سأجعل هذه الصفحة
ملجأ لبوح وكبرياء أنثى
فى قوتها وضعفها
فى حنينها وقسوتها
فى خضوعها وطغيانها
وفى غرامها وعشقها
لتكون هذه الصفحة صندوقى الذى أضع فيه
أوراقى
عذرا يا سيدى فبرغم القسوة
الا أننى أدمنتك
أبحث عنك.......
أنظر بين فراغات الأصابع فأجد أصابعك
مازالت ملتصقة بأصابعى
أشعر بك
وأشعر كم أنت حزين الأن
لكن...... حزنى يفوق حزنك
لا تستطيع ان تنتزعنى من أعماق ذاكرتك
لأنى أصبحت بأعماق أعماقك