نفت الفنانة الكويتية الشابة “شيماء علي” ما ردده البعض من أن يكون
ارتداؤها قلادة “مفتاح الحياة” التي تشبه الصليب إشارة إلى اعتناقها المسيحية،
مؤكدة أن هذه القلادة معروفة عند الفراعنة بـ”مفتاح النيل”.
جاء ذلك ردا على ما راج في الساحة الفنية الكويتية من
شائعات وصلت بالبعض إلى ترديد اعتناق شيماء المسيحية.
شيماء استغربت هذا الصخب ، وقالت: إنها تحترم كافة
الأديان السماوية والطوائف الدينية، وتربطها العديد من
الصداقات مع أشخاص من خارج ملتها، مؤكدة تشبثها
وتمسكها وإيمانها المطلق بعقيدتها الإسلامية.
وأضافت: في الحقيقة لا أعرف لماذا أثيرت ردود الأفعال
حول القلادة التي ارتديتها، وكانت مزركشة بقطعة من
الفضة تحمل شكل “مفتاح الحياة”، وهو الذي عرف عند
الفراعنة بمفتاح النيل، وليس صليبا كما ردد البعض،
مع احترامي لكل من ينتمي لهذه الطائفة.
وقالت: أنا إنسانة مسلمة، أعتز بديني، وارتدائي هذا
المفتاح كان من أجل التزين، وإضافة اكسسوار جديد لأناقتي،
ولا أجد حرجا من الظهور به، أو حتى التصوير فيه.
وفي الوقت الذي أكدت فيه أنها لم تتوقع هذه الضجة، قالت:
إنها أضحت تمتلك مناعة ذاتية للشائعات. وأضافت
أنها تعرضت لشائعة حجابها بعد ظهورها أمام الفنان
عبد الحسين عبد الرضا في مسلسل الحب الكبير بشخصية الفتاة المحجبة.
وألمحت شيماء إلى ضرورة توخي الحذر قبل إصدار
الأحكام على الآخرين، وألا يكون المرء ضحية لضعاف
النفوس الذين يقتاتون على إثارة الفتن الطائفية. على حد تعبيرها.
ورفضت في الوقت نفسه التعليق على حقيقة استعدادها
لتجسيد دور فتاة مسيحية في مسلسل سيعرض في رمضان المقبل.
الأدوار الجريئة
وحول ظهورها بدور مثير في مسلسل “جامعة أي شيء”،
قالت: لا تكمن جرأة الممثلة في قبول الأدوار المثيرة للجدل
فقط، بل إن الجرأة الحقيقية هي رسالة فنية تعري من خلالها
نموذجا معينا أو نسلط عبرها الضوء على ظاهرة ما.
وأوضحت أنها ظهرت في هذا المسلسل باستايل
أقرب إلى الشباب المهووس الذين يطلق عليهم “الأيمو”،
مشيرة إلى أن الهدف من ذلك دق ناقوس الخطر أمام
القضايا الاجتماعية عامة والظواهر الغريبة خاصة.
ارتداؤها قلادة “مفتاح الحياة” التي تشبه الصليب إشارة إلى اعتناقها المسيحية،
مؤكدة أن هذه القلادة معروفة عند الفراعنة بـ”مفتاح النيل”.
جاء ذلك ردا على ما راج في الساحة الفنية الكويتية من
شائعات وصلت بالبعض إلى ترديد اعتناق شيماء المسيحية.
شيماء استغربت هذا الصخب ، وقالت: إنها تحترم كافة
الأديان السماوية والطوائف الدينية، وتربطها العديد من
الصداقات مع أشخاص من خارج ملتها، مؤكدة تشبثها
وتمسكها وإيمانها المطلق بعقيدتها الإسلامية.
وأضافت: في الحقيقة لا أعرف لماذا أثيرت ردود الأفعال
حول القلادة التي ارتديتها، وكانت مزركشة بقطعة من
الفضة تحمل شكل “مفتاح الحياة”، وهو الذي عرف عند
الفراعنة بمفتاح النيل، وليس صليبا كما ردد البعض،
مع احترامي لكل من ينتمي لهذه الطائفة.
وقالت: أنا إنسانة مسلمة، أعتز بديني، وارتدائي هذا
المفتاح كان من أجل التزين، وإضافة اكسسوار جديد لأناقتي،
ولا أجد حرجا من الظهور به، أو حتى التصوير فيه.
وفي الوقت الذي أكدت فيه أنها لم تتوقع هذه الضجة، قالت:
إنها أضحت تمتلك مناعة ذاتية للشائعات. وأضافت
أنها تعرضت لشائعة حجابها بعد ظهورها أمام الفنان
عبد الحسين عبد الرضا في مسلسل الحب الكبير بشخصية الفتاة المحجبة.
وألمحت شيماء إلى ضرورة توخي الحذر قبل إصدار
الأحكام على الآخرين، وألا يكون المرء ضحية لضعاف
النفوس الذين يقتاتون على إثارة الفتن الطائفية. على حد تعبيرها.
ورفضت في الوقت نفسه التعليق على حقيقة استعدادها
لتجسيد دور فتاة مسيحية في مسلسل سيعرض في رمضان المقبل.
الأدوار الجريئة
وحول ظهورها بدور مثير في مسلسل “جامعة أي شيء”،
قالت: لا تكمن جرأة الممثلة في قبول الأدوار المثيرة للجدل
فقط، بل إن الجرأة الحقيقية هي رسالة فنية تعري من خلالها
نموذجا معينا أو نسلط عبرها الضوء على ظاهرة ما.
وأوضحت أنها ظهرت في هذا المسلسل باستايل
أقرب إلى الشباب المهووس الذين يطلق عليهم “الأيمو”،
مشيرة إلى أن الهدف من ذلك دق ناقوس الخطر أمام
القضايا الاجتماعية عامة والظواهر الغريبة خاصة.