أوشكت الحملة التي انطلقت بداية الأسبوع الماضي في ولاية "تيزي أوزو" الجزائرية على الإنتهاء، وذلك بعدما تم جمع أكثر من مليون توقيع لجماهير فريق شبيبة القبائل أعلنت من خلالها مساندتها غير المحدودة لرئيس النادي محند شريف حناشي وموافقتها على بقائه مدى الحياة.
وكان حناشي قد أثار جدلاً واسعاً في الأوساط الجزائرية، عندما أكد استعداده لتقديم استقالته حتى لا يتعرض النادي القبائلي لأي أزمات نتاج رغبة البعض في تصفية حساباتهم الشخصية معه ضد مصلحة النادي.
ودخل حناشي مؤخراً في أزمة مع مالك إحدى الشركات التي كان النادي قد أبرم معها إتفاق للرعاية وتقاضى أموال تبعاً لذلك، قبل أن يتم فسخ العقد ويطالب المالك برد تلك المبالغ، حيث أثار الأمر استياء الجماهير، خاصة وأن هذا الأخير اختار توقيت غير مناسب إقترب فيه الفريق من التتويج بلقب إفريقيا، لإثارة القضية.
وكانت هناك أزمة أخرى بين حناشي ومحمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري، بعدما طالب الأخير النادي بدفع تكاليف رحلته الأخيرة لنيجيريا من أجل مواجهة هارتلاند بدوري الأبطال الإفريقي، رغم أن وزارة الشباب هي المنوطة بدفع هذا المبلغ.
وانتفضت جماهير الشبيبة من أجل مساندة رئيسها عبر حملة "المليون توقيع"، والتي انطلقت في جميع دوائر ولاية "تيزي أوزو" تحت شعار "شبيبة القبائل فريق قوي وحناشي رجل من حديد".
وحسب "الشروق" الجزائرية فإنه تم جمع أكثر من مليون توقيع، كما أكدت أن حناشي هو الرجل الوحيد الذي يليق بفريق شبيبة القبائل كونه أعطى الكثير للفريق وأسعد الملايين من الجزائريين، عندما قهر أكبر الأندية العربية والإفريقية وزعزع الفراعنة، وأبكى المصرين في عقر دارهم، ولهذا أصبح الجميع يلتف حوله ويسانده.
وكان حناشي قد أثار جدلاً واسعاً في الأوساط الجزائرية، عندما أكد استعداده لتقديم استقالته حتى لا يتعرض النادي القبائلي لأي أزمات نتاج رغبة البعض في تصفية حساباتهم الشخصية معه ضد مصلحة النادي.
ودخل حناشي مؤخراً في أزمة مع مالك إحدى الشركات التي كان النادي قد أبرم معها إتفاق للرعاية وتقاضى أموال تبعاً لذلك، قبل أن يتم فسخ العقد ويطالب المالك برد تلك المبالغ، حيث أثار الأمر استياء الجماهير، خاصة وأن هذا الأخير اختار توقيت غير مناسب إقترب فيه الفريق من التتويج بلقب إفريقيا، لإثارة القضية.
وكانت هناك أزمة أخرى بين حناشي ومحمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري، بعدما طالب الأخير النادي بدفع تكاليف رحلته الأخيرة لنيجيريا من أجل مواجهة هارتلاند بدوري الأبطال الإفريقي، رغم أن وزارة الشباب هي المنوطة بدفع هذا المبلغ.
وانتفضت جماهير الشبيبة من أجل مساندة رئيسها عبر حملة "المليون توقيع"، والتي انطلقت في جميع دوائر ولاية "تيزي أوزو" تحت شعار "شبيبة القبائل فريق قوي وحناشي رجل من حديد".
وحسب "الشروق" الجزائرية فإنه تم جمع أكثر من مليون توقيع، كما أكدت أن حناشي هو الرجل الوحيد الذي يليق بفريق شبيبة القبائل كونه أعطى الكثير للفريق وأسعد الملايين من الجزائريين، عندما قهر أكبر الأندية العربية والإفريقية وزعزع الفراعنة، وأبكى المصرين في عقر دارهم، ولهذا أصبح الجميع يلتف حوله ويسانده.