كشفت دراسة أمريكية حديثة أن الطماطم تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، كما يمكن أن تكون علاجاً للصداع، وهي مصدر أساسي لفيتامين "سي"، أكثر من البرتقال.
و أجرى خبراء أسبان أبحاثاً علمية طيلة عاميين لتطوير تهجين ما يقرب من 2000 صنف من الطماطم السوبر، ومضاعفة مادة الليكوبين بها، وهي المادة الفعالة في الثمرة، وهي التي تعطيها لونها الأحمر، وترفع من كفاءة الجسم في مقاومة الأمراض، وتحتوي على مستويات عالية من البيتا كاروتين، ومضادة للأكسدة التي تدعم جهاز المناعة، وتساعد في الحفاظ على صحة الجلد والأنسجة المبطنة، بالإضافة إلى مركبات "الفلافونويد" المضادة للأكسدة وفيتامين "اي".
يذكر أن مادة "الليكوبين" في ثمرة الطماطم يعزز التواصل الكيميائي بين الخلايا، مما يساهم على تنظيم نمو الخلايا بصورة منتظمة وبصورة غير عادية ويحمي شبكية العين من ضرر الجذور الحرة، وتساهم فى خفض الكوليسترول.
و أجرى خبراء أسبان أبحاثاً علمية طيلة عاميين لتطوير تهجين ما يقرب من 2000 صنف من الطماطم السوبر، ومضاعفة مادة الليكوبين بها، وهي المادة الفعالة في الثمرة، وهي التي تعطيها لونها الأحمر، وترفع من كفاءة الجسم في مقاومة الأمراض، وتحتوي على مستويات عالية من البيتا كاروتين، ومضادة للأكسدة التي تدعم جهاز المناعة، وتساعد في الحفاظ على صحة الجلد والأنسجة المبطنة، بالإضافة إلى مركبات "الفلافونويد" المضادة للأكسدة وفيتامين "اي".
يذكر أن مادة "الليكوبين" في ثمرة الطماطم يعزز التواصل الكيميائي بين الخلايا، مما يساهم على تنظيم نمو الخلايا بصورة منتظمة وبصورة غير عادية ويحمي شبكية العين من ضرر الجذور الحرة، وتساهم فى خفض الكوليسترول.