قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "إن حسن الصوت زينة القرآن."3
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "أمرني جبرائيل أن أقرأ القرآن قائماً."4
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "إن القرآن نزل بالحزن، فإذا قرأتموه فأبكوا، فإن لم تبكوا فتباكوا."5
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "زينوا القرآن بأصواتكم، فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً."6
وفي الخصال بإسناده عن علي (عليه السلام) في حديث الأربعمائة قال: "لا يقرأ العبد القرآن إذا كان على غير طهور حتى يتطهر."7
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: "إن القرآن نزل بالحزن، فاقرؤوه بالحزن."8
وعنه قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "اقرؤوا القرآن بلحون العرب وأصواتهم، وإياكم ولحون أهل الفسق وأهل الكبائر، وسيجيء قوم من بعدي يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والرهبانية والنوح، لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم."9
وعنه (عليه السلام) قال: "قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): لكل شيء حلية، وحلية القرآن الصوت الحسن."10
وعنه (عليه السلام) قال: "تعلموا العربية، فإنها كلام الله الذي كلم به خلقه، ونطق به للماضين."11
وروي أن موسى بن جعفر (عليه السلام) كان حسن الصوت وحسن القراءة، وقال يوماً: "إن علي بن الحسين كان يقرأ القرآن، فربما مر به المار فصعق من حسن صوته."12
وعن الرضا (عليه السلام) قال: "قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): حسنوا القرآن بأصواتكم، فان الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً."