السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من منطلق للبيت رب يحميه... لننعم بنوم هانئ...
لن يحدث جديد.... فما هي الا زوبعة في فنجان وتنتهي
او سحابة صيف ستمر مرور الكرام....
يوما عاديا عندنا
لكنه ليس كذلك بالنسبة لليهود
انه يوم يترقبونه من فترة طويلة
لانه اليوم الذي حدده حاخاماتهم لبناء هيكل سليمان الثالث
والذي يقع تحت المسجد الاقصى حسب زعمهم
وحسب نبوءة احد الحاخامات في القرن الثامن عشر
لان هذا اليوم يصادف ذكرى تدمير الهيل على يد ملك بابل
في 587 قبل الميلاد
ولكن هل سيتم فعلا محاولة هدم المسجد الاقصى
هناك من يؤكد 16/3/2010
أعلنت جريدة هآرتس منذ مدة خبراً مفاده بأن المسجد الأقصى سيهدم في 16/3/2010 وفق نبوءة تدعي أنها قديمة وتتخذ من يوم افتتاح كنيس الخراب الواقع في الحي اليهودي من البلدة القديمة في القدس إشعاراً بهدم الأقصى وبناء ما يدعى الهيكل أو المعبد مكانه.
ومعلوم أن كنيس الخراب هو بناء أقيم في بداية أواخر القرن التاسع عشر عندما تسلم أحد الولاة العثمانيين الماسون ولاية القدس وعملوا على نشر الكنس وسيطرة اليهود عليها وقد هدم الكنيس فيما بعد وبوشر بإعادة بنائه منذ سنوات ومن هنا كان اختراع هذه النبوءة.
وهناك من يحذر
بكل تأكيد وثقة فإن الأقصى سيكون كما هو الآن في خطر وسيشتد هذا الخطر في 16/3 لأن الصهاينة سيحاولون تنفيذ شيء ما في ذلك التوقيت ولأن الأمة قد تمرر عليها مؤامرة اقتطاع جزء من مجرد ساحاته وليس الهدم، وقد تنطلي عليها هذه الخدعة وتهدأ لأن الأقصى لم يهدم، والحقيقة أن أخذ هذا الجزء من الساحة هو بداية مرحلة خطرة جداً لن تقل خطورتها عن لحظة احتلال الأقصى عام 67، ذلك أن هذا الجزء من الساحة هو جزء من مقدسنا أي المسجد الأقصى ولأن السيطرة على هذا الجزء هو بداية مرحلة القضم والاقتطاع من الأقصى وصولاً إلى السيطرة شبه الكاملة كما حصل في المسجد الإبراهيمي الأسير الذي لا تزال قصته ماثلة أمام أعيننا وتطوراتها تتفاعل، والذي يجب العمل أيضاً لنصرته والدفاع عنه وإخراج المحتلين منه.
ودولة عربية تتبنى ترميم المعابد والأثار اليهودية فيها
كانت في الخفاء واصبحت في العلن
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ماذا ننتظر
ان نرى هذا الخبر على الفضائيات
لا سمح الله
هل ننتظر ان يحصل هذا حتى
نشعر بالخطر
الخليل تغلي .. والقدس تشتعل
واطفال سلوان يعتقلون تحت جنح الظلام وينزعون من بين أحضان أمهاتهم
بحجة قذف سيارات الاحتلال
بالحجارة
بالحجـارة
بالحجـــــارة
يا اصحاب ترسانات الأسلحة المكدسة في المخازن
لقد حان الوقت أن نأخذ هذه التهديدات على محمل
الجد...
ففي يوم 15/3 سيتم افتتاح معبر "حوربا" اليهودي
والذي يعني الخراب وهو يبعد فقط 50 متراً عن المسجد
الأقصى... هذا الافتتاح سيكون شعبيا ورسميا بحضور رئيس
وزراءهم الملعون باذن الله .
هذا المعبد كان بناؤه قد تم على يد تلاميذ الحاخام
اليهودي "يهوذا هحاسيد" ودمره المسلمين بعد فترة قصيرة
حسب ادعائهم وأعادوا بناءه مرة ثانية في منتصف
القرن التاسع عشر ليكون من أكبر معابدهم ألا أن الجيش
الأردني دمره في أثناء حرب 1948.
وسلمت افواه من هتف
'ماتش كورة حرك دولة وإحنا الأقصى بعناه مقاولة'
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصر أهلنا في القدس
اللهم ثبت أقدامهم
اللهم بث الرعب في قلوب أعداءهم
اللهم كن معهم ولا تكن عليهم
يااااااااااارب
من منطلق للبيت رب يحميه... لننعم بنوم هانئ...
