نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام أخبار مصرية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




وفاة شيخ الازهر الشريف في السعودية بازمة قلبية ( تم الدفن بمدافن البقيع بالمدينة المنورة * صور * )

 

انتقل الي رحمة الله تعالى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر صباح اليوم الاربعاء 10/3/2010 في مطار جده الدولي بالرياض حيث فاجئته ازكة قلبية نقل على اثرها الي المستشفى وتوفى بعدها.
تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل



وقد اخترت اسرته ان يدفن في البقيع بالمدينة المنورة






نسأل الله الرحمة له والصبر لاسرته






المقال "وفاة شيخ الازهر الشريف في السعودية بازمة قلبية ( تم الدفن بمدافن البقيع بالمدينة المنورة * صور * )" نشر بواسطة: بتاريخ:
lionhmada
نقل التليفزيون المصري تصريحات على لسان وكيل الأزهر الشريف الدكتور محمد عبد العزيز واصل ، قال فيها إن أبناء الفقيد سيتوجهون إلى المملكة العربية السعودية فى وقت لاحق يوم الأربعاء لحضور مراسم الدفن بعد انتهاء الإجراءات الرسمية المتعلقة بسفرهم، وأشار إلى أن مشيخة الأزهر سوف تقيم سرادقًا للعزاء فى الفقيد بالقاهرة مساء الجمعة بعد عودة أفراد أسرته من المملكة.
lionhmada
كان فضيلة الامام الاكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى قد وصل الى الرياض الثلاثاء للمشاركة فى حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية واثناء عودته اصيب بالازمة القلبية .
lionhmada
يشار الى ان فضيلة الامام الاكبرالدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر - 82 عاما - كان قد عانى من مرض فى القلب حيث سبق وتم تركيب دعامة بقلبه عام 2006 ويعانى من تذبذب فى مرض السكر، وتعرض لأزمة صحية نهاية عام 2008 اثراصابته فى احدى ساقيه بالتهابات حادة فى اعصاب الساق وتم دخوله مستشفى وادى النيل لمدة 10 ايام.
gehad sayed
الله يرحمه
lionhmada
تقرير قناة الحرة


lionhmada
توجه الطائرةالتى تحمل جثمان طنطاوى إلى"المدينة"


توجهت الطائرة التى تحمل جثمان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، إلى المدينة المنورة، تمهيدا لدفنه بالبقيع. وقام السفير محمود عوف، سفير مصر بالسعودية، بمرافقة جثمان شيخ الأزهر على الطائرة التى أقلعت متجهة إلى المدينة، وكذلك السيد يوسف الحمدان من لجنة جائزة الملك فيصل العالمية.

وكان فى وداع الجثمان بمطار الملك خالد الدولى بالرياض أعضاء من السفارة والقنصلية المصرية بالرياض، يتقدمهم السفير فوزى العشماوى القنصل المصرى العام بالرياض، كما كان فى وداع الجثمان حشد من الصحفيين والإعلاميين.

ومن المقرر أن يكون فى استقبال الجثمان لدى وصوله المدينة المنورة نائب القنصل العام فى جدة الوزير المفوض على الحلوانى. وكان شيخ الأزهر وافته المنية صباح اليوم، الأربعاء، أثناء تواجده بمطار الملك خالد الدولى، حيث كان عائدا إلى مصر عقب مشاركته فى تسليم جائزة الملك فيصل العالمية.
abdobasha
إثر وفاة شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي من جرّاء أزمة قلبية فتحت إيلاف ملف خلافته واستصرحت لهذا الغرض الدكتور عمر الديب عضو مجمع البحوث الإسلامية الذي أكد على ضرورة أن يتمتّع خليفته بالورع والتقوى، وان يكون عالما بالشريعة واللغة والعلوم الدينية".
القاهرة: أكد الدكتور عمر الديب عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن شيخ الأزهر الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوي الذي وافته المنية صباح اليوم بالأراضي السعودية كان له "أياد بيضاء على الدين الاسلامي والأزهر".
نهضة أزهرية
وقال الديب، وكيل الأزهر السابق، في تصريحات خاصة لـ "إيلاف" بعد ظهر اليوم أن الأزهر شهد على يد طنطاوي نهضة لم يشهدها من قبل، وقال "زاد عدد المعاهد الأزهرية على يديه الى ما يزيد على 9 آلاف معهد أزهري معظمها بني بالجهود الذاتية، وزادت ايضا عدد الوفود الإسلامية القادمة من الخارج للدراسة في معاهد وجامعة الأزهر". واعتاد شيخ الأزهر ان يلتقي بوفود من 105 دولة أسبوعيا بمقر إقامتهم بمدينة البعوث الإسلامية يعظهم ويستمع إليهم ويحل مشاكلهم والصعوبات التي تواجههم.



