حسنا فعل النجم الكبير محمد أبوتريكة عندما رفض بأدب جم دعوة سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة
بالتكريم مع زملائه اللاعبين فى الحفل الكبير باستاد القاهرة، والذى أحياه المطرب الكبير عمرو دياب
وسر رفض تريكة الكبير عندما همس فى أذن الرئيس زاهر قائلا.. اعفنى من الحضور فأنا لا أستحق هذا
التكريم وزملائى اللاعبون هم الأحق لأنهم أصحاب الجهد والعرق والبطولة أيضا ولذا أرى أن حضورى
مزاحمة وأخذ حق ليس حقى، وأرفض أن أكون سارقا لفرحة زملائى ورغم الدهشة الكبرى التى انتابت
رئيس اتحاد الكرة من ردود أبوتريكة إلا أنه علق وهو سعيد.. مبتسم، هذا هو النجم الحقيقى ورغم أننى
أرى حضوره حقا أصيلا، لأنه ظل ملاصقا للمنتخب حتى ليلة السفر إلى أنجولا وظل يحلم بالمشاركة
والانضمام إلى صفوف المنتخب رغم إصابته وظل يؤكد أنه تحت أمر المنتخب فى كل الظروف.. وقال زاهر
لم أرى سلوكا طيبا مثل هذا الجيل من اللاعبين ويأتى أبوتريكة على قمة هذا السلوك الحميد الطيب
ويبدو أن النجم الكبير خشى أن يسرق هتافات الجماهير فى ستاد القاهرة، ولم لا فهو نجم شباك الكرة
المصرية وبالطبع سيكون استقبالا حافلا.. ونقول هل نتعلم مرة واحدة أن نعطى الحقوق لأصحابها ولا
نتفنن فى سرقتها وهل نفهم معنى احترام الآخر حتى يحترمنا الآخرون، ومتى تعود إلينا مفاهيم القناعة
التى دوما يرسخها أبوتريكة النجم الكبير.
بالتكريم مع زملائه اللاعبين فى الحفل الكبير باستاد القاهرة، والذى أحياه المطرب الكبير عمرو دياب
وسر رفض تريكة الكبير عندما همس فى أذن الرئيس زاهر قائلا.. اعفنى من الحضور فأنا لا أستحق هذا
التكريم وزملائى اللاعبون هم الأحق لأنهم أصحاب الجهد والعرق والبطولة أيضا ولذا أرى أن حضورى
مزاحمة وأخذ حق ليس حقى، وأرفض أن أكون سارقا لفرحة زملائى ورغم الدهشة الكبرى التى انتابت
رئيس اتحاد الكرة من ردود أبوتريكة إلا أنه علق وهو سعيد.. مبتسم، هذا هو النجم الحقيقى ورغم أننى
أرى حضوره حقا أصيلا، لأنه ظل ملاصقا للمنتخب حتى ليلة السفر إلى أنجولا وظل يحلم بالمشاركة
والانضمام إلى صفوف المنتخب رغم إصابته وظل يؤكد أنه تحت أمر المنتخب فى كل الظروف.. وقال زاهر
لم أرى سلوكا طيبا مثل هذا الجيل من اللاعبين ويأتى أبوتريكة على قمة هذا السلوك الحميد الطيب
ويبدو أن النجم الكبير خشى أن يسرق هتافات الجماهير فى ستاد القاهرة، ولم لا فهو نجم شباك الكرة
المصرية وبالطبع سيكون استقبالا حافلا.. ونقول هل نتعلم مرة واحدة أن نعطى الحقوق لأصحابها ولا
نتفنن فى سرقتها وهل نفهم معنى احترام الآخر حتى يحترمنا الآخرون، ومتى تعود إلينا مفاهيم القناعة
التى دوما يرسخها أبوتريكة النجم الكبير.