سخر أيمن يونس عضو الاتحاد المصري لكرة القدم بشكل ضمني من تعامل الإعلام وأيضاً المسئولين في الاتحاد المصري لكرة القدم، مع أزمة محمود عبد الرازق "شيكابالا" لاعب الزمالك الذي يسعى إندرلخت البلجيكي للحصول على خدماته، وينوي استغلال بعض المستندات المتوفرة لديه وعليها توقيع اللاعب لتحقيق رغبته.
وقام يونس بعقد مقارنة "ضمنية" بين حالة شيكابالا وازمة محمد ناجي "جدو" لاعب الأهلي الذي وقع على عقود مع الزمالك قبل إنتقاله للنادي الأحمر، وذلك خلال حلقة "مساء الأنوار" يوم أمس، وأثناء مداخلة هاتفية قام بهام مجدي عبد الغني عضو الاتحاد المصري لكرة القدم للحديث عن أزمة شيكابالا والتأكيد على وصول خطاب رسمي من إندرلخت يطلب فيه البطاقة الدولية للاعب.
وعندما أبدى مقدم البرنامج مدحت شلبي تضامنه مع عبد الغني في إعتبار الأزمة خطيرة، وضرورة التعامل معها على محمل جد، مؤكداً على إمكانية إيقاف اللاعب وتعرضه لعقوبات كبيرة من قبل "الفيفا"، رد يونس بعصبية وسخرية في الوقت نفسه قائلاً "وهل الفيفا يقوم بايقاف اللاعبين ؟ .. لم نكن نعرف ذلك من قبل؟"، وذلك في إشارة إلى تصريحات صدرت من بعض أعضاء الاتحاد والنقاد والصحفيين خلال أزمة محمد ناجي "جدو" لاعب الأهلي، وأكدت أن "الفيفا" لا يفضل إيقاف اللاعبين.
وعلق يونس على الأزمة، مؤكداً أن ما يفعله نادي إندرلخت حالياً لا يمكن أن يوصف سوى بـ "التهريج"، مشيراً إلى أن الأندية الأوروبية لا تتصرف بجدية أو ووفقاً للوائح كما يدعي البعض، بل هم فقط يحاولون استغلال ضعف الأنظمة الرياضية في العالم الثالث، والحصول على ما يحتاجونه من لاعبين بالتحايل وبطرق ملتوية.
وطالب يونس الزمالك بضرورة الإهتمام بالقضية، وتكليف أشخاص لديهم من الخبرة ما يمكنهم من التعامل مع الموقف، والإنتصار على ألاعيب النادي البلجيكي، بعيداً عن من يدعون فهمهم للوائح والقوانين، ويفسرونها وفق أهوائهم، فيما لم يوضح يونس المشار إليهم من تلك العبارة الأخيرة.
وكانت ليونس تصريحات في الفترة الأخيرة، هاجم خلالها اتحاد الكرة، واتهمه بالإنحياز ضد الزمالك في قضية "جدو"، خاصة بعدما تعمد مسئوليه إخفاء مستندات هامة في القضية عنه، كانت يمكن أن تقلب مجرى القضية التي إنتهت بتغريم اللاعب فقط رغم توقيعه لناديين.
وقام يونس بعقد مقارنة "ضمنية" بين حالة شيكابالا وازمة محمد ناجي "جدو" لاعب الأهلي الذي وقع على عقود مع الزمالك قبل إنتقاله للنادي الأحمر، وذلك خلال حلقة "مساء الأنوار" يوم أمس، وأثناء مداخلة هاتفية قام بهام مجدي عبد الغني عضو الاتحاد المصري لكرة القدم للحديث عن أزمة شيكابالا والتأكيد على وصول خطاب رسمي من إندرلخت يطلب فيه البطاقة الدولية للاعب.
وعندما أبدى مقدم البرنامج مدحت شلبي تضامنه مع عبد الغني في إعتبار الأزمة خطيرة، وضرورة التعامل معها على محمل جد، مؤكداً على إمكانية إيقاف اللاعب وتعرضه لعقوبات كبيرة من قبل "الفيفا"، رد يونس بعصبية وسخرية في الوقت نفسه قائلاً "وهل الفيفا يقوم بايقاف اللاعبين ؟ .. لم نكن نعرف ذلك من قبل؟"، وذلك في إشارة إلى تصريحات صدرت من بعض أعضاء الاتحاد والنقاد والصحفيين خلال أزمة محمد ناجي "جدو" لاعب الأهلي، وأكدت أن "الفيفا" لا يفضل إيقاف اللاعبين.
وعلق يونس على الأزمة، مؤكداً أن ما يفعله نادي إندرلخت حالياً لا يمكن أن يوصف سوى بـ "التهريج"، مشيراً إلى أن الأندية الأوروبية لا تتصرف بجدية أو ووفقاً للوائح كما يدعي البعض، بل هم فقط يحاولون استغلال ضعف الأنظمة الرياضية في العالم الثالث، والحصول على ما يحتاجونه من لاعبين بالتحايل وبطرق ملتوية.
وطالب يونس الزمالك بضرورة الإهتمام بالقضية، وتكليف أشخاص لديهم من الخبرة ما يمكنهم من التعامل مع الموقف، والإنتصار على ألاعيب النادي البلجيكي، بعيداً عن من يدعون فهمهم للوائح والقوانين، ويفسرونها وفق أهوائهم، فيما لم يوضح يونس المشار إليهم من تلك العبارة الأخيرة.
وكانت ليونس تصريحات في الفترة الأخيرة، هاجم خلالها اتحاد الكرة، واتهمه بالإنحياز ضد الزمالك في قضية "جدو"، خاصة بعدما تعمد مسئوليه إخفاء مستندات هامة في القضية عنه، كانت يمكن أن تقلب مجرى القضية التي إنتهت بتغريم اللاعب فقط رغم توقيعه لناديين.