وأضاف الدكتور الديب أن سيد طنطاوي لم يدخر جهداً في نشر الدعوة الإسلامية وعمل طوال وجوده داخل جدران المؤسسة الإسلامية الكبرى من أجل رفعة الأزهر، حتى انه "كان يقوم بزيارة الأقليات الإسلامية في الدول المختلفة بصورة دائمة، لدرجة انه كان يقوم بزيارة 5 دول في ثلاثة ايام فقط". وأضاف "حتى عندما كان يصل الى القاهرة بعد رحلة طويلة من إحدى دول شرق آسيا، كان لا يعود الى منزله مباشرة، بل يعود الى بيته الازهر ليطمئن عليه".
تاريخ طبي
وتوفي شيخ الأزهر 82 عاماً إثر إصابته بأزمة قلبية في السعودية حيث وصل الى هناك لحضور حفلة منح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها هذا العام، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد لله بن عبد العزيز. وكان طنطاوي يعاني من مرض في القلب، حيث سبق وتم تركيب دعامة بقلبه عام 2006 ويعاني من مرض السكري أيضا، وسبق ان تعرض لأزمة صحية نهاية عام 2008 إثر إصابته في إحدى ساقيه ولازم المستشفى لمدة 10 أيام.
مرشحون لخلافته
وتحتدم التكهنات حول من سيخلف الشيخ الراحل في هذا المنصب الذي يمثل اعلى سلطة دينية سنية، وبالنظر الى التاريخ والتجارب السابقة تضيق في الغالب دائرة الاختيار، حيث توضح انه في الغالب يكون اختيار هذا المنصب الذي يتم بالتعيين بين المفتي أووزير الاوقاف أوأحد الوكلاء أوأعضاء مجمع البحوث بالأزهر.
لكن الدكتور الديب له رأي آخر حيث قال إنه "ليس بالضرورة ان يكون شيخ الأزهر وزيرا اومفتيا وليس بالضرورة ان يكون في وظيفة رسمية"، مؤكدا على ضرورة توفر خصائص معينة في الشخص الذي يتولى هذا المنصب منها أن "الورع والتقوى لانه سيكون امام المسلمين، وان يكون عالما بالشريعة واللغة والعلوم الدينية لأنه سيكون قبلة يفد اليها المسلمين بالسؤال وللقاء".
وقالت مصادر خاصة بالأزهر لإيلاف ان قائمة الأسماء المرشحة لتولي المنصب الثامن والأربعون لشيخ الأزهر طويلة ويوجد أسماء عديدة مثل الشيخ نصر فريد واصل المفتي السابق وفضيلة الدكتور علي جمعه المفتي الحالي والدكتور احمد الطيب رئيس جامعة الأزهر والشيخ عبد الفتاح علام وكيل الأزهر والشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر السابق والشيخ جمال قطب رئيس لجنة الفتوى السابق بالأزهر والدكتور احمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب والدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف.
وترتفع فرص الدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر الذي عين مفتيا من قبل ولم يبق في المنصب اكثر من عام ونصف العام قبل ان يأتي علي جمعة بدلا منه ويرأس هوجامعة الأزهر عام 2003.
وكان الدكتور نصر فريد واصل المفتي الأسبق قاب قوسين من المنصب، إلا أن إحالته إلى التقاعد ببلوغه سن65 عاما يقلل من فرص ترشيحه للمنصب وخاصة انه له فتاوى أثارت جدلا واسعا، مثل تحريم التدخين وتحريم ارتداء البنطلون الضيق للفتاة المسلمة. وأصبح منصب شيخ الأزهر بالتعيين بموجب قانون الأزهر عام 1961 بدلا من الانتخاب بعد إلغاء هيئة كبار العلماء، لتتولى الدولة مفاتيح اختيار من تراه مناسبا وفقا لحسابات ومعايير معينة.
الصقر الحزين
اللة يرحمة ويرحمنة جميعن
lionhmada
مبارك ينعى لمصر والعالم الإسلامى د. طنطاوى


نعى الرئيس محمد حسنى مبارك لمصر والعالم الإسلامى فضيلة الإمام الأكبر محمد سيد طنطاوى شيخ الجامع الأزهر، عالما جليلا من علماء الإسلام ودعاته وأئمته، وواحدا من المدافعين عن اعتداله واستنارته وسماحة تعاليمه.

