علق موقع "نيوز وان" الإخبارى الإسرائيلى على اختيار الرئيس مبارك موقع الضبعة لإقامة مشروع أول محطة نووية مصرية، قائلا إن الرئيس مبارك حسم الجدل القائم حول المشروع، وأعطى الضوء الأخضر لإقامة المشروع النووى المصرى، وذلك لتخفيف معاناة المصريين من انقطاع التيار الكهربائى فى معظم الأحياء والمدن المصرية.
وزعم الموقع أن الطاقة فى مصر وصلت فى السنوات الأخيرة إلى قمة تدهورها، وبناء على هذا اضطرت مصر للتوجه إلى حل أزمة الطاقة عن طريق إنشاء محطة نووية تساهم فى توليد الطاقة اللازمة لتغطية استهلاك الطاقة فى كافة المجالات، ولكن المشروع النووى المصرى لتوليد الطاقة سيستغرق سنوات عديدة لبدء تشغيله، حولى 10 إلى 15 عاماً.
وادعى الموقع الإسرائيلى أن الرئيس مبارك تدخل شخصياً لإنهاء الجدل القائم حول أرض الضبعة، المقرر إنشاء المحطة النووية المصرية على أرضها، لينهى بذلك الخلاف الذى أثاره بعض رجال الأعمال المصريين الكبار حول صلاحية أرض الضبعة للمشاريع السياحية أكثر من صلاحيتها لتكون أرضاً للمفاعل النووى المصرى الذى سيعمل على توليد الطاقة النووية، مبررين وجود أرض الضبعة على موقع متميز جدا على ساحل البحر الأبيض المتوسط الذى تنتشر فيه المنتجعات السياحية المصرية.
وأشار الموقع إلى حرص الحكومة المصرية على توعية المواطنين المصريين بضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء والطاقة، كما قامت وزارة الكهرباء والطاقة باتخاذ بعض الإجراءات من أجل توفير الطاقة على حد زعمهم، وهى الإجراءات التى تمثلت فى قطع التيار الكهربائى لبعض الوقت عن أحياء ومدن مصرية، وهو الأمر الذى يحمل المصريين فوق طاقتهم ويجعلهم يعانون من الظلام وارتفاع درجات الحرارة، ويتكبدون الخسائر لتلف بعض المنتجات فى المحلات التجارية والمصانع.
وزعم الموقع أن الطاقة فى مصر وصلت فى السنوات الأخيرة إلى قمة تدهورها، وبناء على هذا اضطرت مصر للتوجه إلى حل أزمة الطاقة عن طريق إنشاء محطة نووية تساهم فى توليد الطاقة اللازمة لتغطية استهلاك الطاقة فى كافة المجالات، ولكن المشروع النووى المصرى لتوليد الطاقة سيستغرق سنوات عديدة لبدء تشغيله، حولى 10 إلى 15 عاماً.
وادعى الموقع الإسرائيلى أن الرئيس مبارك تدخل شخصياً لإنهاء الجدل القائم حول أرض الضبعة، المقرر إنشاء المحطة النووية المصرية على أرضها، لينهى بذلك الخلاف الذى أثاره بعض رجال الأعمال المصريين الكبار حول صلاحية أرض الضبعة للمشاريع السياحية أكثر من صلاحيتها لتكون أرضاً للمفاعل النووى المصرى الذى سيعمل على توليد الطاقة النووية، مبررين وجود أرض الضبعة على موقع متميز جدا على ساحل البحر الأبيض المتوسط الذى تنتشر فيه المنتجعات السياحية المصرية.
وأشار الموقع إلى حرص الحكومة المصرية على توعية المواطنين المصريين بضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء والطاقة، كما قامت وزارة الكهرباء والطاقة باتخاذ بعض الإجراءات من أجل توفير الطاقة على حد زعمهم، وهى الإجراءات التى تمثلت فى قطع التيار الكهربائى لبعض الوقت عن أحياء ومدن مصرية، وهو الأمر الذى يحمل المصريين فوق طاقتهم ويجعلهم يعانون من الظلام وارتفاع درجات الحرارة، ويتكبدون الخسائر لتلف بعض المنتجات فى المحلات التجارية والمصانع.