إيهاب صلاح المذيع بالتليفزيون المصرى الذى قتل زوجته قبل أسبوع، بعد أن أطلق عليها رصاصة استقرت فى رأسها، أوراق التحقيقات تكشف عن معلومات وكواليس تظهر لأول مرة عن حياة إيهاب صلاح وتحديدا "حياته الخاصة" فيما يتعلق بعلاقاته النسائية وأخطائه مع زوجته المجنى عليها ماجدة.
اعترافات إيهاب صلاح كما جاءت بأوراق تحقيقات نيابة جنوب الجيزة.
يقول إيهاب صلاح: الحكاية بدأت من أول ما اشتغلت فى التليفزيون وظهرت على الشاشة كمذيع فى القناة الثانية والكلام ده كان من سنة 1993، بعد ما ظهرت بشهرين وكل ما أدخل مكانا فى التليفزيون الناس اللى شغالة معايا بيقولولى إن الآنسة ماجدة اتصلت بيك وأنا بحكم أنى كنت ساعتها شاب صغير وبدأ يظهر لى معجبين، وفى يوم لقيت واحد بيقول اسمه كمال على شغال فى القناة الثالثة جايبلى ورقة فيها رقم تليفونها وقالى إن الآنسة ماجدة عاوزاك تكلمها وكلمتها هى عرفتنى بنفسها وإنها معجبة بيه وقالتلى إن هى عاوزة تشفنى واديتنى مواعيد وبعدين أجلتها وقعدت تماطل لدرجة إنى بقيت مشتاق أشوفها وكانت بتقولى فى التليفون إن هى ملكة جمال وارتبطت بيها عاطفيا بالتليفون بس من غير ما أشفها وفى أول يوم فى شهر رمضان 1994، حيث دعتنى للسحور فى منزلها، ورحت فعلاً وكان حاضر أبوها وأمل أخوتها قبل ما يتجوزوا وأختهم الكبيرة أم فاتن وكان فيه جوز واحدة فيهم مش فاكر وبعد ما اتسحرنا أبوها دخل نام وأم فاتن وجوز أمل أو أم فاتن نزلوا ودخلت أمل ونجاح ناموا على السرير وراء ستارة فى الأوضة اللى إحنا كنا قاعدين فيها أنا وهى والستارة دية بتقسم الأوضة دية نصفين وحاولت تشد فى علشان تعمل معايا علاقة "خاصة" وأنا قولتلها ما ينفعش علشان أهلك موجدين فقالتلى نطلع البلكونة حوالى متر أو متر وربع فأنا قولتلها مينفعش ديه قريبة من الجيران وهى مكنش عندها مشاكل خالص والكلام ده حصل فى شقتها اللى فى الكيت كات بشارع بنى كعب فى شارع السودان.
ويضيف المتهم: اليوم ده مشيت وأنا أول ما شفتها قررت أقطع علاقتى بيها لأنها بخلاف اللى متصورها فى دماغى لأنها كانت تخينة جدا ومش جميلة خالص وبلدى خالص ولم أرد على هاتفها من ذلك اليوم، ووقتها كنت خاطب دعاء الحسينى وبدأت ماجدة تطاردنى بعد المقابلة الأولى لما امتنعت أرد على التليفونات بتاعتها وبدأت تتربصلى وبدأت تنتظرنى أمام الشغل وتهددنى إنى لو مقابلتهاش ومشيت معاها هتعملى فضيحة وجاتلى مرة لابسة جلابية بلدى سوداء وكلمتنى من على "الرسبشن" بتاع الاستعلامات وموظف الاستعلامات كلمنى على استيحاء إنى أعرف واحدة زى ديه وأنا قولتله أدهالى وهى قالتلى لو مانزلتش هفضحك وكانت بتقولى إنها عملالى سيناريو هتفضحنى بيه، وقالتلى إن هى هتفضحنى أمام الناس ونزلتلها وجريت معاها ناعم وقولتلها هشوفك والكلام ده علشان مظهرى قدام أهلى ونسيبى وزميلى وعلشان أحافظ على علاقتى بخطيبتى وفعلاً قبلتها حوالى خمس أو ست مرات فى أماكن عامة لغاية لما أجوزت.