وقال بيان صادر عن رئاسة الجمهورية اليوم، إن الرئيس مبارك يحتسب الراحل الكريم عند الله تعالى ويسأله سبحانه أن يتغمده بواسع رحمته وأن يجزيه خيرا عن عطائه من أجل الإسلام والمسلمين.
lionhmada
البابا شنودة: الحزن ملك كيانى على رحيل طنطاوى


نعى البابا شنودة رحيل شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوى فى بيان قال فيه "حزنت حزنا ملك كل كيانى، حينما فوجئت بسماع خبر وفاة صاحب الفضيلة الأمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الجامع الأزهر".

وأضاف البيان "أنها خسارة كبيرة لا تعوض، فقد كان رحمه الله مجموعة من الفضائل، وكانت له فى قلبى محبة عميقة، وكنت أعتبره أخا لى وصديقا، وكنا نتفق معا فى كثير من الآراء والمواقف ولا أجد عزاء فى فراقه".
reemhmam
انا لله وانا اليه راجعون
ملاك الحب2010
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه
emad kamel
انا لله وانا إليه راجعون
احمدعجمي
رحم الله شيخنا الفاضل الذي كان من خصالة انفتاح الدين الاسلامي على مستجدات العصر حيث اعتبرة البعض شيخ اسبور وهاجموة كثيرا ولكن هكذا الاسلام منذ قديم الازل وهو مهاجم من الكثير ولكن شيخنا الراحل ابرز ان الاسلام
هو وعاء لاحتواء كل الاديان السماوية فاحبة المسلمون والمسيحيون على العموم نسأل الله العظيم ان يجعل اعمالة في ميزان حسناته , وانا لله وانا الية راجعون
صانع الابداع
الله يرحمه يارب
سعد البرعى
بقلوب المؤمنين بقضاء الله وقدرة تلقينا خبر وفاة الامام الاكبر رحمه الله عليه ربما كنا نختلف معه فى بعض الاراء ويكون ذلك نظرا لجهلنا ولكن اسال الاستاذ عمرو اليس وفاة فضيله الامام تتطلب يوم حداد من التلفزيون المصرى
lionhmada
أداء صلاة الميت على شيخ الأزهر في المسجد النبوي الشريف


أديت اليوم صلاة الميت على فضيلة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي في المسجد النبوي الشريف.
وتقدم المصلين سليمان بن محمد الجريش وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة، والدكتور علي العبيد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الشريف، واللواء عوض القحطاني مدير شرطة منطقة المدينة المنورة، والعميد يحيى البلادي قائد قوة أمن المسجد النبوي الشريف ، ومحمود محمد عوف السفير المصري لدى المملكة.

ومن جهة أخرى بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز برقية عزاء ومواساة للرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية في وفاة فضيلة شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي رحمه الله .
lionhmada
lionhmada
توجهت الطائرة التى تحمل جثمان فضيلة الامام الاكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى مساء الاربعاء الى المدينة المنورة تمهيدا لدفنه بالبقيع، برفقة السفير محمود عوف سفير مصر بالسعودية ويوسف الحمدان من لجنة جائزة الملك فيصل العالمية.

كما غادرت القاهرة مساء الأربعاء أسرة الامام الأكبر الشيخ محمد سيد طنطاوى والتى تضم 7 أفراد من بينهم شقيقه عطية ونجلاه أحمد وعمرو وأفراد أسرتيهما متوجهة إلى المدينة المنورة لحضور صلاة الجنازة بالمسجد النبوى ودفن جثمان الامام الأكبر.

وقد أخطر مجلس الوزراء صالة كبار الزوار لاستضافة الأسرة وتم إنهاء إجراءات سفرها على الطائرة المصرية المتجهة إلى المدينة المنورة، كما كلفت السفارة السعودية مسئول المراسم فيها بحل أية مشاكل، وهو ماتم مع الحاج عطية شقيق الشيخ حيث لم يحصل على تأشيرة دخول للسعودية لضيق الوقت وتم إجراء إتصالات تقرر بعدها السماح بدخوله إلى السعودية بدون تأشيرة، كما منحته مصر للطيران تذكرة مجانية.
lionhmada
وري جثمان المغفور له الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشيخ محمد سيد طنطاوي الثري في مدافن البقيع الطاهرة بالمدينة المنورة مساء الأربعاء بعد صلاة الجنازة عليه في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

وقال فوزي العشماوي القنصل المصري بالرياض- في تصريحات خاصة لقناة مصر الإخبارية (النيل) إن صلاة الجنازة أقيمت بعد صلاة العشاء في المسجد النبوي بحضور مسئولي إمارة المدينة المنورة وأبناء الشيخ الراحل وبناته وأسرته الكريمة والسفير المصري والقنصل العام المصري بالإنابة في جدة.

وأوضح عشماوي أنه بعد أداء الصلاة اصطحب الحاضرون جثمان الفقيد الطاهر في مشهد مهيب ووسط حزن وتأثر بالغين إلى مدافن البقيع ليوارى الثرى هناك.
lionhmada
الكنيسة الأرثوذكسية تنعى طنطاوى وتصفه بحائط الصد


أعربت الكنيسة الأرثوذكسية القبطية عن خالص عزائها لكافة المسلمين داخل البلاد وخارجها فى وفاة شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوى، ووصفت الكنيسة شيخ الأزهر الراحل بأنه حائط الصد الأول ضد المتطرفين الذين حاولوا النيل من الوطن، بالإضافة إلى حرصه الدائم على الوحدة الوطنية.

وقدم الأنبا مرقص، أسقف شبرا الخيمة ورئيس لجنة الإعلام بالمجمع المقدس، خالص عزائه لرحيل الرجل الذى أحب الأقباط وساندهم، معتبرا أن رحيله بمثابة خسارة كبيرة لمصر، وأعلن الأسقف عن أن البابا شنودة سيترأس وفدا من الكنيسة لتقديم واجب العزاء فى الفقيد.

ومن جانبه أبدى الدكتور ثروت باسيلى حزنه الشديد لرحيل شيخ الأزهر الذى وصفه بأنه صديقه العزيز، وأعلن عن أن قناة " سى تى فى " قناة الكنيسة الرسمية أعلنت عزاء الأقباط والكنيسة لرحيل شيخ الأزهر.

ومن ناحية أخرى، قال القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملى، إن رحيل شيخ الأزهر يمثل خسارة لكل المصريين خاصة وأنه لم يفرق أبدا بين أبناء الوطن مسلمين ومسيحيين.

وصرح الدكتور إكرامى لمعى المتحدث الإعلامى باسم الكنيسة الإنجيلية، بأن الكنيسة الإنجيلية تعتبر الموضوع مصابا عند كل المؤمنين بالله، ومصابا أليما لكل المستنيرين، لاسيما أن الفقيد رجل مستنير يقبل الآخر بشكل واضح ومفهوم، ونتمنى أن يكون شيخ الأزهر القادم على نفس المستوى الفكرى.

فيما أعلن نجيب جبرائيل رئيس الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان عن أنه سيقيم عزاء خاصا فى الفقيد الراحل بمقر المنظمة غدا الجمعة، مضيفا أن شيخ الأزهر الراحل كان يضمد جراحات كثيرة ويحتوى أى مشاكل واحتقانات وبابه مفتوح للجميع ولا يضيق بأى شكوى.
lionhmada
البيت الأبيض وكلينتون ينعيان رحيل شيخ الأزهر


نعى البيت الأبيض رحيل شيخ الأزهر الإمام الأكبر محمد سيد طنطاوى الذى وافته المنية أمس، الأربعاء، إثر أزمة قلبية بمطار الرياض.

قال البيت الأبيض فى بيان له صدر أمس إن د. طنطاوى كان صوتا مدويا للإيمان والتسامح ويتمتع باحترام فى مصر والعالم الإسلامى والعالم كله، ومن قبل أولئك الذين ينشدون بناء عالم يقوم على الاحترام المتبادل، لافتا إلى أن الشيخ طنطاوى شارك فى استضافة خطاب الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى القاهرة فى يونيو العام الماضى، وأنه يتذكر كرم الضيافة الذى أبداه.

من جانبها أعربت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون عن حزنها لرحيل الإمام الأكبر، مؤكدة أنها تشعر ببالغ الأسى والحزن لرحيله، مشيرة إلى أن شيخ الأزهر كان يحظى باحترام كبير ويقود واحدة من أهم مؤسسات التعليم الإسلامية فى العالم، ومثلما قال الرئيس باراك أوباما فى القاهرة فى صيف العام الماضى، فإن الأزهر يمثل منارة للعلوم الإسلامية لأكثر من ألف عام، وما يزال يلعب دورا نشطا حتى اليوم.

