النمو الطبيعى للطفل من أهم ما يشغل بال الأمهات ولكى تستطيع أى أم أن تقدر مدى نمو طفلها يجب أن تعرف أن النمو يتم تقسيمه إلى مراحل تبعا للفئة العمرية، وأهم مرحلة هى منذ الولادة وحتى سن المدرسة والتى إذا توافرت فيها كل العوامل المطلوبة للنمو الطبيعى والصحى كان الطفل طبيعيا ومعافى من أى أمراض أو علل تعوقه عن ممارسة حياته الطبيعية.
وفى هذه السن يمر الطفل بمرحلتين الأولى تبدأ منذ الولادة وحتى أربعة أسابيع وفيها يتهيأ الطفل لضبط نفسه فسيولوجيا لكى يتلاءم مع طبيعة الظروف البيئية المحيطة به وهذه المرحلة مهمة لأنها الفترة التى يتعرض فيها الطفل للمشاكل الصحية من أهمها الالتهابات التى يمكن أن تصيبه فى الرحم قبل الولادة ويولد بها، بالإضافة إلى العيوب الخلقية وبعض الأمراض الوراثية، بالإضافة أيضا إلى المشاكل الصحية الناتجة عن فصائل الدم غير المتطابقة والمشاكل الناتجة من بداية عملية التغذية والتنفس.
أن المرحلة الثانية من سن شهر وحتى سن العامين وتتميز بالنمو الجسمانى السريع والذى بدوره يحتاج إلى مزيد من السعرات الحرارية والعناصر الغذائية الأساسية والمكملة. كما تتضمن المرحلة تكامل مناعة الطفل ضد الأمراض والعدوى سواء من خلال التعرض الطبيعى للميكروبات أو من خلال التطعيمات الدورية والأساسية التى يتم تحصين الطفل بها وهذه الفترة يمكن أن تصيب الطفل أمراض سوء التغذية والأمراض المعدية، خاصة التى تصيب الجهاز التنفسى والهضمى، فإذا ما رأت الأم أن طفلها دائما ما يصاب بالأمراض أو عدم الاستجابة للعب أو الحركة أو أى تغيير يطرأ على شكله العام لابد من استشارة الطبيب فورا.
وفى هذه السن يمر الطفل بمرحلتين الأولى تبدأ منذ الولادة وحتى أربعة أسابيع وفيها يتهيأ الطفل لضبط نفسه فسيولوجيا لكى يتلاءم مع طبيعة الظروف البيئية المحيطة به وهذه المرحلة مهمة لأنها الفترة التى يتعرض فيها الطفل للمشاكل الصحية من أهمها الالتهابات التى يمكن أن تصيبه فى الرحم قبل الولادة ويولد بها، بالإضافة إلى العيوب الخلقية وبعض الأمراض الوراثية، بالإضافة أيضا إلى المشاكل الصحية الناتجة عن فصائل الدم غير المتطابقة والمشاكل الناتجة من بداية عملية التغذية والتنفس.
أن المرحلة الثانية من سن شهر وحتى سن العامين وتتميز بالنمو الجسمانى السريع والذى بدوره يحتاج إلى مزيد من السعرات الحرارية والعناصر الغذائية الأساسية والمكملة. كما تتضمن المرحلة تكامل مناعة الطفل ضد الأمراض والعدوى سواء من خلال التعرض الطبيعى للميكروبات أو من خلال التطعيمات الدورية والأساسية التى يتم تحصين الطفل بها وهذه الفترة يمكن أن تصيب الطفل أمراض سوء التغذية والأمراض المعدية، خاصة التى تصيب الجهاز التنفسى والهضمى، فإذا ما رأت الأم أن طفلها دائما ما يصاب بالأمراض أو عدم الاستجابة للعب أو الحركة أو أى تغيير يطرأ على شكله العام لابد من استشارة الطبيب فورا.