إن سيدة تعانى من سرطان الثدى من بين ثمان سيدات خلال حياتها ومعدل الإصابة يزيد مع تقدم السن فعند سن الـ30 تصاب بالمرض سيدة من بين 2212سيدة، وفى سن الـ40 تصاب واحدة من بين 235سيدة وفى الـ50 واحدة من بين 54 فى الـ60 تصاب سيدة من 23 وفى سن الـ70 تصاب واحدة من 14سيدة وتصاب سيدة واحدة من ثمان سيدات فى سن ما فوق الثمانين.
ومن عوامل الخطورة التى تنذر بالإصابة بالمرض التقدم فى العمر، ووجود تاريخ عائلى للإصابة بسرطان الثدى، والتعرض للهرمونات النسائية مثل استعمال حبوب منع الحمل وحالات الزواج المتأخر أو تأخر الإنجاب أو عدم الإنجاب، أيضا من العوامل المؤثرة طول عمر الدورة الشهرية بداية مبكرة أو انقطاع متأخر للدورة، هذا بالإضافة إلى التغذية غير السليمة التى تعتمد على كثرة الدهون وقلة الألياف وكذلك التدخين، علما بأن 70% من الحالات التى تصاب بسرطان الثدى تحدث بدون هذه الأسباب المتعارف عليها.
وعن كيفية قهر سرطان الثدى ومحاصرته الاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدى فى مراحله الأولى ينتج عنه شفاء كامل بنسبة 96% . ولهذا فإن الفحص الدورى والاكتشاف المبكر يجنبان المرضى مخاطر مضاعفات الاكتشاف فى المراحل المتأخرة.
وتضيف أنه يجب على كل سيدة فى سن العشرين إلى سن39 أن تقوم بعمل فحص ذاتى للثدى كل شهر وفحص طبى للثدى كل ثلاث سنوات وعند الوصول إلى سن الـ40 فأكثر يتم الفحص بأشعة الماموجرام سنويا وفحص طبى سنويا وفحص ذاتى بواسطة السيدة نفسها شهريا.
والفحص عن طريق الماموجرام هو عبارة عن صورة أشعة على الثدى تقوم به آلة خاصة قادرة على أخذ من زاويتين. وتشير إلى أن 5% من الحالات التى تفحص من خلال الفحص الدورى تحتاج إلى أخذ عينة من أنسجة الثدى للتحليل ويعتبر هذا خطوة أساسية والطريقة الوحيدة للتأكد من وجود أو عدم وجود خلايا سرطانية ونوعها مع العلم أن 80% من العينات المأخوذة من أنسجة الثدى حميدة ليس بها خلايا سرطانية. وتوجد عدة طرق لأخذ العينات من أنسجة الثدى منها الجراحة المفتوحة أو الشفط بالإبرة أو القطع بالإبرة أو أخذ عينة من الثدى بقوة التفريغ.
ومن عوامل الخطورة التى تنذر بالإصابة بالمرض التقدم فى العمر، ووجود تاريخ عائلى للإصابة بسرطان الثدى، والتعرض للهرمونات النسائية مثل استعمال حبوب منع الحمل وحالات الزواج المتأخر أو تأخر الإنجاب أو عدم الإنجاب، أيضا من العوامل المؤثرة طول عمر الدورة الشهرية بداية مبكرة أو انقطاع متأخر للدورة، هذا بالإضافة إلى التغذية غير السليمة التى تعتمد على كثرة الدهون وقلة الألياف وكذلك التدخين، علما بأن 70% من الحالات التى تصاب بسرطان الثدى تحدث بدون هذه الأسباب المتعارف عليها.
وعن كيفية قهر سرطان الثدى ومحاصرته الاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدى فى مراحله الأولى ينتج عنه شفاء كامل بنسبة 96% . ولهذا فإن الفحص الدورى والاكتشاف المبكر يجنبان المرضى مخاطر مضاعفات الاكتشاف فى المراحل المتأخرة.
وتضيف أنه يجب على كل سيدة فى سن العشرين إلى سن39 أن تقوم بعمل فحص ذاتى للثدى كل شهر وفحص طبى للثدى كل ثلاث سنوات وعند الوصول إلى سن الـ40 فأكثر يتم الفحص بأشعة الماموجرام سنويا وفحص طبى سنويا وفحص ذاتى بواسطة السيدة نفسها شهريا.
والفحص عن طريق الماموجرام هو عبارة عن صورة أشعة على الثدى تقوم به آلة خاصة قادرة على أخذ من زاويتين. وتشير إلى أن 5% من الحالات التى تفحص من خلال الفحص الدورى تحتاج إلى أخذ عينة من أنسجة الثدى للتحليل ويعتبر هذا خطوة أساسية والطريقة الوحيدة للتأكد من وجود أو عدم وجود خلايا سرطانية ونوعها مع العلم أن 80% من العينات المأخوذة من أنسجة الثدى حميدة ليس بها خلايا سرطانية. وتوجد عدة طرق لأخذ العينات من أنسجة الثدى منها الجراحة المفتوحة أو الشفط بالإبرة أو القطع بالإبرة أو أخذ عينة من الثدى بقوة التفريغ.