وتابع: وبعد ما أجوزت افتكرت أن هى هتقطع علاقتها بيا لكن لقيت التهديدات ازدادت وقعدت تقولى هرشك بماية نار وهجيبلك بلطجية يقتلوك وأنا فعلاً عندت معاها وفى يوم وأنا راجع البيت بعد ما خلصت أحداث أربعة وعشرين ساعة لقيت ناس بتفتح باب العربية وبتنزلنى وبيقولولى مالك ومال ماجدة وكان واحد معاه مطواة فيهم، حاولت أخذها منه رحت متعور فى إيدى اليمين ولما اتعورت وجريوا بعدها، وساعتها قالولى ده قلم صغير واللى جى حيبقى كبير والتقيل جى ورا، وبعديها بدأت تهددنى أنها هترش ماية نار على مراتى وأنا حكيت لمراتى الكلام ده قالتلى متحطش فى بالك ده تهويش وبعديها جه فى التليفزيون فى القناة الأولى واقعة بلطجية فى إمبابة واللى كان مبلغ عنها ماجدة وقلبت بسبب الواقعة ديه رئيس القناة الأولى مراراً ملك السعيد ولقيتها بتتصل بيه وبتقولى إقرأ الوفد علشان تعرف أنا ممكن أعمل أيه وجبت الوفد لقيت صورة بحجم كبير ليها وكانت عاملة سيناريو وبتلقى بتصريحات وبتزيف الحقيقة فى السيناريو ده فى كلامها ومن ساعتها أنا خفت أن هى تحكى حكاية عنى والناس تصدقها ومن ساعتها بدأت رحلة الرضوخ ليها وأخذتها تلبية لطلبها وإلحاحها لشقة ناس صحابى وأقمت علاقة جنسية معها والموضوع ده اتكرر كذا مرة بعدما ألحت عليه أننى أقيم معها علاقة خاصة، وبالفعل تم ذلك وتكررت اللقاءات ثلاث، أربع، خمس مرات فى أماكن مختلفة فى غضون ثلاثة أو أربعة شهور وكانت بتثور لما العلاقة تفشل وده كان فى الأغلب لأن هى "وحشة وحشة" وأنا ما كنتش بحبها وبدأت أهرب منها تانى وبدأت تكلمنى أن هى عاوزة تتجوز وعاوزة تعمل عملية وعرضت عليها أنى أعطيها فلوس تعمل العملية وهى طلبتى أنى أروح معاها للدكتور وأنا رفضت واستمرت قصة العملية ديه حوالى سنتين وفى الفترة ديه قعدت تحكى لقرايبى وزمايلى ومعارفى وتفضحنى بس الكلام ده مكنش مقنع لحد وهما كانوا بيقولولى إنهم مش مصدقين الكلام ده والكلام ده دمر لى حياتى لدرجة أنى أدمنت "شرب الخمور"
وأضاف: وبعد ذلك ذهبت للسعودية لتأدية فريضة الحج سنة 2002، ونويت أقلع عن شرب الخمور وعلاقتى النسائية اللى فى فترة إدمانى للخمور، وفتحت أنا وزوجتى دعاء مطعم فى المعادى اسمه "بنى بنى" لكنه لم يستمر كثيرا وخسرت فيها خسارة كاملة وفى الفترة ديه كانت ماجدة عمالة تطاردنى وكانت عايزانى "أزنى" معاها بس أنا لما حجيت عاهدت ربنا أنى "مازنيش مرة تانى" وكانت بتهددنى أنها هترش على مراتى ماء نار وأنا خفت على مراتى، روحت مطلقها سنة 2004 تقريباً علشان تخرج من حياتى وزاد حصار ماجدة ليه وأتجوزتها بعد شهور بسيطة من الطلاق بدون علم أهلى وكان باقى موتسكلين فى مشروع المطعم اللى صفيته فبعتهم وأعطيتها ثمنهما كى تقتح مشروع محل لبيع البن لأن فى الوقت ده كانت بتشتغل فى محل عبد المعبود بتاع البن اللى فى باب اللوق وأخذت الفلوس وجابت ماكينة للمطحن وحماصة رخيصة فى بيت أبوها وغابت عنى 6 شهور مكلمتنيش وقالتلى إن هى بتبيع بن وقالتلى إن المشروع بيكبر وهى عاوزة فلوس تانى علشان تجيب محامص وفعلاً أعطيتها 500 جنيه من أجل شراء المحمصة ومكانتش بتدينى أرباح فى المشروع ده وأنا فى الوقت ده كنت جبت عربية وطلبت منى أن أشغل العربية وأنا رفضت وطلبت منى جدول مواعيدى علشان أوصلها طلبات البن وحاولت أوفق وقتها "ونفذت طلبها" سنة 2005 قبل ما أجيب العربية أخذنا شقة فى الوراق وفى يوم وأنا أخذت واحدة علشان "أنام معاها فى شقة الوراق" واتصلت بماجدة علشان ما تجيش لأن ده كان اتفاق بينا أنى "أرافق أى حد أو أجوز عليها" وده كان اقتراحها علشان أوافق أنى أجوزها وفوجئت بيها أن هى جت شقة الوراق والبنت اللى معايا صديقتى كانت معايا وعملتلى فضيحة وتصوت وتنادى على الجيران وساعتها ضربتها ضرب جامد ومشيتها ونزلت بعدها ومرحتش الشقة ديه تانى وهى راحت سلمتها للمؤجر وبعدها اطلقنا، وبعد فترة اتصلت بيه وقالتلى إن أهلها عاوزين يشفونى ورحت رايح عند أهلها وورتنى المكان بتاع البن واديتنى بعض الأرباح وكانوا حوالى سبعمائة وخمسين جنيه وبقيت ديه حجيتها علشان أروحلها وكانت بتشرب مخدرات مع أهلها وبتهرج وتضحك لغاية يوم أبوها نزل يصلى الفجر ومرجعش واليوم ده عاشرتها وكان فيه واحدة اسمها فاطمة محمد حامد عرفتنى عليها ماجدة وأنا استلطفتها واتجوزتها بعد ما سبت ماجدة ومكملتش سنة وطلقتها بسبب أفعال ماجدة لأنها بدأت تطاردنى أنا وفاطمة فى الشيخ زايد وكسرت العربية بتاعتى وقعدت ثلاث ساعات متواصلة تردح وأجبرتنى على أنى أطلق فاطمة وجبت المأذون وطلقتها علشان يبقى معايا ورقة طلاق وأعطيتها، وأمام نفس الشهود بتوع الطلاق رجعتها شفويا قدامهم بعد ما المأذون مشى وعشنا حياتنا كزوجين وكنت بروحلها خلسة من وراء ماجدة
وفى التوقيت ده كنت رجعت ماجدة والكلام ده كان يوم 14/7/2009 بناء على إصرارها لأن ده تاريخ ميلادى علشان تحتفل باليوم ده كل سنة وعرفت ماجدة أنى لسه على علاقة بفاطمة وأنا علشان معرفهاش أنى كنت لسه على علاقة بفاطمة أوهمتها أنى بعت العربية لفاطمة وجيت الشيخ زايد وعملت الكلام اللى أنا قولت عليه من شوية وفضلت بعد المشكلة ديه قطعنا مدة وقعدت تبعتلى فى رسائل وتقولى إن هى الشغل وقع منها واعرف اللى تعرفه وصاحب اللى تصاحبه بس ارجع، وأنا رحت أجيب باقى متعلقاتى من الشقة اللى فى شارع الهرم قعدت تتحايل عليه وتبوسنى فى رجلى وأيدى علشان أقعد وفعلاً قعدت ورحت نزلت المحل بتاع البن بعد ما أخذت أجازة من الشغل وبعد كده بدأت تطالبنى أنى أكتب العربية بتاعتى باسمها وفى مرة وأحنا قاعدين قبل عيد ميلادى بكام شهر بتسألنى أنت كان نفسك فى أيه وأنت صغير فأنا قولتلها أنا كان نفسى أجيب موتسكيل وفى عيد ميلادى اللى فات يوم 14/7/2010 عملتلى حفلة فى البيت اللى فى الهرم وعزمت فيه أهلها وجابتلى موتسيكل وقعدنا نشرب "بيره وبانجو" وهى اللى كانت جايبة الحاجات ديه وطول الحافلة كانت عاوزة تتحرش بيه وكانت بتحاول تضايقنى وسبت البيت بعد عيد الميلاد بيومين ورحت قعدت عند والدتى وكانت والدتى وقتها وأخويا فى مرسى مطروح ومفيش حد فى الشقة غيرى.
وتابع: وأنا نازل من الشقة ورايح الشغل وبقفل الباب بالمفتاح راح المفتاح اتكسر وبعد ما خلصت الشغل رحت رايح على ماجدة فى الشقة اللى فى الهرم وأول ما دخلت لقيت نجاح اختها وولادها مع ماجدة فى السرير وخرجت من أوضة النوم ودخلت الصالة ورحت فاتح التليفزيون علشان أتفرج على فقرة الصحافة اللى أنا لسه مسجلها واللى بيتذاع حوالى الساعة واحدة ونصف داخل برنامج الواحدة صباحاً ولقيت ماجدة بتقولى تشرب شاى قولتلها لا اعمليلى ينسون علشان أنا عندى شغل وعاوز أنام ودخلت هى وقتها المطبخ وبعد شوية طلعتلى من باب أوضة النوم اللى فاتح على الصالة وقالتلى الينسون فى الأوضة بتاعة النوم جنب السرير ودخلنا أحنا الاثنين الأوضة وقتها كانت بره وأنا قاعد على السرير وهى كانت قاعدة على كرسى جنب السرير وفتحت معايا موضوع أنا كنت كلمتها فيه الظهر فى التليفون لأن هى اتصلت بيه وقعدت تزعق وتشتم وتقولى أنت بتعمل أيه مع (...) وقولتها عموماً أنا وصلت لقرار قالتلى أيه هو القرار قولتلها لما أشوفك هقوله والمهم أحنا قاعدين فى الأوضة بتقولى أيه هو القرار قولتلها مش هتكلم فى حاجة علشان ما "أجهدش" صوتى وثارت ساعتها وتقولى فلوسى اللى بتصرفها على (...) وعلى أهلك وقولتلها أطلعى بره علشان عاوز أنام وهى كانت جيبالى أول ما دخلت البيت وأنا بتفرج على التليفزيون "بيرة وحتة حشيش" وأنا كنت لقيتها شربتها ولما قولتلها أطللعى بره بعدما شتمتنى راحت وقفة على الباب وقعدت تشتم وراحت دخلة الأوضة تانى وقعدت تشتم فيه بألفاظ غير لائقة فأنا قمت أجرى وراها فاجيت وأنا كنت عاوز أضربها ساعتها وشديتها من شعرها بأيدى، ونجاح أختها حجزت بينى وبينها وقعدت تهدى فيه نجاح وأنا قولتلها خلاص أنا هخش أوضة النوم بس هى ما تخشش ورايا ولقيت ماجدة دخلت الأوضة عليه وقعدت تشتم تانى، وفضلت قاعد على السرير وأبص لنجاح ونجاح تقولى علشان خاطرى وتستعطفنى وقعدت تعاير فيه وتقولى إنى كنت بجزمة مقطعة وإن هى عملت منى بنى آدم ورحت قايم تانى من على السرير علشان أضربها فراحت مخربشانى بأظافرها وحاولت أمسك أديها فراحت ضربتنى على وشى بالقلم وكسرت النظارة اللى أنا كنت لابسها وبدأت تشتم فى أمى وأخى وأنا بعد ما ضربتنى رحت رايح على طول جايب الطبنجة بتاعتى من شنطة خاصة بيه سوداء كنت حاطيطها فى أنتريه ملحق بأوضة النوم وهوشتها بالسلاح فقعدت تجرى بهسترية وتحاول تشاور بأيديها على أساس أن هى بتفادى السلاح وبدأت تستفزنى وأنا ساعتها قعدت على الكرسى لما نجاح كانت بتحاول تهدينى، ونجاح قالتلى هعملك حاجة تشربها وأخذت ماجدة وخرجت ولقيت ماجدة رجعت تانى وقعدت تشتم وتشيل فى الهدوم وتحطها على السرير وبتعايرنى وبتقولى الكلام اللى كانت بتقوله أن هى اللى خلتنى بنى آدم وطول الوقت ده أنا كنت قاعد على الكرسى اللى جنب السرير اللى، وهى كانت واقفة الناحية التانية من السرير وكان فى إيدى الطبنجة وكنت شاديت أجزاء الطبنجة من ساعة ما جبت الطبنجة ووجهت الطبنجة ناحيتها وضربت وقعدت أدوس على الزناد كتير لغاية ما طلعت طلقة واحدة جت فيها ولقيتها وقعت فى نفس مكانها فى الفتحة اللى بتفصل الأنتريه عن أوضة النوم وكان فيه دم فى وشها ولقيت دم حواليها، واتصلت بالنجدة تانى لأنى كنت اتصلت بالنجدة من نصف ساعة تقريباً علشان ييجو ينزلونى بالحاجة بتاعتى لكن هما ما جوش، وجت النجدة وأديتهم الطبنجة وأنا اللى قتلتلها وأنا اللى اتصلت بيكم وفى الوقت ده أخوها حمدى وأخواها أشرف جوز نجاح أختها جم واخدونى وحطونى فى عربيه النجدة لغاية لما جه ميكروباص وركبونى فيه لغاية لما جه رئيس المباحث ورئيس المباحث لقى أن أخوها رأفت جه وكان عاوز يتهجم عليه واخدنى على القسم.
اعترافات إيهاب صلاح كما جاءت بأوراق تحقيقات نيابة جنوب الجيزة.
يقول إيهاب صلاح: الحكاية بدأت من أول ما اشتغلت فى التليفزيون وظهرت على الشاشة كمذيع فى القناة الثانية والكلام ده كان من سنة 1993، بعد ما ظهرت بشهرين وكل ما أدخل مكانا فى التليفزيون الناس اللى شغالة معايا بيقولولى إن الآنسة ماجدة اتصلت بيك وأنا بحكم أنى كنت ساعتها شاب صغير وبدأ يظهر لى معجبين، وفى يوم لقيت واحد بيقول اسمه كمال على شغال فى القناة الثالثة جايبلى ورقة فيها رقم تليفونها وقالى إن الآنسة ماجدة عاوزاك تكلمها وكلمتها هى عرفتنى بنفسها وإنها معجبة بيه وقالتلى إن هى عاوزة تشفنى واديتنى مواعيد وبعدين أجلتها وقعدت تماطل لدرجة إنى بقيت مشتاق أشوفها وكانت بتقولى فى التليفون إن هى ملكة جمال وارتبطت بيها عاطفيا بالتليفون بس من غير ما أشفها وفى أول يوم فى شهر رمضان 1994، حيث دعتنى للسحور فى منزلها، ورحت فعلاً وكان حاضر أبوها وأمل أخوتها قبل ما يتجوزوا وأختهم الكبيرة أم فاتن وكان فيه جوز واحدة فيهم مش فاكر وبعد ما اتسحرنا أبوها دخل نام وأم فاتن وجوز أمل أو أم فاتن نزلوا ودخلت أمل ونجاح ناموا على السرير وراء ستارة فى الأوضة اللى إحنا كنا قاعدين فيها أنا وهى والستارة دية بتقسم الأوضة دية نصفين وحاولت تشد فى علشان تعمل معايا علاقة "خاصة" وأنا قولتلها ما ينفعش علشان أهلك موجدين فقالتلى نطلع البلكونة حوالى متر أو متر وربع فأنا قولتلها مينفعش ديه قريبة من الجيران وهى مكنش عندها مشاكل خالص والكلام ده حصل فى شقتها اللى فى الكيت كات بشارع بنى كعب فى شارع السودان.
ويضيف المتهم: اليوم ده مشيت وأنا أول ما شفتها قررت أقطع علاقتى بيها لأنها بخلاف اللى متصورها فى دماغى لأنها كانت تخينة جدا ومش جميلة خالص وبلدى خالص ولم أرد على هاتفها من ذلك اليوم، ووقتها كنت خاطب دعاء الحسينى وبدأت ماجدة تطاردنى بعد المقابلة الأولى لما امتنعت أرد على التليفونات بتاعتها وبدأت تتربصلى وبدأت تنتظرنى أمام الشغل وتهددنى إنى لو مقابلتهاش ومشيت معاها هتعملى فضيحة وجاتلى مرة لابسة جلابية بلدى سوداء وكلمتنى من على "الرسبشن" بتاع الاستعلامات وموظف الاستعلامات كلمنى على استيحاء إنى أعرف واحدة زى ديه وأنا قولتله أدهالى وهى قالتلى لو مانزلتش هفضحك وكانت بتقولى إنها عملالى سيناريو هتفضحنى بيه، وقالتلى إن هى هتفضحنى أمام الناس ونزلتلها وجريت معاها ناعم وقولتلها هشوفك والكلام ده علشان مظهرى قدام أهلى ونسيبى وزميلى وعلشان أحافظ على علاقتى بخطيبتى وفعلاً قبلتها حوالى خمس أو ست مرات فى أماكن عامة لغاية لما أجوزت.
وتابع: وبعد ما أجوزت افتكرت أن هى هتقطع علاقتها بيا لكن لقيت التهديدات ازدادت وقعدت تقولى هرشك بماية نار وهجيبلك بلطجية يقتلوك وأنا فعلاً عندت معاها وفى يوم وأنا راجع البيت بعد ما خلصت أحداث أربعة وعشرين ساعة لقيت ناس بتفتح باب العربية وبتنزلنى وبيقولولى مالك ومال ماجدة وكان واحد معاه مطواة فيهم، حاولت أخذها منه رحت متعور فى إيدى اليمين ولما اتعورت وجريوا بعدها، وساعتها قالولى ده قلم صغير واللى جى حيبقى كبير والتقيل جى ورا، وبعديها بدأت تهددنى أنها هترش ماية نار على مراتى وأنا حكيت لمراتى الكلام ده قالتلى متحطش فى بالك ده تهويش وبعديها جه فى التليفزيون فى القناة الأولى واقعة بلطجية فى إمبابة واللى كان مبلغ عنها ماجدة وقلبت بسبب الواقعة ديه رئيس القناة الأولى مراراً ملك السعيد ولقيتها بتتصل بيه وبتقولى إقرأ الوفد علشان تعرف أنا ممكن أعمل أيه وجبت الوفد لقيت صورة بحجم كبير ليها وكانت عاملة سيناريو وبتلقى بتصريحات وبتزيف الحقيقة فى السيناريو ده فى كلامها ومن ساعتها أنا خفت أن هى تحكى حكاية عنى والناس تصدقها ومن ساعتها بدأت رحلة الرضوخ ليها وأخذتها تلبية لطلبها وإلحاحها لشقة ناس صحابى وأقمت علاقة جنسية معها والموضوع ده اتكرر كذا مرة بعدما ألحت عليه أننى أقيم معها علاقة خاصة، وبالفعل تم ذلك وتكررت اللقاءات ثلاث، أربع، خمس مرات فى أماكن مختلفة فى غضون ثلاثة أو أربعة شهور وكانت بتثور لما العلاقة تفشل وده كان فى الأغلب لأن هى "وحشة وحشة" وأنا ما كنتش بحبها وبدأت أهرب منها تانى وبدأت تكلمنى أن هى عاوزة تتجوز وعاوزة تعمل عملية وعرضت عليها أنى أعطيها فلوس تعمل العملية وهى طلبتى أنى أروح معاها للدكتور وأنا رفضت واستمرت قصة العملية ديه حوالى سنتين وفى الفترة ديه قعدت تحكى لقرايبى وزمايلى ومعارفى وتفضحنى بس الكلام ده مكنش مقنع لحد وهما كانوا بيقولولى إنهم مش مصدقين الكلام ده والكلام ده دمر لى حياتى لدرجة أنى أدمنت "شرب الخمور"
وأضاف: وبعد ذلك ذهبت للسعودية لتأدية فريضة الحج سنة 2002، ونويت أقلع عن شرب الخمور وعلاقتى النسائية اللى فى فترة إدمانى للخمور، وفتحت أنا وزوجتى دعاء مطعم فى المعادى اسمه "بنى بنى" لكنه لم يستمر كثيرا وخسرت فيها خسارة كاملة وفى الفترة ديه كانت ماجدة عمالة تطاردنى وكانت عايزانى "أزنى" معاها بس أنا لما حجيت عاهدت ربنا أنى "مازنيش مرة تانى" وكانت بتهددنى أنها هترش على مراتى ماء نار وأنا خفت على مراتى، روحت مطلقها سنة 2004 تقريباً علشان تخرج من حياتى وزاد حصار ماجدة ليه وأتجوزتها بعد شهور بسيطة من الطلاق بدون علم أهلى وكان باقى موتسكلين فى مشروع المطعم اللى صفيته فبعتهم وأعطيتها ثمنهما كى تقتح مشروع محل لبيع البن لأن فى الوقت ده كانت بتشتغل فى محل عبد المعبود بتاع البن اللى فى باب اللوق وأخذت الفلوس وجابت ماكينة للمطحن وحماصة رخيصة فى بيت أبوها وغابت عنى 6 شهور مكلمتنيش وقالتلى إن هى بتبيع بن وقالتلى إن المشروع بيكبر وهى عاوزة فلوس تانى علشان تجيب محامص وفعلاً أعطيتها 500 جنيه من أجل شراء المحمصة ومكانتش بتدينى أرباح فى المشروع ده وأنا فى الوقت ده كنت جبت عربية وطلبت منى أن أشغل العربية وأنا رفضت وطلبت منى جدول مواعيدى علشان أوصلها طلبات البن وحاولت أوفق وقتها "ونفذت طلبها" سنة 2005 قبل ما أجيب العربية أخذنا شقة فى الوراق وفى يوم وأنا أخذت واحدة علشان "أنام معاها فى شقة الوراق" واتصلت بماجدة علشان ما تجيش لأن ده كان اتفاق بينا أنى "أرافق أى حد أو أجوز عليها" وده كان اقتراحها علشان أوافق أنى أجوزها وفوجئت بيها أن هى جت شقة الوراق والبنت اللى معايا صديقتى كانت معايا وعملتلى فضيحة وتصوت وتنادى على الجيران وساعتها ضربتها ضرب جامد ومشيتها ونزلت بعدها ومرحتش الشقة ديه تانى وهى راحت سلمتها للمؤجر وبعدها اطلقنا، وبعد فترة اتصلت بيه وقالتلى إن أهلها عاوزين يشفونى ورحت رايح عند أهلها وورتنى المكان بتاع البن واديتنى بعض الأرباح وكانوا حوالى سبعمائة وخمسين جنيه وبقيت ديه حجيتها علشان أروحلها وكانت بتشرب مخدرات مع أهلها وبتهرج وتضحك لغاية يوم أبوها نزل يصلى الفجر ومرجعش واليوم ده عاشرتها وكان فيه واحدة اسمها فاطمة محمد حامد عرفتنى عليها ماجدة وأنا استلطفتها واتجوزتها بعد ما سبت ماجدة ومكملتش سنة وطلقتها بسبب أفعال ماجدة لأنها بدأت تطاردنى أنا وفاطمة فى الشيخ زايد وكسرت العربية بتاعتى وقعدت ثلاث ساعات متواصلة تردح وأجبرتنى على أنى أطلق فاطمة وجبت المأذون وطلقتها علشان يبقى معايا ورقة طلاق وأعطيتها، وأمام نفس الشهود بتوع الطلاق رجعتها شفويا قدامهم بعد ما المأذون مشى وعشنا حياتنا كزوجين وكنت بروحلها خلسة من وراء ماجدة
وفى التوقيت ده كنت رجعت ماجدة والكلام ده كان يوم 14/7/2009 بناء على إصرارها لأن ده تاريخ ميلادى علشان تحتفل باليوم ده كل سنة وعرفت ماجدة أنى لسه على علاقة بفاطمة وأنا علشان معرفهاش أنى كنت لسه على علاقة بفاطمة أوهمتها أنى بعت العربية لفاطمة وجيت الشيخ زايد وعملت الكلام اللى أنا قولت عليه من شوية وفضلت بعد المشكلة ديه قطعنا مدة وقعدت تبعتلى فى رسائل وتقولى إن هى الشغل وقع منها واعرف اللى تعرفه وصاحب اللى تصاحبه بس ارجع، وأنا رحت أجيب باقى متعلقاتى من الشقة اللى فى شارع الهرم قعدت تتحايل عليه وتبوسنى فى رجلى وأيدى علشان أقعد وفعلاً قعدت ورحت نزلت المحل بتاع البن بعد ما أخذت أجازة من الشغل وبعد كده بدأت تطالبنى أنى أكتب العربية بتاعتى باسمها وفى مرة وأحنا قاعدين قبل عيد ميلادى بكام شهر بتسألنى أنت كان نفسك فى أيه وأنت صغير فأنا قولتلها أنا كان نفسى أجيب موتسكيل وفى عيد ميلادى اللى فات يوم 14/7/2010 عملتلى حفلة فى البيت اللى فى الهرم وعزمت فيه أهلها وجابتلى موتسيكل وقعدنا نشرب "بيره وبانجو" وهى اللى كانت جايبة الحاجات ديه وطول الحافلة كانت عاوزة تتحرش بيه وكانت بتحاول تضايقنى وسبت البيت بعد عيد الميلاد بيومين ورحت قعدت عند والدتى وكانت والدتى وقتها وأخويا فى مرسى مطروح ومفيش حد فى الشقة غيرى.