وأضافت أن الإمام طنطاوى كان صوتا مهما فى الحوار بين الأديان والمجتمعات، وأن جامعة الأزهر شاركت تحت قيادته فى استضافة خطاب الرئيس أوباما الذى وضع رؤية لبداية جديدة بين الولايات المتحدة والمجتمعات الإسلامية فى مختلف أنحاء العالم، مؤكدة أن الأمريكيين سيتذكرون الإمام طنطاوى على الدوام لمواقفه المنددة بالعنف بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، حينما قال "ليس من الشجاعة بأى حال أن يقتل إنسان برىء"، معربة عن تعازيها لأسرة الإمام الأكبر وأصدقائه والعديد من طلابه وللعالم الإسلامى قاطبة.
lionhmada










lionhmada

lionhmada
الرئيس مبارك يوفد مندوبا للعزاء
أداء صلاة الغائب على روح شيخ الازهر عقب صلاة الجمعة


أدى المسلمون صلاة الغائب في معظم مساجد الجمهورية عقب صلاة الجمعة على روح الامام الاكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر الشريف، الذي توفي الاربعاء 10 مارس/ آذار 2010 إثر أزمة قلبية مفاجئة، ودفن بالبقيع بالمملكة العربية السعودية، فيما اوفد الرئيس حسني مبارك سعيد كمال زاده كبير امناء رئاسة الجمهورية مندوبا عن سيادته، لتقديم واجب العزاء فى وفاة العالم الجليل.

وخصصت خطب الجمعة في تلك المساجد للتركيز على دور الامام الاكبر لخدمة الاسلام والمسلمين، وعلى علمه الوفير طوال حياته الدينية والعلمية.

وقد أم المسلمين في صلاة الجمعة وصلاة الغائب في الجامع الازهر الشيخ صلاح نصار امام وخطيب الجامع الازهر، الذي اكد في الخطبة أن الامة الاسلامية فقدت برحيل الدكتور طنطاوي رمزا وعلما من علمائها البارزين، والذي قدم فكرا اسلاميا يحمل المنهج الوسطى والمعتدل والدعوة الاسلامية في مصر والخارج، والتي ظل يسعى لها حتى اخر لحظة فى حياته بالدعوة الى الله فى مصر والخارج.

وانتقد خطيب الجامع الازهر وسائل الاعلام التى لم توقف بثها ولو ساعة واحدة حدادا على الفقيد الراحل، مشيرا إلى منزلة العلماء في الاسلام ومنهم شيخ الازهر الراحل، وضرورة الاستفادة من علمهم من اجل نهضة الامة الاسلامية.

وأضاف أن الامام الراحل لم يالوا جهدا رغم كبر سنه في الدعوة إلى الله على مدار اكثر من 40 عاما والمشاركة فى المؤتمرات الاسلامية، وكان اخرها مؤتمر مجمع البحوث الاسلامية بالازهر للدفاع عن مكانة صحابة رسول الله والرد على المشككين فى علمهم، فكتب الله له ان يدفن بينهم فى البقيع جزاء على ما قدمه لخدمة الدين الاسلامى.

وفى مسجد الحسين، أم المسلمين في صلاة الجمعة ثم صلاة الجنازة الدكتور الامير البرعى امام المسجد الحسينى، حيث اثنى على فضيلة الامام الاكبر وعلمه الوفير الذي كان له الاثر الكبير فى النهضة الاسلامية العلمية، مشيرا إلى تراثه وفكره الاسلامى المعتدل، والذي استفاد منه علماء المسلمين من خارج مصر.

شارك فى صلاة الجمعة وصلاة الغائب على روح الفقيد الراحل جمع كبير من المسلمين وبعض سفراء الدول الاسلامية وطلاب البعوث الاسلامية الدارسين بالازهر وبعض طلاب المعاهد الازهرية.
shmndora
رحم الله الشيخ طنطاوى رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا امين يا رب العالمين
lionhmada
أقيم مساء الجمعة بمسجد عمر مكرم بالقاهرة عزاء كبير للمغفور له فضيلة الإمام الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر .

وقد أناب الرئيس حسنى مبارك فى العزاء, السيد سعيد كمال زاده كبير امناء رئاسة الجمهورية لتقديم واجب العزاء فى وفاة العالم الجليل .

كما حضر العزاء الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء والدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب والسيد صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى والبابا شنوده الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والسيد عمرو موسى الامين العام للجامعة العربية بالاضافة إلى عدد كبير من الوزراء ورجال الدين الاسلامى والمسيحى ومشيخة الازهر والسفراء والقضاة وكبار رجال الشرطة والقوات المسلحة ورؤساء الاحزاب.

