أعلنت شركة إبسون (Epson)، احدى الشركات المتخصصة في مجال تصنيع أجهزة العرض الضوئي المخصصة للفيديو، عن إطلاقها الجهاز (إي. إتش-تي. دبليو 450) (EH-TW450) متعدد الاستخدامات المخصص للفيديو والذي يتميز بشكله الأنيق وجودة عرض عالية الوضوح (HD Ready).
ويتيح الجهاز الجديد إمكانية العرض على شاشات كبيرة، حيث يعد مثالياً لهواة الألعاب الإلكترونية والرياضة ومحبي مشاهدة الأفلام على السواء. ومن المتوقع أن يحظى جهاز العرض الضوئي الجديد المخصص للفيديو بإقبال واسع بفضل احتوائه على مزايا تحسين وسعره المدروس.
ويجمع الجهاز الجديد ما بين تقنية "ثري أل. سي. دي" (3LCD) المبتكرة من "إبسون" مع معدل تباين عالي لإنتاج صور دقيقة مشرقة وطبيعية حتى في ساعات النهار. أما وظائفه المريحة فتتيح توافقه مع مجموعة من الأجهزة وتجعل منه جهازاً سهل الاستخدام للغاية، في حين يسهم هيكله المدمج ذو التصميم الأسود دائري الحواف في جعله خياراً مثالياً لنمط الحياة العصرية.
ويستخدم الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" أحدث تقنيات "إبسون"، حيث تم رفع استطاعة مقياس انبعاث الضوء الملون (CLO) إلى 2500 شمعة، ومعدل تباين 3000:1، بالإضافة إلى عرضه صوراً عالية الجودة حتى في وضح النهار. كما تضمن تقنية "ثري أل. سي. دي" إنتاج صور واضحة ومشرقة ومريحة للنظر.
ويشتمل الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" على مجموعة واسعة من منافذ الاتصال بما فيها منفذ الوسائط المتعددة عالي الدقة (HDMI)، ما يضمن توافقه مع كافة وحدات الألعاب عالية المستوى، في حين يأتي مكبر الصوت المدمج مكملاً لتجربة الترفيه المتكاملة، ويمكن لهواة التصوير أيضاً عرض الصور بشكل مباشر من خلال منافذ الناقل التسلسلي العام (USB) التي يمكن الوصول إليها بسهولة. كما يعد "إي. إتش-تي. دبليو 450" جهازاً محمولاً بفضل حجمه المدمج، ما يعني إمكانية استخدامه في أي مكان وأي وقت.
وفي إطار التزام "إبسون" في الحفاظ على البيئة، قامت الشركة بتزويد جهاز العرض الضوئي الجديد بمصباح "إي-تورل" (E-TORL) منخفض الطاقة، ما يسهم في توفير المال والطاقة الكهربائية دون المساومة على شدة السطوع. وبالإضافة إلى ذلك، تم تصنيع غلاف الجهاز بالكامل من مواد معاد تدويرها، الأمر الذي يحد من انبعاث غاز الكربون.
وقال خليل الدلو، مدير عام شركة "إبسون الشرق الأوسط": "يجمع الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" ما بين جودة الصور وتعدد الاستخدامات والتصميم الأنيق والسعر المدروس، ما يجعل منه جهازاً مثالياً للعملاء في الشرق الأوسط الراغبين في إحداث ثورة في تجربتهم للترفيه المنزلي. ويمكن للمستخدمين ممارسة الألعاب الإلكترونية ومشاهدة الأحداث الرياضية والتمتع بمشاهدة الأفلام وحتى عرض صور العطلات على شاشة عرض شبيهة بشاشة السينما والتي تعد أكبر بست مرات من شاشة العرض التلفزيوني المسطحة بقياس 52 بوصة".
ويتيح الجهاز الجديد إمكانية العرض على شاشات كبيرة، حيث يعد مثالياً لهواة الألعاب الإلكترونية والرياضة ومحبي مشاهدة الأفلام على السواء. ومن المتوقع أن يحظى جهاز العرض الضوئي الجديد المخصص للفيديو بإقبال واسع بفضل احتوائه على مزايا تحسين وسعره المدروس.
ويجمع الجهاز الجديد ما بين تقنية "ثري أل. سي. دي" (3LCD) المبتكرة من "إبسون" مع معدل تباين عالي لإنتاج صور دقيقة مشرقة وطبيعية حتى في ساعات النهار. أما وظائفه المريحة فتتيح توافقه مع مجموعة من الأجهزة وتجعل منه جهازاً سهل الاستخدام للغاية، في حين يسهم هيكله المدمج ذو التصميم الأسود دائري الحواف في جعله خياراً مثالياً لنمط الحياة العصرية.
ويستخدم الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" أحدث تقنيات "إبسون"، حيث تم رفع استطاعة مقياس انبعاث الضوء الملون (CLO) إلى 2500 شمعة، ومعدل تباين 3000:1، بالإضافة إلى عرضه صوراً عالية الجودة حتى في وضح النهار. كما تضمن تقنية "ثري أل. سي. دي" إنتاج صور واضحة ومشرقة ومريحة للنظر.
ويشتمل الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" على مجموعة واسعة من منافذ الاتصال بما فيها منفذ الوسائط المتعددة عالي الدقة (HDMI)، ما يضمن توافقه مع كافة وحدات الألعاب عالية المستوى، في حين يأتي مكبر الصوت المدمج مكملاً لتجربة الترفيه المتكاملة، ويمكن لهواة التصوير أيضاً عرض الصور بشكل مباشر من خلال منافذ الناقل التسلسلي العام (USB) التي يمكن الوصول إليها بسهولة. كما يعد "إي. إتش-تي. دبليو 450" جهازاً محمولاً بفضل حجمه المدمج، ما يعني إمكانية استخدامه في أي مكان وأي وقت.
وفي إطار التزام "إبسون" في الحفاظ على البيئة، قامت الشركة بتزويد جهاز العرض الضوئي الجديد بمصباح "إي-تورل" (E-TORL) منخفض الطاقة، ما يسهم في توفير المال والطاقة الكهربائية دون المساومة على شدة السطوع. وبالإضافة إلى ذلك، تم تصنيع غلاف الجهاز بالكامل من مواد معاد تدويرها، الأمر الذي يحد من انبعاث غاز الكربون.
وقال خليل الدلو، مدير عام شركة "إبسون الشرق الأوسط": "يجمع الجهاز "إي. إتش-تي. دبليو 450" ما بين جودة الصور وتعدد الاستخدامات والتصميم الأنيق والسعر المدروس، ما يجعل منه جهازاً مثالياً للعملاء في الشرق الأوسط الراغبين في إحداث ثورة في تجربتهم للترفيه المنزلي. ويمكن للمستخدمين ممارسة الألعاب الإلكترونية ومشاهدة الأحداث الرياضية والتمتع بمشاهدة الأفلام وحتى عرض صور العطلات على شاشة عرض شبيهة بشاشة السينما والتي تعد أكبر بست مرات من شاشة العرض التلفزيوني المسطحة بقياس 52 بوصة".