أجبرت إدارة إحدى المدارس الابتدائية بإيطاليا عدد من التلاميذ على خلع سراويلهم ولباسهم الداخلي لاكتشاف التلميذ الذي لوث المرحاض خلال فترة الراحة.
وكانت العاملة المسئولة عن نظافة المراحيض في المدرسة شكت لإحدى مدرسات التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 8 أعوام من أن أحد التلاميذ قام بتلويث المرحاض، وطلبت منها البحث عن الفاعل.
وعندما لم يعترف أي تلميذ بالفعلة ذهبوا واحدا تلو الآخر إلى المرحاض وأجبروا هناك على خلع ملابسهم التحتية، وحينها تم العثور على "الجاني"، حيث كان يعاني من الإسهال.