بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصبر ثلاثة أنواع ....
صبر على الطاعات .... وصبر على المعاصي .... وصبر علي الابتلاءات
فالصبر على الطاعات.. أن تحافظ عليها .. سأصلي الفجر , سأقوم
الليل سأصوم سأذكر الله كل يوم
والصبر عن المعاصي .. لن أفعل هذه المعصية .. تستطيع أن تفعلها
لكن لن تفعلها.
والناس يفهمون أن الصبر هو الصبر على الابتلاءات فقط ولكن هذا ليس صحيحاً
فالكل يدخل تحت قول الله عز وجل .. ( إنما يوفي الصابرين أجرهم بغير حساب )
ما أعلى درجات الصبر وما أكثر ها ثواباً :
أيهما أعظملا مقاماً ؟ صبر يوسف عليه السلام على فتنة امرأة العزيز
أم صبر أيوب على ألم المرض ؟
الشباب يتحدثون .........
أظن أن الصبر عن المعصية والطاعة أكبر وأعلى درجة لأنه يكون أشد ألماً
لأنني أظن أن الطاعة والمعصية بيد الأنسان فبيده أن يبعد عن المعاصي ,
لكن الابتلاء ليس بإرادة الإنسان فهو من عند الله وسيأتي سواء رضي ام لم يرضي
فالصعوبة إرادة في النفس البشرية لأن هذه مجاهدة
نعم ولكن الصبر علي الابتلاء أحياناً يكون محتاجاً إلي قوة الإيمان حتى عندما
يبتلي المؤمن يقول : الحمد الله
يعني الصبر يمكن أن يكون إجبارياً فإذا كان اختيارياً كان ثوابه أكبر وأعظم
ولذلك كان صبر يوسف أعلى مقاماً من صبر أيوب لأن صبر يوسف كان بأختياره
أم صبر أيوب على المرض فكان مضطراً إليه
أيهما أعلي مقاماًوأكثر ثواباً ...الصبر على الطاعات
أم الصبر عن المعاصي
العلماء لهم كلمة لطيفة جداً وهي : أن الصبر على الطاعات أعظم من الصبر عن المعاصي
وذلك لأن الحسنة بعشرة أمثالها
فلو صبرت على طاعة ستعوض أخطاءك في عدم صبرك عن المعاصي ,
ولو واحد تساوت حسناته وسيئاته فالغالب إن شاء الله هو رحمة الله
الصبر ثلاثة أنواع ....
صبر على الطاعات .... وصبر على المعاصي .... وصبر علي الابتلاءات
فالصبر على الطاعات.. أن تحافظ عليها .. سأصلي الفجر , سأقوم
الليل سأصوم سأذكر الله كل يوم
والصبر عن المعاصي .. لن أفعل هذه المعصية .. تستطيع أن تفعلها
لكن لن تفعلها.
والناس يفهمون أن الصبر هو الصبر على الابتلاءات فقط ولكن هذا ليس صحيحاً
فالكل يدخل تحت قول الله عز وجل .. ( إنما يوفي الصابرين أجرهم بغير حساب )
ما أعلى درجات الصبر وما أكثر ها ثواباً :
أيهما أعظملا مقاماً ؟ صبر يوسف عليه السلام على فتنة امرأة العزيز
أم صبر أيوب على ألم المرض ؟
الشباب يتحدثون .........
أظن أن الصبر عن المعصية والطاعة أكبر وأعلى درجة لأنه يكون أشد ألماً
لأنني أظن أن الطاعة والمعصية بيد الأنسان فبيده أن يبعد عن المعاصي ,
لكن الابتلاء ليس بإرادة الإنسان فهو من عند الله وسيأتي سواء رضي ام لم يرضي
فالصعوبة إرادة في النفس البشرية لأن هذه مجاهدة
نعم ولكن الصبر علي الابتلاء أحياناً يكون محتاجاً إلي قوة الإيمان حتى عندما
يبتلي المؤمن يقول : الحمد الله
يعني الصبر يمكن أن يكون إجبارياً فإذا كان اختيارياً كان ثوابه أكبر وأعظم
ولذلك كان صبر يوسف أعلى مقاماً من صبر أيوب لأن صبر يوسف كان بأختياره
أم صبر أيوب على المرض فكان مضطراً إليه
أيهما أعلي مقاماًوأكثر ثواباً ...الصبر على الطاعات
أم الصبر عن المعاصي
العلماء لهم كلمة لطيفة جداً وهي : أن الصبر على الطاعات أعظم من الصبر عن المعاصي
وذلك لأن الحسنة بعشرة أمثالها
فلو صبرت على طاعة ستعوض أخطاءك في عدم صبرك عن المعاصي ,
ولو واحد تساوت حسناته وسيئاته فالغالب إن شاء الله هو رحمة الله