وشددت على رفضها زواج المتعة، والجنس بدون زواج، وشرب الخمر، والإجهاض، وعمليات التجميل، ودخول غزة بتصريح إسرائيلي، مشيرة إلى أنها ليست معقدة عاطفيا، وأن أنوثتها كامرأة ضاعت منها وسط الهموم العامة.
وقالت رغدة لقد أوصيت بناتي بعد حضور عزاء أحمد زكي بعدم إقامة عزاء لي بعد مماتي، لأن طقوس العزاء أصبحت رديئة للغاية، ومعظم الذين يؤدونها يذهبون من أجل معرفة أخبار الناس فقط، ولا يحترمون هذه الطقوس".
وأوضحت أن العمل الاجتماعي والسياسي لم يؤثر على استقرار عائلتها، مشيرة إلى أنها لم تتخل عن أطفال العراق بعد الحرب، إنما لم تعرف لمن تذهب في العراق؛ أطفال الشيعة أم السنة أم الأكراد؟!
وأشارت الفنانة السورية إلى أنها انفصلت عن زوجها بسبب مشاركتها في الوفد المصري الشعبي الذي كسر الحصار على العراق، خاصة أنها كانت المنسقة للزيارة، وأن زوجها خيرها بين الزيارة أو الاستمرار معه.
ورأت رغدة أن السبب وراء مهاجمتها المستمرة بعد زيارة العراق يرجع إلى كونها المنسقة لكسر الحصار وقتها، مشيرة إلى أنها ما زالت في اتصال مع كثير من أطفال العراق، سواء في سوريا أو العراق أو لبنان.