أكدت الممثلة المصرية غادة عبد الرازق أنها رفضت دورها في فيلم (اشحنلي اعرضلك) الجديد نظرا لما يحتويه من مشاهد مثيرة عدة، وهو ما لا تقبله، وتخشى معه رد فعل الجمهور إذا وافقت على الدور، معتبرة في الوقت نفسه أن أداءها شعيرة العمرة قبل أيام قد جعلها تُعيد النظر في الكثير من حساباتها.
وأشارت غادة إلى أن كل ما قيل بشأن بدئها في جلسات عمل مع المخرج هاني جرجس فوزي للاتفاق على تفاصيل (اشحنلي اعرضلك) ليس له أي أساس من الصحة.
وشددت على أنها رفضت القيام بالشخصية التي عُرضت عليها في الفيلم لأنها لا تناسبها، نظرا لاحتوائها على كم كبير من الإثارة، وأنها تخشى رد فعل الجمهور، غير أنها مقتنعة بأن الشخصية قد تناسب أي فنانة أخرى، بحيث تقدمها بشكل جيد.
ورفضت الربط بين أدائها العمرة في الفترة الأخيرة ورفضها الدور في (اشحنلي اعرضلك)، مؤكدة أنها لم ترفض الشخصية لأدائها العمرة التي أراحت نفسيتها كثيرا، وأعادت من خلالها الكثير من حساباتها؛ بل لأن الأسباب لم تخرج عما صرحت به.
وأضافت أن زيارتها الأراضيَ المقدسة كانت أفضل من زيارة دول العالم كله؛ إذ شعرت وهي بجوار الكعبة بروحانيات دخلت قلبها، وكانت قد تمنت هذه الزيارة كثيرا، لكن كانت مشاغلها تحول دون تحقيق هذا الحلم. وأشارت إلى أنها حرصت على أن تشتري عددا كبيرا من السجاجيد والسبحات لها ولأهلها كنوع من الذكريات، لأنها تريد أن تُحيط بها أجواء هذا المكان المقدس دائما.
وأشارت غادة إلى أن كل ما قيل بشأن بدئها في جلسات عمل مع المخرج هاني جرجس فوزي للاتفاق على تفاصيل (اشحنلي اعرضلك) ليس له أي أساس من الصحة.
وشددت على أنها رفضت القيام بالشخصية التي عُرضت عليها في الفيلم لأنها لا تناسبها، نظرا لاحتوائها على كم كبير من الإثارة، وأنها تخشى رد فعل الجمهور، غير أنها مقتنعة بأن الشخصية قد تناسب أي فنانة أخرى، بحيث تقدمها بشكل جيد.
ورفضت الربط بين أدائها العمرة في الفترة الأخيرة ورفضها الدور في (اشحنلي اعرضلك)، مؤكدة أنها لم ترفض الشخصية لأدائها العمرة التي أراحت نفسيتها كثيرا، وأعادت من خلالها الكثير من حساباتها؛ بل لأن الأسباب لم تخرج عما صرحت به.
وأضافت أن زيارتها الأراضيَ المقدسة كانت أفضل من زيارة دول العالم كله؛ إذ شعرت وهي بجوار الكعبة بروحانيات دخلت قلبها، وكانت قد تمنت هذه الزيارة كثيرا، لكن كانت مشاغلها تحول دون تحقيق هذا الحلم. وأشارت إلى أنها حرصت على أن تشتري عددا كبيرا من السجاجيد والسبحات لها ولأهلها كنوع من الذكريات، لأنها تريد أن تُحيط بها أجواء هذا المكان المقدس دائما.