و من الواضح ان العاملين نظموا اعتصام داخل الموقع و استنجدوا بالشيخ يوسف القرضاوى و لكن لم يستجب لهم و من الوارد انة استقال من منصبة و التزم العاملين بعدم مغادرة المبنى لان اللجنة القطرية صوري و تخل ببنود ما اتفق علية من قبل و هو المحافظة على حقوق العاملين وظيفيا و ماليا
وذكر احد مديرى الموقع بان مجلس ادارة الجمعية وعد باعادة التطوير الشامل الاانة استغنى عن 90 %من العمالة تمهيدا لنقل الموقع الى قطر لان العمل فى مصر مش على هواء قطر.
و ترددت اسالة كثيرة منها اين الشيخ قرضاوى هل يعلم بما يحدث و اين وعود ادارة الجمعية بالمحافطة على حقوقنا
كما هدد بعض مديرى الاقسام باتخاذ اجراءات قانونية بموجب عقود العمل ضد الجمعية حيث ان اللجنة طلبت الاطلاع عليها و التحفظ بها لعدم تمكنهم من ذلك
سؤال اية اللى بيحصل لعمال و موظفى مصر من جانب الحكومة و المؤسسات الخارجية؟
هو احنا مبقاش لينا ثمن خلاص
والله عمار يامصر
ارجو التعقيب
وشكراللاطالة