ان مدعي الجهاد -حزب الله من شهرين قاموا بتهديد اهل السنة بالقتل في لبنان ؟ هم يفعلونها دوما مع اولاد المسلمين ويجعلونهم يعيشون برعب !!
منذ فترة قام الشيعة بانجلترا بالتظاهر امام السفارة السعودية هناك بلبندن مطالبين ان تكون مكة والمدينة بيد الامم المتحدة!!!
وان يتم سلخ المنطقة الشرقية من السعودية لضمها الى البحرين لتكوين مملكة البحرين الكبرى!!!!
وحملوا يافطات تضع اعداؤهم على مر الزمن
علي عدوه عمر وعائشة
والحسن عدوه معاوية
والحسين عدوه يزيد
ووصولا لزمننا فان الشيعة عدوهم السنة والسلفية بالاخص
احد اهل السعودية في المنطقة الشرقية وهو سني قال : والله كانوا يجمعون الشيعة الاسلحة بالشرقية
بدعم ايراني للسلاح وكانوا يجهزون الجنازات وتكون التوابيت مليئة بالاسلحة وجعلوا المقابر كلها اسلحة
فامسكها الجيش السعودي ونكلوا بهم بحمد الله !
كتاب السيد حسين الموسوي هو كتاب جميل وأظهر كل خبايا الشيعه وفضحهم وفي النهايه قتلوه !!
كتاب جميل أنصحكم بقرائته هو بعنوان ((لله ثم للتاريخ ))
وهذه بعض الاقوال الرائعة من الكتاب ..
أبو حنيفة رحمه الله
[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]
الأوزاعي رحمه الله
قال رحمه الله : [ (...) من شتم أبا بكرالصديق رضي الله عنه فقد ارتدَّ عن دينه وأباح دمه (...) ]
الإمام مالك رحمه الله
قال الله تعالى:{ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار }
قال ابن كثيرٍ رحمه الله :
(...) ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال "أي الإمام مالك" : [ (...) لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية (...) ] .
الإمام أحمد رحمه الله
قال رحمه الله : [ (...) هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء (...) ]
ابن حزم رحمه الله
قال رحمه الله : [ (...) وأما قولهم "يعني النصارى" في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة ، وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر (...) ]
ابن تيمية رحمه الله
قال رحمه الله : [ (...) من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم ، ومن زعم أن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً أو أنهم فسقوا عامتهم ، فهذا لا ريب أيضاً في كفره لأنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع من الرضى عنهم والثناء عليهم ؛
بل من يشك في كفر مثل هذا ؟ فإن كفره متعين (...) ]
محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
قال رحمه الله : [ (...) فإذا عرفت أن آيات القرآن تكاثرت في فضلهم "يعني أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم" والأحاديث المتواترة بمجموعها ناصةٌ على كمالهم ، فمن اعتقد فسقهم أو فسق مجموعهم ، وارتدادهم أو ارتداد معظمهم عن الدين ، فقد كفر بالله تعالى ورسوله (...) ]
الشيخ عبدالكريم الخضير حفظه الله
قال حفظه الله : [ (...) لكن الرافضة رفضوا الصحابة وبما في ذلك أبو بكر وعمر، كفروهم وجعلوا جُل الصحابة ارتدوا بعد النبي"عليه الصلاة والسلام" ، وبالغوا في حق القرابة ، وصرفوا لهم ما لا يجوز صرفه من حقوق الله "جل وعلا" ؛ فدخلوا في الشرك ... يعني على مرأى ومسمع من الناس يقولون : يا علي يا حسين هذا الشرك الأكبر (...) ]
تم جمع الموضوع من عدة مصادر للافادة