إنتهت الفنانة ميريام فارس من تصوير أغنيتها الخليجية الجديدة والتي تحمل عنوان “من عيوني” مع المخرج جو بو عيد، الذي وضع فكرة إستعراضية تقارب إستعراضات برودواي للعمل، وإستعانت ميريام بمدربة الرقص البريطانية “بوليت مينوت”.
وتم بناء ديكور خاص للإستعراض، في استوديو فارم فاكتوري في الجديدة حيث كانت مجريات اليوم الأول من التصوير.
كاميرا إيلاف كانت حاضرة والتقت ميريام التي كانت تبدو عليها علامات الإرهاق لأنها كانت ترتدي ملابسها والكعب العالي منذ الساعة السادسة من صباح ذلك اليوم، وغير قادرة على إراحة قدميها من الكعب لأن الحذاء تم لصقه بالزي الذي كانت ترتديه، وهو عبارة عن اوفرول ضيق على الجسم مرصع بأحجار الشواروفسكي الكبيرة الخضراء اللامعة من العنق وحتى الحذاء. لكن على الرغم من ذلك كانت تضج حيوية ومرحًا.
كما التقينا المخرج جو بوعيد الذي كان يبدو متوترًا لأنه متأخر عن جدول التصوير بساعات (في حينها) حيث لم تدر الكاميرا الا قرابة الساعة السادسة مساءً…. وكان من المفترض أن يكون التصوير على مدى يومين “الإثنين والثلاثاء” الماضيين، إلا أن جو تجاوز المواعيد بسبب بطء في إنجاز اللقطات التي يريدها… وبعد ان أنهينا تقريرنا وغادرنا قرابة منتصف الليل كان التصوير مستمرًا ولم يأخذ جو بعد نصف المشاهد التي يحتاج إليها.
وفي إتصال مع رولا فارس مديرة أعمال ميريام قالت: بدأ التصوير يوم الإثنين في تمام السادسة صباحًا، وإنتهى منه يوم الثلاثاء الساعة الواحدة ظهرًا، وطبعًا لم يكمل المشاهد التي كان يفترض تصويرها الثلاثاء وتم تأجيلها لليوم الذي بعده ليكون فريق العمل قد نال قسطًا من الراحة.
وعن أسباب التأخير قالت: جو حريص على عمله ويهتم بالتفاصيل كثيراً وهذا الأمر ربما تسبب ببعض التأخير حيث بلغ مجموع ساعات التصوير حوالى 60 ساعة”.
وردًّا على سؤال إيلاف فيما إذا كان ذلك سيشكل عبئًا ماديًا إضافيًا ستتحمله ميريام على تكلفة العمل المتفق عليها أجابت: نعم كنا في منتصف التصوير، ولا مجال للتراجع، وقد وضعنا أمام الأمر الواقع، لكن المهم أن النتيجة كانت رائعة”.
كاميرا إيلاف التقت أيضاً كلاً من مصممة الرقص الإنكليزية مينوت التي تحدثت عن تعاونها الثاني مع ميريام بعد كليب “إيه اللي بيحصل” وعن تجربتها في تصميم لوحات راقصة على إيقاع خليجي مغاير لكل ما عملت عليه من قبل، وعن حظوظ ميريام في العالمية وغيرها من التفاصيل.
كما التقينا مزين الشعر جو رعد الذي إهتم بإطلالة ميريام في العمل.
وتم بناء ديكور خاص للإستعراض، في استوديو فارم فاكتوري في الجديدة حيث كانت مجريات اليوم الأول من التصوير.
كاميرا إيلاف كانت حاضرة والتقت ميريام التي كانت تبدو عليها علامات الإرهاق لأنها كانت ترتدي ملابسها والكعب العالي منذ الساعة السادسة من صباح ذلك اليوم، وغير قادرة على إراحة قدميها من الكعب لأن الحذاء تم لصقه بالزي الذي كانت ترتديه، وهو عبارة عن اوفرول ضيق على الجسم مرصع بأحجار الشواروفسكي الكبيرة الخضراء اللامعة من العنق وحتى الحذاء. لكن على الرغم من ذلك كانت تضج حيوية ومرحًا.
كما التقينا المخرج جو بوعيد الذي كان يبدو متوترًا لأنه متأخر عن جدول التصوير بساعات (في حينها) حيث لم تدر الكاميرا الا قرابة الساعة السادسة مساءً…. وكان من المفترض أن يكون التصوير على مدى يومين “الإثنين والثلاثاء” الماضيين، إلا أن جو تجاوز المواعيد بسبب بطء في إنجاز اللقطات التي يريدها… وبعد ان أنهينا تقريرنا وغادرنا قرابة منتصف الليل كان التصوير مستمرًا ولم يأخذ جو بعد نصف المشاهد التي يحتاج إليها.
وفي إتصال مع رولا فارس مديرة أعمال ميريام قالت: بدأ التصوير يوم الإثنين في تمام السادسة صباحًا، وإنتهى منه يوم الثلاثاء الساعة الواحدة ظهرًا، وطبعًا لم يكمل المشاهد التي كان يفترض تصويرها الثلاثاء وتم تأجيلها لليوم الذي بعده ليكون فريق العمل قد نال قسطًا من الراحة.
وعن أسباب التأخير قالت: جو حريص على عمله ويهتم بالتفاصيل كثيراً وهذا الأمر ربما تسبب ببعض التأخير حيث بلغ مجموع ساعات التصوير حوالى 60 ساعة”.
وردًّا على سؤال إيلاف فيما إذا كان ذلك سيشكل عبئًا ماديًا إضافيًا ستتحمله ميريام على تكلفة العمل المتفق عليها أجابت: نعم كنا في منتصف التصوير، ولا مجال للتراجع، وقد وضعنا أمام الأمر الواقع، لكن المهم أن النتيجة كانت رائعة”.
كاميرا إيلاف التقت أيضاً كلاً من مصممة الرقص الإنكليزية مينوت التي تحدثت عن تعاونها الثاني مع ميريام بعد كليب “إيه اللي بيحصل” وعن تجربتها في تصميم لوحات راقصة على إيقاع خليجي مغاير لكل ما عملت عليه من قبل، وعن حظوظ ميريام في العالمية وغيرها من التفاصيل.
كما التقينا مزين الشعر جو رعد الذي إهتم بإطلالة ميريام في العمل.