وتابع: وأنا نازل من الشقة ورايح الشغل وبقفل الباب بالمفتاح راح المفتاح اتكسر وبعد ما خلصت الشغل رحت رايح على ماجدة فى الشقة اللى فى الهرم وأول ما دخلت لقيت نجاح اختها وولادها مع ماجدة فى السرير وخرجت من أوضة النوم ودخلت الصالة ورحت فاتح التليفزيون علشان أتفرج على فقرة الصحافة اللى أنا لسه مسجلها واللى بيتذاع حوالى الساعة واحدة ونصف داخل برنامج الواحدة صباحاً ولقيت ماجدة بتقولى تشرب شاى قولتلها لا اعمليلى ينسون علشان أنا عندى شغل وعاوز أنام ودخلت هى وقتها المطبخ وبعد شوية طلعتلى من باب أوضة النوم اللى فاتح على الصالة وقالتلى الينسون فى الأوضة بتاعة النوم جنب السرير ودخلنا أحنا الاثنين الأوضة وقتها كانت بره وأنا قاعد على السرير وهى كانت قاعدة على كرسى جنب السرير وفتحت معايا موضوع أنا كنت كلمتها فيه الظهر فى التليفون لأن هى اتصلت بيه وقعدت تزعق وتشتم وتقولى أنت بتعمل أيه مع (...) وقولتها عموماً أنا وصلت لقرار قالتلى أيه هو القرار قولتلها لما أشوفك هقوله والمهم أحنا قاعدين فى الأوضة بتقولى أيه هو القرار قولتلها مش هتكلم فى حاجة علشان ما "أجهدش" صوتى وثارت ساعتها وتقولى فلوسى اللى بتصرفها على (...) وعلى أهلك وقولتلها أطلعى بره علشان عاوز أنام وهى كانت جيبالى أول ما دخلت البيت وأنا بتفرج على التليفزيون "بيرة وحتة حشيش" وأنا كنت لقيتها شربتها ولما قولتلها أطللعى بره بعدما شتمتنى راحت وقفة على الباب وقعدت تشتم وراحت دخلة الأوضة تانى وقعدت تشتم فيه بألفاظ غير لائقة فأنا قمت أجرى وراها فاجيت وأنا كنت عاوز أضربها ساعتها وشديتها من شعرها بأيدى، ونجاح أختها حجزت بينى وبينها وقعدت تهدى فيه نجاح وأنا قولتلها خلاص أنا هخش أوضة النوم بس هى ما تخشش ورايا ولقيت ماجدة دخلت الأوضة عليه وقعدت تشتم تانى، وفضلت قاعد على السرير وأبص لنجاح ونجاح تقولى علشان خاطرى وتستعطفنى وقعدت تعاير فيه وتقولى إنى كنت بجزمة مقطعة وإن هى عملت منى بنى آدم ورحت قايم تانى من على السرير علشان أضربها فراحت مخربشانى بأظافرها وحاولت أمسك أديها فراحت ضربتنى على وشى بالقلم وكسرت النظارة اللى أنا كنت لابسها وبدأت تشتم فى أمى وأخى وأنا بعد ما ضربتنى رحت رايح على طول جايب الطبنجة بتاعتى من شنطة خاصة بيه سوداء كنت حاطيطها فى أنتريه ملحق بأوضة النوم وهوشتها بالسلاح فقعدت تجرى بهسترية وتحاول تشاور بأيديها على أساس أن هى بتفادى السلاح وبدأت تستفزنى وأنا ساعتها قعدت على الكرسى لما نجاح كانت بتحاول تهدينى، ونجاح قالتلى هعملك حاجة تشربها وأخذت ماجدة وخرجت ولقيت ماجدة رجعت تانى وقعدت تشتم وتشيل فى الهدوم وتحطها على السرير وبتعايرنى وبتقولى الكلام اللى كانت بتقوله أن هى اللى خلتنى بنى آدم وطول الوقت ده أنا كنت قاعد على الكرسى اللى جنب السرير اللى، وهى كانت واقفة الناحية التانية من السرير وكان فى إيدى الطبنجة وكنت شاديت أجزاء الطبنجة من ساعة ما جبت الطبنجة ووجهت الطبنجة ناحيتها وضربت وقعدت أدوس على الزناد كتير لغاية ما طلعت طلقة واحدة جت فيها ولقيتها وقعت فى نفس مكانها فى الفتحة اللى بتفصل الأنتريه عن أوضة النوم وكان فيه دم فى وشها ولقيت دم حواليها، واتصلت بالنجدة تانى لأنى كنت اتصلت بالنجدة من نصف ساعة تقريباً علشان ييجو ينزلونى بالحاجة بتاعتى لكن هما ما جوش، وجت النجدة وأديتهم الطبنجة وأنا اللى قتلتلها وأنا اللى اتصلت بيكم وفى الوقت ده أخوها حمدى وأخواها أشرف جوز نجاح أختها جم واخدونى وحطونى فى عربيه النجدة لغاية لما جه ميكروباص وركبونى فيه لغاية لما جه رئيس المباحث ورئيس المباحث لقى أن أخوها رأفت جه وكان عاوز يتهجم عليه واخدنى على القسم.