وكان الدكتور حمدى زقزوق وزير الاوقاف والدكتور احمد الطيب رئيس جامعة الازهر والدكتور على جمعة مفتى الجمهورية وأبناء الفقيد وقيادات مشيخة الازهر فى مقدمة مستقبلى المعزين.

وقد احتشد المئات من محبى المغفور له فضيلة الامام الاكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى داخل وخارج قاعة العزاء من الرجال والسيدات بمسجد عمر مكرم للتعبير عن حزنهم لفقد هذا العالم الجليل الذى وافته المنية أمس الاول فى الرياض إثر أزمة قلبية بعد حياة حافلة من العطاء فى خدمة الاسلام والمسلمين وتم دفنه فى البقيع بالمدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية .

ومن المقرر أن تقيم مشيخة الازهر عزاء مساء غد السبت بمقرها بالدراسة, كما تقيم أسرة الفقيد سرادق عزاء بمسقط رأسه بقرية سليم الشرقية بمركز طما بمحافظة سوهاج لتلقى واجب العزاء فى وفاته ابتداء من غد السبت ولمدة ثلاثة أيام.

وكان الالاف من المسلمين قد ادوا صلاة الغائب في معظم مساجد الجمهورية عقب صلاة الجمعة على روح الامام الاكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر الشريف، الذي توفي الاربعاء 10 مارس/ آذار 2010 إثر أزمة قلبية مفاجئة، ودفن بالبقيع بالمملكة العربية السعودية، فيما اوفد الرئيس حسني مبارك سعيد كمال زاده كبير امناء رئاسة الجمهورية مندوبا عن سيادته، لتقديم واجب العزاء فى وفاة العالم الجليل.

وخصصت خطب الجمعة في تلك المساجد للتركيز على دور الامام الاكبر لخدمة الاسلام والمسلمين، وعلى علمه الوفير طوال حياته الدينية والعلمية.

وقد أم المسلمين في صلاة الجمعة وصلاة الغائب في الجامع الازهر الشيخ صلاح نصار امام وخطيب الجامع الازهر، الذي اكد في الخطبة أن الامة الاسلامية فقدت برحيل الدكتور طنطاوي رمزا وعلما من علمائها البارزين، والذي قدم فكرا اسلاميا يحمل المنهج الوسطى والمعتدل والدعوة الاسلامية في مصر والخارج، والتي ظل يسعى لها حتى اخر لحظة فى حياته بالدعوة الى الله فى مصر والخارج.

وانتقد خطيب الجامع الازهر وسائل الاعلام التى لم توقف بثها ولو ساعة واحدة حدادا على الفقيد الراحل، مشيرا إلى منزلة العلماء في الاسلام ومنهم شيخ الازهر الراحل، وضرورة الاستفادة من علمهم من اجل نهضة الامة الاسلامية.

وأضاف أن الامام الراحل لم يالوا جهدا رغم كبر سنه في الدعوة إلى الله على مدار اكثر من 40 عاما والمشاركة فى المؤتمرات الاسلامية، وكان اخرها مؤتمر مجمع البحوث الاسلامية بالازهر للدفاع عن مكانة صحابة رسول الله والرد على المشككين فى علمهم، فكتب الله له ان يدفن بينهم فى البقيع جزاء على ما قدمه لخدمة الدين الاسلامى.

وفى مسجد الحسين، أم المسلمين في صلاة الجمعة ثم صلاة الجنازة الدكتور الامير البرعى امام المسجد الحسينى، حيث اثنى على فضيلة الامام الاكبر وعلمه الوفير الذي كان له الاثر الكبير فى النهضة الاسلامية العلمية، مشيرا إلى تراثه وفكره الاسلامى المعتدل، والذي استفاد منه علماء المسلمين من خارج مصر.

شارك فى صلاة الجمعة وصلاة الغائب على روح الفقيد الراحل جمع كبير من المسلمين وبعض سفراء الدول الاسلامية وطلاب البعوث الاسلامية الدارسين بالازهر وبعض طلاب المعاهد الازهرية.
lionhmada
فيديو جنازة شيخ الازهر الشيخ محمد سيد طنطاوي


lionhmada
فيديو عزاء شيخ الازهر





اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
عاجل : اصابة صفوت الشريف بازمة قلبية مفاجاة ....ونقلة الي المستشفي بعد اغمائة في طرة
وفاة الفنان حسن الاسمر لاصابتة بازمة قلبية حادة
صور الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية