الاخلاقية لازم يكون فى روح رياضية لتقبل الهزيمة