تعرض الإعلامى مصطفى الأغا الذى يقدم برنامج "صدى الملعب"، على قناة mbc الفضائية، لهجوم شرس من جانب الجماهير والإعلام الجزائرى، بعدما احتفل مؤخرا فى برنامجه بتتويج منتخب مصر بلقب أمم أفريقيا للمرة الثالثة على التوالى والسابعة فى تاريخ مصر.
وأبدى الأغا فى تصريح لصحيفة الفجر الجزائرية اليوم الخميس استياءه الشديد من الهجوم الشرس الذى تعرض له من جانب الجزائريين، رغم أن برنامجه كان أول متابع لمسيرة الجزائر فى كأس الأمم الأفريقية الأخيرة وبث العديد من الأمور الحصرية عن رفاق زيانى، أولها تقديم مجسم أحسن لاعب عربى للمدافع عنتر يحيى.
وقال مصطفى الأغا : لا أريد أن أصرح أو أتحدث لأية وسيلة إعلام من الآن فصاعدا، لأن ما أسمعه وأراه يفوق الوصف، للأسف بالأمس كنت فأل خير على الجزائريين وعندما احتفلت بالمصريين وكتبت مقالا_ أى مجرد وجهة نظرى _صرت نذلا وحقيرا، وباتت أمى هى التى تُشتم الآن، وأضاف مقدم البرنامج بنبرة حزن: شكرا للمعاملة الطيبة وشكرا للوجه الحسن الذى أراه من جانب الجزائريين.
هذا ولم يبدأ هجوم بعض الجمهور الجزائرى على مصطفى الآغا من المباراة سابقة الذكر، بل قبلها عندما استضاف اللاعب الدولى السابق محمود ندوز كمحلل لمباريات المنتخب الجزائرى فى أنجولا، والذى تعرض هو الآخر لهجوم غير مسبوق ممن لم يعجبهم رأيه، ما اضطره إلى الانسحاب من الاستوديو التحليلى فى سابقة قد تكون الأولى، وحتى بعدما نشر مصطفى الأغا مقاله "الإرهاب الرياضي"، الذى طالب فيه المهاجمين بالكف عن هجومهم، ما جعله شريكا فى الكراهية المزعومة حسب رأيهم.
وأبدى الأغا فى تصريح لصحيفة الفجر الجزائرية اليوم الخميس استياءه الشديد من الهجوم الشرس الذى تعرض له من جانب الجزائريين، رغم أن برنامجه كان أول متابع لمسيرة الجزائر فى كأس الأمم الأفريقية الأخيرة وبث العديد من الأمور الحصرية عن رفاق زيانى، أولها تقديم مجسم أحسن لاعب عربى للمدافع عنتر يحيى.
وقال مصطفى الأغا : لا أريد أن أصرح أو أتحدث لأية وسيلة إعلام من الآن فصاعدا، لأن ما أسمعه وأراه يفوق الوصف، للأسف بالأمس كنت فأل خير على الجزائريين وعندما احتفلت بالمصريين وكتبت مقالا_ أى مجرد وجهة نظرى _صرت نذلا وحقيرا، وباتت أمى هى التى تُشتم الآن، وأضاف مقدم البرنامج بنبرة حزن: شكرا للمعاملة الطيبة وشكرا للوجه الحسن الذى أراه من جانب الجزائريين.
هذا ولم يبدأ هجوم بعض الجمهور الجزائرى على مصطفى الآغا من المباراة سابقة الذكر، بل قبلها عندما استضاف اللاعب الدولى السابق محمود ندوز كمحلل لمباريات المنتخب الجزائرى فى أنجولا، والذى تعرض هو الآخر لهجوم غير مسبوق ممن لم يعجبهم رأيه، ما اضطره إلى الانسحاب من الاستوديو التحليلى فى سابقة قد تكون الأولى، وحتى بعدما نشر مصطفى الأغا مقاله "الإرهاب الرياضي"، الذى طالب فيه المهاجمين بالكف عن هجومهم، ما جعله شريكا فى الكراهية المزعومة حسب رأيهم.