لا أدري من أين أبدأ
إن الحرووووووف تموت حين تقال
ولكن حبي لكى يزداد عند كل طعنة ....
وحنيني اليكى نقطة ضعفي ...
أشتاق اليك
بل أحتاج اليك .....
أرسمك في رأسي كفارس يمتطي الحصان
وياتي ليأخذني على فرسه
أتخيلك معي تلعب بتلك الخصل من شعري
التي يحركها الهواء على عيوني
أحببتك
أحن الى عيوبك قبل حسناتك وأشتاق اليها
فهل تستطيع ان تحبيني بعيوبي كما أحببتك ؟؟؟
أحن الى غنائك الذي يغازل الجداول ...
أين انت؟؟؟
أين صدى الحكايات ؟؟؟
يقولون أنني أبتسم ولكنهم لا يعلمون
أن أصدق الحزن إبتسامة ولكن في عيون دامعة !!!!
كل مكان أمر منه أتذكره فيه
أسأل العسل في قلبي ليحلي لحظاتي التي أتذكره فيها
أحببتك حب ليس رواية من الروايات
أو حكاية من الحكايات
...
أهديك حبات من الحب
وقطرات من جفاف الدمع في الأحداق
أحب فيك أنك تحنو حين تقسو
وتقسو حين تغضب
وما بين هذا وذاك ابكي أنا ....
أسألك باسم الحب :-
هل نامت ذراعيك تحت خديك تستقبل الدمع
أسألك باسم قلبك :-
هل أسمعت الوسادة صدى الامك
هل من جواب؟؟؟؟؟
ما لم تجرب هذا فلا تسألني الرحيل
ولا تسألني النسيان ...
لم أستطع ان أحبس دمعتي
فأنا لم أختلف عن أي طفل فقد العابه
ولكن ألواقع ....
اننا لا نحب حين نختار
ولا نختار حين نحب ...
لو تعلم ما أحلم به
ولكن الأحلام اكبر من أن تسطر
أو تنثر على الأوراااااااااااااق
أتذكر :-
مرت كفاك هنا ..
وقدماك على هذه الفسحة أزهرتا ..
وعيناك تتراقصان فوق زوايا مكتبي
وأناااااااااااا
ينبوع لغات لا أحد يقرؤني ..
أتمنى واتمنى واتمنى ...
ولكن الأفضل أن أعلق باقي الأمنيات على عتبة الليل كنجوم مضيئة لذاكرة حزينة
لأنه كم من الأماني تبكينا قبل ان نبكيها
ولكن اعود كي أتمنى ان اراك ...
بعد ان فارقتني البسمة
وحضنني الألم
إليك يا من سكنتني دهرا
ولم اسكنك لحظة ....
أراك في كل مكان في دخان قهوتي الصباحية ..
حملتك معي بين سطور كتبي ...بين طيات ملابسي .. في دفتر أشعاري ..
في رقبتي على نصف قلب عليه لا اله إلا الله
ولكن السؤال هل ارتديت النصف الاخر من القلب ؟؟؟؟
لك أنت يا من ترافقني كعطر فوق ثيابي فلا اشتاق لغيرك
إختر من الكلمات ما تحب
فليس لدي سوااااااك
إليك يا من تداخلت بعالمي فصرت انت العالم ...
إليك يا من إمتزجت بي فصرت أنا ...
في تلك الأيام الخوالي ....
كم انت شجاع..مسحت دمعتي بجرأة .
.دمعتي التي لم املك الشجاعه
بيوم من الايام بمسحها من على مقلتي ..
و اليوم .. انا اقف حائرة امام .
. صمت اوراقي..
و وحدة سنيني .. انتظر قطارك
الذي لم اعد اعرف موعد وصوله ..
اتراني تاخرت..
ام انك رحلت لعالم أخر ..
ترى اين أنت
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم اعد أعلم أأنت مصدر لأفراحي ؟؟؟؟
أم مصدر لأحزاني ؟؟؟؟
أم لكليهما معا ؟
لن أكتب النهاية....
ولكن سأغلق قلمي وأترك القدر يكتب النهاية !!!