احتلت فرنسا المرتبة الأولى لأفضل الدول للعيش فيها، متفوقة على 194 دولة.
و تراجعت الولايات المتحدة من المرتبة الثالثة إلى المرتبة السابعة، بينما لم تدخل بريطانيا ضمن الدول العشر الأوائل، في التقرير السنوي الذي أعدته مجلة "ليفينغ" Living، معتمدة في ذلك على 9 فئات هي مستوى المعيشة والثقافة والاقتصاد والبيئة والحرية والصحة والبنية التحتية والسلامة والمناخ.
يشار إلى انه هذه هي السنة الخامسة على التوالي التي تحتل فيها فرنسا هذه المرتبة، بحسب المجلة التي قامت بنشر نتائج التحليلات والبيانات في "مؤشر جودة الحياة" لثلاثين عامين.
ومن بين الأسباب وراء اختيار فرنسا في المرتبة الأولى، نظامها الصحي الممتاز، إذ تقول النمساوية بندي دوبوي، المتزوجة من فرنسي وتقيم في باريس، من شقتها الباريسية: "إنهم يعاملون الأمهات ككنوز هنا.. فهم يعتنون بك بصورة رائعة.. إن نظام الرعاية الصحية أكثر من رائع."
و حصلت المحامية دوبوي (28 عاماً) على إجازة أمومة وطفولة من شركتها مدفوعة الراتب لخمسة شهور، ويمكنها أن تأخذ إجازة لسبعة شهور أخرى ولكن غير مدفوعة الراتب، كما أنها بقيت في المستشفى بعد الولادة طوال خمسة أيام كاملة طلباً للراحة.
وبحسب المسح الذي أجرته المجلة، فقد حصلت فرنسا على أعلى النقاط، إذ جمعت 100 نقطة كاملة في فئة الرعاية الصحية ومثلها في فئة السلامة، بينما كانت أقل العلامات التي حصلت عليها في مجال البنية التحتية وحصلت على 92 نقطة فقط، من أصل 100.
وعندما سئل محرر المشاريع الخاصة في المجلة، دان برشر عن سبب احتلال فرنسا هذا المرتبة لخمس سنوات متتالية، قال: "الخبز والجبنة والنبيذ.. فهي تعني الكثير لنوعية الحياة وجودتها."
وبحسب التصنيف وللدول العشر الأوائل، بعد فرنسا جاءت دول أستراليا وسويسرا وألمانيا ونيوزيلندا ولوكسمبورغ و الولايات المتحدة وكندا، فيما احتلت إيطاليا المرتبة العاشرة.
ويتلخص السبب وراء تراجع الولايات المتحدة من المرتبة الثالثة إلى السابعة في الأزمة الاقتصادية التي هزتها العام الماضي، فالانكماش الاقتصادي ضرب الولايات المتحدة وبريطانيا بقوة جراء تلك الأزمة.
يشار إلى أن بريطانيا تراجعت من المرتبة العشرين إلى المرتبة الخامسة والعشرين في التقرير الأخيرة.
و تراجعت الولايات المتحدة من المرتبة الثالثة إلى المرتبة السابعة، بينما لم تدخل بريطانيا ضمن الدول العشر الأوائل، في التقرير السنوي الذي أعدته مجلة "ليفينغ" Living، معتمدة في ذلك على 9 فئات هي مستوى المعيشة والثقافة والاقتصاد والبيئة والحرية والصحة والبنية التحتية والسلامة والمناخ.
يشار إلى انه هذه هي السنة الخامسة على التوالي التي تحتل فيها فرنسا هذه المرتبة، بحسب المجلة التي قامت بنشر نتائج التحليلات والبيانات في "مؤشر جودة الحياة" لثلاثين عامين.
ومن بين الأسباب وراء اختيار فرنسا في المرتبة الأولى، نظامها الصحي الممتاز، إذ تقول النمساوية بندي دوبوي، المتزوجة من فرنسي وتقيم في باريس، من شقتها الباريسية: "إنهم يعاملون الأمهات ككنوز هنا.. فهم يعتنون بك بصورة رائعة.. إن نظام الرعاية الصحية أكثر من رائع."
و حصلت المحامية دوبوي (28 عاماً) على إجازة أمومة وطفولة من شركتها مدفوعة الراتب لخمسة شهور، ويمكنها أن تأخذ إجازة لسبعة شهور أخرى ولكن غير مدفوعة الراتب، كما أنها بقيت في المستشفى بعد الولادة طوال خمسة أيام كاملة طلباً للراحة.
وبحسب المسح الذي أجرته المجلة، فقد حصلت فرنسا على أعلى النقاط، إذ جمعت 100 نقطة كاملة في فئة الرعاية الصحية ومثلها في فئة السلامة، بينما كانت أقل العلامات التي حصلت عليها في مجال البنية التحتية وحصلت على 92 نقطة فقط، من أصل 100.
وعندما سئل محرر المشاريع الخاصة في المجلة، دان برشر عن سبب احتلال فرنسا هذا المرتبة لخمس سنوات متتالية، قال: "الخبز والجبنة والنبيذ.. فهي تعني الكثير لنوعية الحياة وجودتها."
وبحسب التصنيف وللدول العشر الأوائل، بعد فرنسا جاءت دول أستراليا وسويسرا وألمانيا ونيوزيلندا ولوكسمبورغ و الولايات المتحدة وكندا، فيما احتلت إيطاليا المرتبة العاشرة.
ويتلخص السبب وراء تراجع الولايات المتحدة من المرتبة الثالثة إلى السابعة في الأزمة الاقتصادية التي هزتها العام الماضي، فالانكماش الاقتصادي ضرب الولايات المتحدة وبريطانيا بقوة جراء تلك الأزمة.
يشار إلى أن بريطانيا تراجعت من المرتبة العشرين إلى المرتبة الخامسة والعشرين في التقرير الأخيرة.