لن يحدث جديد.... فما هي الا زوبعة في فنجان وتنتهي
او سحابة صيف ستمر مرور الكرام....
يوما عاديا عندنا
لكنه ليس كذلك بالنسبة لليهود
انه يوم يترقبونه من فترة طويلة
لانه اليوم الذي حدده حاخاماتهم لبناء هيكل سليمان الثالث
والذي يقع تحت المسجد الاقصى حسب زعمهم
وحسب نبوءة احد الحاخامات في القرن الثامن عشر
لان هذا اليوم يصادف ذكرى تدمير الهيل على يد ملك بابل
في 587 قبل الميلاد
ولكن هل سيتم فعلا محاولة هدم المسجد الاقصى
هناك من يؤكد 16/3/2010
أعلنت جريدة هآرتس منذ مدة خبراً مفاده بأن المسجد الأقصى سيهدم في 16/3/2010 وفق نبوءة تدعي أنها قديمة وتتخذ من يوم افتتاح كنيس الخراب الواقع في الحي اليهودي من البلدة القديمة في القدس إشعاراً بهدم الأقصى وبناء ما يدعى الهيكل أو المعبد مكانه.
ومعلوم أن كنيس الخراب هو بناء أقيم في بداية أواخر القرن التاسع عشر عندما تسلم أحد الولاة العثمانيين الماسون ولاية القدس وعملوا على نشر الكنس وسيطرة اليهود عليها وقد هدم الكنيس فيما بعد وبوشر بإعادة بنائه منذ سنوات ومن هنا كان اختراع هذه النبوءة.
وهناك من يحذر
بكل تأكيد وثقة فإن الأقصى سيكون كما هو الآن في خطر وسيشتد هذا الخطر في 16/3 لأن الصهاينة سيحاولون تنفيذ شيء ما في ذلك التوقيت ولأن الأمة قد تمرر عليها مؤامرة اقتطاع جزء من مجرد ساحاته وليس الهدم، وقد تنطلي عليها هذه الخدعة وتهدأ لأن الأقصى لم يهدم، والحقيقة أن أخذ هذا الجزء من الساحة هو بداية مرحلة خطرة جداً لن تقل خطورتها عن لحظة احتلال الأقصى عام 67، ذلك أن هذا الجزء من الساحة هو جزء من مقدسنا أي المسجد الأقصى ولأن السيطرة على هذا الجزء هو بداية مرحلة القضم والاقتطاع من الأقصى وصولاً إلى السيطرة شبه الكاملة كما حصل في المسجد الإبراهيمي الأسير الذي لا تزال قصته ماثلة أمام أعيننا وتطوراتها تتفاعل، والذي يجب العمل أيضاً لنصرته والدفاع عنه وإخراج المحتلين منه.
ودولة عربية تتبنى ترميم المعابد والأثار اليهودية فيها
كانت في الخفاء واصبحت في العلن
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ماذا ننتظر
ان نرى هذا الخبر على الفضائيات
لا سمح الله
هل ننتظر ان يحصل هذا حتى
نشعر بالخطر
الخليل تغلي .. والقدس تشتعل
واطفال سلوان يعتقلون تحت جنح الظلام وينزعون من بين أحضان أمهاتهم
بحجة قذف سيارات الاحتلال
بالحجارة
بالحجـارة
بالحجـــــارة
يا اصحاب ترسانات الأسلحة المكدسة في المخازن
لقد حان الوقت أن نأخذ هذه التهديدات على محمل
الجد...
ففي يوم 15/3 سيتم افتتاح معبر "حوربا" اليهودي
والذي يعني الخراب وهو يبعد فقط 50 متراً عن المسجد
الأقصى... هذا الافتتاح سيكون شعبيا ورسميا بحضور رئيس
وزراءهم الملعون باذن الله .
هذا المعبد كان بناؤه قد تم على يد تلاميذ الحاخام
اليهودي "يهوذا هحاسيد" ودمره المسلمين بعد فترة قصيرة
حسب ادعائهم وأعادوا بناءه مرة ثانية في منتصف
القرن التاسع عشر ليكون من أكبر معابدهم ألا أن الجيش
الأردني دمره في أثناء حرب 1948.
وسلمت افواه من هتف
'ماتش كورة حرك دولة وإحنا الأقصى بعناه مقاولة'
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصر أهلنا في القدس
اللهم ثبت أقدامهم
اللهم بث الرعب في قلوب أعداءهم
اللهم كن معهم ولا تكن عليهم
يااااااااااارب